#سواليف
# وفيات الجمعة .. 19 / 1 / 2024
عبدالله حسين رزق
شحادة جراد سليم الحلايقة
مقالات ذات صلة وفيات الخميس .. 18 / 1 / 2023 2024/01/18نعمه صالح عبدالله الهربيشي
مريم سليمان عباس الحياري
تغريد موسى حسين سرحان
ان كمال سليم حداد
الهام محي الدين شحادة حسونة
سهى سميح موسى القسوس
ماري مفضي عواد حداد
باسيل فيليب باسيل سمندر
عمر موسى محمود زوقش
منال “محمد صدقي” استيتية
حُسن سلامه سليمان ابوجابر
معتز خليل المدادحه
شيمة عبدالحافظ الشامخ العدوان
فاطمه علي عبدالدايم
ريا عبدالكريم العباس الحــياري
خضر عبدالرحمن الحيت
هاني سعيد العوضي
خالد علي سالم السواعير
محمد زهدي محمد الحمديه المحاسن
ابراهيم غازي عيسى السفاريني
غدير علي سليمان زريقات
نعمه صالح عبدالله الهربيشي
فهيمة محمد مصطفى الشرع
إلهام بدر الدين جتكر
درويش مصطفى محمود ناجيّا
حسني رشيد القاسم زريقات
مهند كمال ديرانية
لطيفة علي محمد العمري
أسيل وائل مطيع عامر
نادره محمد يوسف الأخرس
محمد احمد عيد المصابحة
غالب عبدالله البرغوثي
ايمان خليل محمد نوفل
تمام داود حمدان
إنا لله وإنا إليه راجعون .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
باسيل: دخلنا في حرب لم يكن يجب أن نقع فيها
أكد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل أنَّ "الحفاظ على الإستقلال هو أصعب من الحصول عليه، لأنه وفي حال لم يكن المسؤولون فيه مستقلين فلن يكون الوطن كذلك، ويصبح قراره مرتبطاً بمصالحهم الخارجية، ومن هنا استقلال الوطن هو ليس فقط بعدم احتلاله بل باستقلال قراره". ولفت باسيل في "دقيقة مع جبران" بمناسبة عيد الاستقلال إلى أن "الاستقلال هو نمط حياة يعيشه الوطن والانسان وليس ذكرى"، مؤكداً "ألا معنى لحياة الإنسان إذا لم يكن حرا ولا حياة لوطن اذا لم يكن مستقلاً".
وشدد باسيل على "أن استقلال البلد مهدد مرة أخرى لاننا دخلنا في حرب لم يكن يجب أن نقع فيها". وأوضح: "وهذا حصل ليس فقط لأنَّ إسرائيل تعتدي علينا منذ وجودها، بل لأن العديد من المسؤولين اللبنانيين سلموا قرارهم لدول خارجية: قسم جرَّ لبنان إلى الحرب على طريق القدس بدل أن تكون على طريق لبنان واتبع استراتيجية وحدة الساحات عوضاً عن أن تكون ساحتنا الداخلية موحدة، ودخل في حرب إسناد لغزة عوضاً عن أن تكون حربنا لمساندة لبنان وحمايته والدفاع عنه وهذا القسم جرنا إلى الحرب".
وتابع باسيل: "في حين أنَّ هناك قسمٌ آخر جر الحرب علينا لانه اعتبر أن العدو الاسرائيلي باعتدائه علينا سيعزل مكوناً لبنانياً، وهذا الأمر سيؤدي إلى تعديل المعادلة الداخلية ويسمح له في النهاية في انتخاب رئيس للجمهورية من دون الطائفة الشيعية ويعيد إحياء مشروعه التقسيمي".
باسيل رأى أن "الطرفين اللذين تحدث عنهما أفقدانا استقلال قرارنا بتقديمه للخارج سواء أكان إسرائيل او إيران او اي بلد آخر". ولفت إلى أن "استقلالنا مهدد ثانياً لان إسرائيل تحاول احتلال الأرض اللبنانية من جديد، مضيفاً: "هكذا تدفعُنا للعودة إلى واجب تحرير ارضنا وبعد مدة سيصبح لدينا ذكرى تحرير جديدة غير ٢٢ تشرين و ٢٥ أيار و٢٦ نيسان".
وختم بالتساؤل: "هل مكتوب علينا أن نحيي اكثر من ذكرى استقلال وتحرير لأن المسؤولين لدينا قرارهم غير مستقل"، قائلاً: "افهم أن تكون هناك محاولات متكررة من الخارج لاحتلال الارض ولكن لا أفهم أن يأتي الداخل اللبناني بالخارج ليحتل قرارنا".