4 انفصالات في الوسط الفني خلال يناير 2024.. آخرهم أمير طعيمة وجيني
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
شهد الوسط الفني خلال شهر يناير الحالي العديد من الانفصالات بين النجوم، حيث أعلن عدد منهم الانفصال عن شركاء حياتهم في هدوء تام، بينما ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بقصص آخرين.
ونستعرض خلال السطور التالية هذه الانفصالات
طلاق هند عبدالحليمفي 2 يناير أعلنت الفنانة الشابة هند عبدالحليم انفصالها عن زوجها كريم قنديل بعد زواج دام 3 سنوات، وقالت في تصريح خاص لـ«الوطن» إن انفصالها عن زوجها تم منذ 3 أشهر في هدوء تام، وكل منهما يكن احترًاما منهم الاحترام للآخر، وتم الإعلان في الوقت المناسب للطرفين.
وفي 3 يناير أعلنت خبيرة التجميل أمنية عبد المنعم انفصالها عن زوجها المطرب محمود العسيلي، بعد زواج استمر 4 سنوات، وأكدت في تصريح لـ«الوطن» أن «الزواج قسمة ونصيب ويجمعهما الصداقة والود».
طلاق ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضيوفي 16 يناير فوجئ جمهور ومحبي ياسمين عبدالعزيز بإعلان انفصالها عن أحمد العوضي، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، بعد زواج استمر 4 سنوات دون الإفصاح عن أي تفاصيل.
وكتبت ياسمين عبر «إنستجرام» قائلة: «تمّ الطلاق الرسمي بيني وبين أحمد، وبيننا كل الاحترام والتقدير».
طلاق أميرة طعيمة وجينيوفي 18يناير أعلنت المطربة المعتزلة جيني طلاقها من زوجها الشاعر الغنائي أمير طعيمة بعد زواج استمر لسنوات، حيث كتبت عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك قائلة: «تم الطلاق الرسمي وليس انفصالا وسيبقي أمير والد أولادي وجد أحفادي له الود والتقدير، الحمد لله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير طعيمة جيني ياسمين عبدالعزيز محمود العسيلي انفصالها عن بعد زواج
إقرأ أيضاً:
ضياع سنوات العمر
شاهدت لقاء مع ممثلة من زمن الفن المحترم تحدثت خلاله عن أسباب انفصالها عن زوجها الممثل رغم عشرة العمر الطويلة، مؤكدة أن القرار كان صعبا لكنها اضطرت لذلك فصحتها لم تعد تحتمل خدمته!! خاصة بعد انتقاله إلى مسكن جديد بمدينة أكتوبر، في الدور الثالث من عقار لا يتوافر به أسانسير، كما أن المكان يستلزم وجود سيارة، وكشفت عن معاناتها من مشكلة صحية بالركبة تمنعها من صعود السلم أو القيادة أو الوقوف بالمطبخ، مما جعلها غير قادرة على القيام بواجباتها تجاه زوجها الذي يرفض الاستعانة بأحد للخدمة سواء للطهو أو قيادة السيارة، ولا يتنازل عن تناول الأكل البيتي.
وأضافت أنها لن تطلب منه تغيير طباعه بعد كل هذا العمر، ولا يمكن أن تقبل بخدمته لها، فكلاهما قد تقدم في العمر وصار من الضروري أن يعيشا ما تبقى في راحة، لذلك فضلت أن تقيم بمنزلها المعتاد، حيث تتوافر لها الخدمات وسبل الراحة متمنية أن يرزقه الله بزوجة أكثر قوة تتمكن من خدمته!! كما أكدت عدم وجود خلافات بينهما.
حديث في منتهى الرقي والاحترام، أشارت خلاله إلى زوجها بلقب الأستاذ، لم تنكر عليه شيئا، ولم تذكره بسوء، لم توجه له أي لوم أو عتاب، لم تفش أسرار حياتهما.
رغما عني شعرت بالألم والقهر والمهانة، وتخيلت كم سيدة بلغت من العمر أرذله ولم تعد قادرة على خدمة زوجها وأسرتها كما اعتادت، فلم تجد تقديرا من شريك حياتها، ولم يتنازل عن شيء من متطلباته وخياراته وتفضيلاته الحياتية في سبيل راحة شريكة عمره التي أفنت صحتها في خدمته ورعاية الأبناء!! وكم زوجة قادرة نفسيا وماديا على اتخاذ قرار الانفصال؟! وما هو شعورها وقد أضاعت أغلب سنوات عمرها مع زوج دخلت بيته شابة في أوج صحتها وخرجت منه وهي لا تقوى على خدمة نفسها؟!
ألا تستحق السيدة في كبرها بعض الحنان والتفهم والدعم والسند أو حتى الرأفة بضعف صحتها؟! أليس من حقها الحياة في راحة واطمئنان بعد سنوات العناء؟! أين المودة والرحمة في مثل هذه العلاقة؟!