موقع النيلين:
2025-04-26@11:08:11 GMT

سل كرت الجهوية والعنصرية لحماية الدعامى

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT


من المعروف أن السخرية أحد وسائل العمل السياسي السلمي المشروع. ولكن كثيرا ما يتم إستدعاء كرت العنصرية أو الجهوية أو الطبقية للدفاع عن الدعامى الذي ينهب ويروع المدنيين داخل منازلهم. في فترة حكم البشير سخرنا من قادة الحكومة سواء أن انحدروا من قبائل الشمال أو الشرق أو الوسط ولم يتم اتهامنا بعنصرية أو جهوية لكن الدعامي يستحق حماية خاصة من النقد المشروع ويستحق تأمين الحماية له من الانتقادات والمساءلة عن جرائمه.


المهم، الأخ دة طلعني شيوعي . وإن شاء الله في الحلقة القدم ها أطلع كوز. وهكذا.
§§§§§§§§§§§§§§§§
كتب الفيلسوف السياسي عثمان عجبين:
نموذج حي لتعالي ونرجسية الافندي السوداني
لمجرد انه الدعامي حمل كتاب رأس المال اصبح كتاب رأس الماعز
طبعا الشيوعي مفتكر نفسه ما بدائي بالرغم من انه الماركسية بدأت في القرن الثامن عشر ، الماركسية والثورة المهدية كانت في وقت واحد ترا ، كان ما عارف اعرف.

طبعا المادية التاريخية البتكلم عنها الشيوعي السوداني بتنطبق علي اي شي الا الماركسية “البحبها” ، فعل التاريخ لا ينطبق عليها ابدا ، هي مصانة و محنطة بشكل جيد في عقله ، عشان كدا ما بتلقي شيوعي ما دوغمائي “مغلق”.
الطبيعي و مع حركة التاريخ انه دعامي يقرأ رأس المال ، لكن الشيوعي الافندي ما عاوز اي تفسيرات جديدة للتاريخ دا ، لانه الطبيعي و بمنطق المادية التاريخية نفسها انه التعاطي الراهن مع كتاب من التاريخ اي كان نوعه بخلق تفسيرات جديدة ، و دي طبيعة الحياة كدا ، لكن التحنطيين ديل عاوزين نفس التفسير القديم عشان يظلوا هم طبقة الكهنة البتفسر و تملك مفاتيح المعرفة.

باستمرار كنت بسأل الشيوعي السوداني ح يفسر قصة التطبيقات الفي الموبايلات الحلت محل الموظفين “البرجوازية الصغيرة” دي كيف ؟ و كيف ح يفسر الاتمتة الحلت محل العمال “البرولتاريا” ؟ ما عندهم اجابة طبعا ، لكن الحاصل هو انه بقى مافي طبقة عمال و برجوازية صغيرة ، يعني مافي صراع من اساسه ، المتبقي طبقة البرجوازية الكبيرة و ديل قطعا ما حيصارعو انفسهم ، انا قلت الكلام دا عشان ارجع للنقطة الاولي انه “المادية التاريخية” بتغير حتى محتوي القال بالمادية التاريخية و دا بنسف طبقة الكهنة الحارسين التفسيرات القديمة للماركسية ، التفسيرات القديمة دي بتخلي الماركسي “مثالي ” ما “مادي” و دا بنسف الفلسة الماركسية برمتها ، عشان كدا كنت بقول دايما نحن ما عندنا ماركسيين في السودان اصلا ، ديل حوار الشيخ لينين .

صاحب البوست دا هو في الحقيقة “غفير” مناوب لحراسة مومياء ممكن يكتشف الدعامي دا انها “رأس ماعز” بالفعل.

معتصم اقرع

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

خالد بن محمد بن زايد يشيد بجهود صون المعالم التاريخية الإماراتية

متابعات: «الخليج»

شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، إعادة افتتاح «متحف المقطع» بعد عملية تأهيل وتجديد شاملة، من خلال مبادرة مشتركة بين دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي وشرطة أبوظبي، تستهدف حماية الهوية التراثية وصون الإرث الثقافي للإمارة.
واستمع سموّه إلى شرح حول أبرز المراحل التي مر بها مشروع ترميم وإعادة تأهيل المتحف، واطّلع على مختلف الأقسام والمرافق وبعض المقتنيات التاريخية المتعلقة بشرطة إمارة أبوظبي منذ إنشائها ومن أهمها البدلات الرسمية القديمة وسيارات الدوريات التي كانت تستخدم سابقاً.
وأشاد سموّه، خلال جولته التفقدية في المتحف، بالجهود الكبيرة التي تبذلها الجهات المعنية من أجل صون المعالم التاريخية ذات الرمزية الوطنية، والتي تعكس ثراء الإرث الثقافي والتراثي لدولة الإمارات العربية المتحدة، ولاسيما إمارة أبوظبي، مؤكداً سموّه أهمية توثيق هذا الموروث الوطني وحمايته، لما له من دور محوري في تعريف أجيال الحاضر والمستقبل بقيمته التاريخية ورمزيته الوطنية، وفي ترسيخ مفاهيم الهوية الوطنية في وجدان أبناء وبنات الوطن.
ويقع المتحف داخل حصن المقطع، في قلب المنطقة المحمية التي تضم مباني ومنشآت تاريخية تعكس مختلف مراحل التطور العمراني التي شهدتها إمارة أبوظبي، حيث كان المبنى الحالي للمتحف يُستخدم في خمسينيات القرن الماضي مقراً لدائرة الجمارك ومركزاً للشرطة، حيث أدّى دوراً محورياً في مراقبة حركة المرور بين البر الرئيسي وجزيرة أبوظبي، وذلك قبل إنشاء «جسر المقطع» الذي يُعد أول جسر يربط الجزيرة بالمناطق الخارجية. وقد جاء هذا الجسر ليكمل الدور الذي أدّاه «برج المقطع»، أول حصن شُيّد لحماية المعبر المائي، ولا يزال قائماً حتى اليوم شامخاً وسط خور المقطع كأول حصن يحرس المعبر المائي.
وبهذه المناسبة، أكد الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان، رئيس مكتب المؤسس بديوان الرئاسة، أن إعادة افتتاح «متحف المقطع» بعد تأهيله وتجديده الشامل، تأتي ترجمة لتوجيهات القيادة الرشيدة الساعية إلى صون الموروث الثقافي والمعالم التاريخية لدولة الإمارات، لتبقى منارات شامخة تشهد على حكمة الأجداد، وتجسد القيم الإنسانية والمعرفية الأصيلة.
وأضاف: «يُعد المتحف صرحاً مهماً في مسيرة هذه الأرض الطيبة، ويروي سيرة تراث عريق، حيث إن إعادة افتتاح هذا الصرح الثقافي تمثل إضافة نوعية إلى المشهد السياحي والثقافي الغني في الدولة، إذ يُعد المتحف شاهداً أصيلاً على المسيرة الحضارية لإمارة أبوظبي، وتحولها من مركز تجاري نابض بالحياة إلى عاصمة عصرية تواكب تطلعات المستقبل، دون أن تنفصل عن جذورها الراسخة.
ويُبرز المتحف الذي تم تجديده الجهود التي تبذلها دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي وشرطة أبوظبي في عرض تاريخ هذا الموقع والترويج له أمام المجتمع والزوار على نطاق واسع. فقد شمل مشروع الترميم كلاً من المبنى نفسه ومحتواه التفسيري. وللمرة لأولى، تم استبدال الجص بمادة أكثر تجانساً ومتانة، تُشبه إلى حد كبير المظهر الأصلي.
وفي أوائل عام 1761، قام الشيخ ذياب بن عيسى آل نهيان - الذي كان شيخ قبيلة بني ياس في واحة ليوا الداخلية - بزياراتٍ متكررة إلى جزيرة أبوظبي، ومع نموها أصبح من المهمّ تعزيز دفاعات أبوظبي، حيث أشرف الشيخ شخبوط بن ذياب بن عيسى آل نهيان، على بناء «برج المقطع» في أواخر القرن الثامن عشر، والذي كان يحمي «معبر المقطع» بين جزيرة أبوظبي والبر الرئيسي.
ولا يزال «برج المقطع» شامخاً في قلب المعبر المائي (الخور)، محافظاً على مكانته التاريخية، وقد خضع البرج لعملية ترميم دقيقة نفذتها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي عام 2022، بهدف معالجة الأضرار المتكررة التي لحقت به نتيجة التأثيرات الطبيعية للبيئة البحرية. وحتى خمسينيات القرن الماضي، شكل البرج علامة بارزة للمسافرين القادمين إلى جزيرة أبوظبي، حيث وقف حارساً صامداً يحمي المعبر ويدل على مشارف المدينة.
وفي أواخر خمسينيات القرن الماضي، تم تشييد جسر يربط البر الرئيسي بجزيرة أبوظبي، وعلى البر الرئيسي تم تشييد مركز شرطة لمراقبة حركة المرور من وإلى جزيرة أبوظبي. وأصبح هذا المبنى لاحقاً مركزاً لدائرة الجمارك، واستمرّ في العمل حتى تأسيس اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1971، وعقب هذه الفترة لم تعد هناك حاجة لوجود دائرة للجمارك لتفتيش البضائع على الحدود المؤدية إلى جزيرة أبوظبي. وبناء عليه خضع المبنى، الذي أُعيدت تسميته بحصن المقطع، لترميم شامل، وفي عام 2002، تم تحويله إلى متحف يُحتفى بأهميته الاجتماعية والثقافية والتاريخية العميقة لإمارة أبوظبي.

مقالات مشابهة

  • بعد المواجهة التاريخية في البيت الأبيض.. ترامب وزيلينسكي يلتقيان مجدداً
  • تقنية لحماية بيانات بصمات الأصابع من الاختراق
  • برشلونة يسعى لترسيخ هيمنته على ريال مدريد وتحقيق الرباعية التاريخية
  • وزير الأوقاف يلتقي وزيرة الثقافة الكرواتية ويشيد بالعلاقات التاريخية
  • قبل الجنازة التاريخية.. هل يشارك البابا تواضروس في جنازة البابا فرنسيس؟
  • واتساب تطلق ميزة جديدة لحماية المعلومات
  • خالد بن محمد بن زايد يشيد بجهود صون المعالم التاريخية الإماراتية
  • جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل
  • نزل يستحمى عشان الحر.. كواليس غرق عامل في رشاح بكرداسة
  • اعتداء جديد يطال موقعاً أثرياً شرق مدينة ظفار التاريخية في إب