5 حقائق غريبة عن الحضارة المصرية القديمة.. اللغز في رقم 3
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كانت الحضارة المصرية القديمة واحدة من أعظم الحضارات في التاريخ، وقد ترك الفراعنة وراءهم العديد من الآثار الرائعة والمثيرة للاهتمام. ومع ذلك، هناك أيضًا بعض الحقائق الغريبة والمثيرة للاهتمام حول الحضارة المصرية القديمة.
1- الفراعنة كانوا يعتقدون أن الموت هو بداية لحياة جديدة
على عكس العديد من الحضارات الأخرى، لم يعتقد الفراعنة أن الموت هو نهاية الحياة.
2- كان الفراعنة يعتقدون أن القلب هو مركز الروح
اعتقد الفراعنة أن القلب هو مركز الروح، لذلك كان يتم إزالة القلب من الجسد أثناء عملية التحنيط. ثم كان يتم وضع القلب في وعاء خاص يسمى "عبقرة القلب".
قبل انطلاقه .. تعرف على سعر تذكرة معرض القاهرة الدولي للكتاب هي الذات .. أحدث أعمال هند حماد تقديم عائشة المراغي.. صدور الجزء الثاني من الأعمال الكاملة لعبد الفتاح الجمل صدور كتاب "أحاديث الجوى في اقتفاء أثر القاهرة" للدكتور حامد محمد حامد خبير آثار لـ "صدى البلد": الكتابة المصرية القديمة أصل لغات العالم الدكتور أحمد رجب يتسلم جائزة الدولة للتفوق في العلوم الاجتماعية الأسبوع المقبل.. «طمس الهوية التاريخية للقدس وغزة» في ندوة بالمجلس الأعلى للثقافة تجنب الوقوف في الطابور.. طريقة حجز تذاكر معرض الكتاب إلكترونيا الأحد.. بيت السناري يستضيف معرض فني بعنوان «أساطير حسن الشرق» علشان متوهش .. اعرف أسهل طريقة للوصول لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 3- كان الفراعنة يعتقدون أن الموتى بحاجة إلى الطعام والشراب في الحياة الآخرة
كان الفراعنة يعتقدون أن الموتى بحاجة إلى الطعام والشراب في الحياة الآخرة، لذلك كانوا يضعون الطعام والشراب في قبورهم. كما كانوا يضعون التماثيل والأشياء الأخرى التي قد يحتاجها الموتى في الحياة الآخرة.
4- اعتقدوا أن الأهرامات هي بوابة إلى الحياة الآخرة
اعتقد الفراعنة أن الأهرامات هي بوابة إلى الحياة الآخرة، لذلك كان يحرص الفراعنة على بناء أهرامات كبيرة ومتقنة لأنفسهم.
5- اعتقد الفراعنة أن الثعابين هي مخلوقات مقدسة
اعتقد الفراعنة أن الثعابين هي مخلوقات مقدسة، لذلك كانت تُعبد في مصر القديمة. كان يُعتقد أن الثعابين ترمز إلى الخصوبة والتجديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفراعنة الحضارة المصرية القديمة الحضارة المصرية الروح الأهرامات المصریة القدیمة الحیاة الآخرة یعتقدون أن أن الموت لذلک کان
إقرأ أيضاً:
أمين المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يلقي محاضرة بكلية التمريض بداغستان
فى ضوء الرؤية التجديدية التى تتبناها وزارة الأوقاف والتى أعلن وزير الأوقاف الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري عن محاورها الأربعة، ألقى الأستاذ الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، محاضرة هامة في كلية التمريض في جمهورية داغستان حول موضوع "البناء الحضاري في التراث الإسلامي في مهنة الطب من خلال الرؤية التجديدية لوزارة الأوقاف المصرية".
وتناولت المحاضرة دور الطب في التراث الإسلامي باعتباره أحد أبعاد الحضارة الإسلامية التي تجمع بين العلم الديني والعلمي.
كما قدم البيومي رؤية حديثة حول كيفية تطوير مهنة الطب في ضوء المبادئ التجديدية التى تتبناها وزارة الأوقاف المصرية حيث نبعت من الريادة الطبية فى الحضارة الإسلامية،وكذلك الأخلاق المهنية فى الجانب الطبى والتى تناولتها النصوص التراثية التى واكبت النهضة الطبية فى الحضارة الإسلامية.
كذلك عرض البيومي في محاضرته نماذج من لجنة الطب التابعة للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والتي تعمل على تطوير مفاهيم الطب في ضوء القيم الإسلامية الأصيلة، وأكد أن لجنة الطب لا تقتصر على نشر المعرفة الطبية الحديثة، بل تسعى أيضًا إلى إعادة إحياء التراث الطبي الإسلامي، الذي كان له دور محوري في تطور الطب في العصور الوسطى. وأضاف أن الوزارة تبذل جهودًا حثيثة لتوفير التدريب والتعليم المتخصص في الطب، مما يعزز من تطوير هذا المجال ويعود بالنفع على المجتمع.
ناقش البيومي أهمية الربط بين التراث الطبي الإسلامي والطب الحديث، مشيرًا إلى أن الحضارة الإسلامية ساهمت بشكل كبير في تقدم مهنة الطب من خلال العناية بالصحة العامة، وتطوير الأدوات الطبية، وتقديم أسس علمية مبنية على التوازن بين الجسد والروح، وأوضح أن وزارة الأوقاف المصرية تسعى إلى تجديد هذا التراث من خلال تنظيم برامج تدريبية وورش عمل تهدف إلى تعزيز الوعي لدى الشباب حول أهمية الطب في بناء المجتمع وحفظ الصحة وفقًا للرؤية الإسلامية التي تركز على الحفاظ على كرامة الإنسان.
اختتم البيومي محاضرته بالتأكيد على أن البناء الحضاري في مهنة الطب لا يتوقف عند دراسة العلوم الطبية فقط، بل يشمل أيضًا تعزيز القيم الإنسانية والإسلامية التي تضع الإنسان في قلب الاهتمام، وأوضح أن هذه المحاضرات تأتي في إطار الجهود التي تبذلها وزارة الأوقاف المصرية لتعزيز التكامل بين العلوم الدينية والعلمية في مجالات مختلفة، بما في ذلك الطب، بما يساهم في بناء مجتمع صحي ومتوازن قادر على مواجهة التحديات الحديثة.