فاحصة فنية تروي تجربتها في كشف تلاعب فريق مشارك في سباق رالي داكار .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
الرياض
روت فاحصة فنية سعودية تجربتها في مسابقة رالي داكار ومساهمتها في كشف تلاعب وغش أحد الفرق المشاركة في السباق.
وقالت الفاحصة الفنية أنه يتم فحص جميع السيارات قبل انطلاق المسابقة والتأكد من وجود طفاية الحريق، مشيرة إلى أن خلال هذا العام يشارك 198 سيارة.
وأضافت الفاحصة الفنية بأن فحص السيارات يكشف الغش الموجود داخلها، ويتم إخرج المتسابق الذي يوجد داخل سيارته غش فني فورا خارج السباق.
ويذكر أن منافسات رالي داكار السعودية 2024 انطلقت بداية يناير الجاري، وتستمر حتى يومًا 19 يناير الجاري، بمشاركة 434 مركبةً في مختلف فئات السباق، وبمسافة تتخطى 7800 كم.
فاحصة فنية سعودية تحكي عن تجربتها في #رالي_داكار ومساهمتها في كشف تلاعب وغش أحد الفرق المشاركة في السباق
عبر:@m_dammas pic.twitter.com/E8Gyp2NQRg
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) January 18, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المتسابقين رالی داکار
إقرأ أيضاً:
لتعزيز القدرة الشرائية.. إعفاء ضريبي على شريحة واسعة من المغاربة ابتداء من يناير 2025
زنقة20ا أنس أكتاو
أعلنت وزارة الاقتصاد والمالية في تقريرها حول تنفيذ الميزانية والتوقعات الاقتصادية الكلية للسنوات الثلاث المقبلة عن مجموعة من الإجراءات الضريبية التي ستبدأ تطبيقها اعتباراً من يناير المقبل.
وتهدف هذه الإجراءات إلى تعزيز القدرة الشرائية للموظفين والأجراء المغاربة، خاصة الفئات المتوسطة.
ويركز التقرير على الإجراءات الرامية إلى تخفيف العبئ الضريبي على الأجراء من خلال رفع الحد الأدنى المعفى من الضريبة إلى 40,000 درهم سنوياً، ما يعني إعفاء المداخيل التي تقل عن 6,000 درهم شهرياً من الضريبة، وهو ما سيؤدي إلى تحسين الأوضاع المالية لعدد كبير من الأسر المغربية.
وأشار التقرير إلى أن هذه الإصلاحات تستهدف بشكل أساسي دعم الفئات ذات الدخل المحدود، وتخفيف الضغوط المالية التي تواجهها.
كما سيتضمن مشروع قانون المالية لسنة 2025 تعديلات أخرى تشمل خفض المعدل الضريبي الأعلى من 38% إلى 37%، مما سيخفف العبء عن الأجراء ذوي الدخل المرتفع نسبياً، ويساهم في تحسين مستوى معيشتهم.
وفي إطار دعم الأسر، سيتم رفع الإعفاء الضريبي الخاص بنفقات الأسرة من 360 درهماً إلى 500 درهم لكل شخص معال، وهو تعديل يسعى إلى تعزيز الدعم للأسر التي تعيل الأطفال أو الأفراد المعالين، مما يعزز التوازن المالي داخل الأسر المغربية.