مفاجأة مروعة تتلقاها سيدة في مبرد المياه بمنزلها .. لن تتوقع ماذا وجدت به
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
مفاجأة مروعة تلقتها سيدة أسترالية قد جعلتها تدخل في مرحلة من الذهول ، وذلك تناولها لبعض الماء، فقد وجدت ثعبانًا أسود ضخم وذي بطن أحمر تدلى من موزع المياه والثلج في ثلاجتها.
وبحسب موقع "سبوتنيك"، فقد اكتشفت جيل أوريشت الثعبان، والذي يقدر طوله بحوالي 80 سم وذلك في 13 يناير فبينما كان الحيوان الزاحف يحاول البحث عن بعض الراحة وذلك من الحرارة الحارقة، إلا أنه قد انتهى به الأمر ليظل عالقًا في موزع المياه.
و لحسن الحظ، فقد حافظت جيل على هدوئها وقد قام جيرانها بالاتصال بصياد ثعابين محترف ثد قام بسحب الثعبان بأمان وذلك دون أن يٌصاب أي شخص بالأذى.
ويعرف هذا النوع من الثعبان بأنه سام، إلا أنه من غير المعروف أنه عدواني ونادرًا ما يعض ما لم يتم القيام باستفزازه.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اليونيسف تتوقع معدل بقاء الرضع على الحياة إلى 98% بحلول عام 2050
أصدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" تقريرًا، اليوم الأربعاء يدرس التجارب المحتملة للأطفال الذين يكبرون خلال عام 2050، مركزًا على المخاطر والتقدم الذي قد يواجهونه.
ويقدم التقرير، الذي صدر في اليوم العالمي للأطفال، تقييما مختلطا، يظهر التقدم في صحة الأطفال والتعليم، ولكنه يثير مخاوف بشأن تزايد التحديات الناجمة عن التغير المناخي.
أخبار متعلقة كولومبيا.. تفاصيل ترأس المملكة اجتماع منظمة الأمم المتحدة للسياحةتخصص 400 مليون دولار لتعزيز الأبحاث العالمية في مجال إطالة العمر الصحي منذ انطلاق بدء أعمالها في عام 2021الجفاف في منطقة الأمازون يهدد حياة نصف مليون طفل.. ما القصة؟وتشير اليونيسف إلى أنه بفضل التقدم الطبي والتكنولوجي، سوف يستمر معدل الوفاة بين الأطفال في التراجع.الأطفال الرضع
وبحلول 2050، من المتوقع أن يصل معدل بقاء الرضع على الحياة إلى 98%، كما أن نحو 5ر99% من الأطفال الذين نجوا من الولادة من المتوقع أن يعيشوا لما بعد عمر الخامسة.
حذرت اليونيسف من أنه على الرغم من هذه المكاسب، فإن الكثير من الأطفال سوف يواجهون ظروفا مناخية أكثر سوءا من الذين سبقوهم.
وبحلول 2050، يمكن أن يكون عدد الأطفال المعرضين لموجات الحر الشديدة أعلى ثمانية مرات مما كان عليه خلال عام 2000.ارتفاع عدد الأطفال
كما توقعت المنظمة ارتفاع عدد الأطفال والبالغين في الدول منخفضة الدخل بحلول 2050.
وأشارت اليونيسف إلى أن منطقتي أفريقيا جنوب الصحراء وجنوب آسيا سوف تكونان المركزين الرئيسيين لتعداد الأطفال، حيث من المتوقع ان تسجل المنطقتان نموا كبيرا.
وأوضحت اليونيسف أن تكنولوجيات مثل الذكاء الاصطناعي تمثل فرصا رئيسية لتطور تنمية قدرات الأطفال، على الرغم من أن الوصول إليها ربما يكون محدودا.
وحذرت اليونيسف من أن التفاوت الرقمي مازال يمثل تحديا كبيرا، حيث أن 26% من الأشخاص في الدول منخفضة الدخل يمكنهم الولوج لشبكة الانترنت، مقارنة بـ 95% في الدول الأغني.