محمد أسامة يطلق كليب"حد من جيلك" .. اليوم
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
يستعد الطفل الموهوب محمد أسامة لإطلاق كليب "حد من جيلك" مساء اليوم الجمعة على مختلف منصات الموسيق.
محمد أسامة يطلق "حد من جيلك" غدا شوق المطرب الطفل محمد أسامة جمهوره عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام لأغنية جديدة يستعد لطرحها قريبا.
ونشر محمد أسامة بورمو أغنية "حد من جيلك" علي صفحاته على مواقع التواصل الإجتماعي تقول كلماتها : "في ناس بتغيب تسيب ذكرى، ده حتى وهي عايشة بعيد، معوضهمش حد جديد، ولسه الذكرى عايشة أكيد، ومش بتروح".
يذكر أن محمد أسامة شارك في نوفمبر الماضي في فعالية "تحيا مصر.. استجابة شعب تضامنًا مع فلسطين"، التي أقيمت في إستاد القاهرة الدولي.
وقدم محمد أسامة على المسرح أغنية "كنت هنا"، التي صدرت عن قمة القاهرة للسلام، وتستعرض مأساة الأطفال الفلسطينيين تحت القصف الإسرائيلي.
وتقول كلمات أغنية "كنت هنا":
كنت هنا.. كنت أنا.. كانت الدنيا لنا
في ربيع عمرنا.. الشوارع ملكنا.. والسلام يعمنا بالصفاء والهناء
من بعيد تنظر لنا .. نبدو وكأننا .. كاللآلئ في السماء.. تفرح الحياة بنا
حتى يوم غاب فيه آمالنا.. ضاع فيه سلامنا
دمرت أحلامنا كل يوم
كنا يوم .. كان يعلو صوتنا
شر يقصف بيتنا.. فانهض انتفض لنا لو ليوم.
https://www.instagram.com/reel/C2LHud1rJHT/?igsh=MWdhZW53OXJ4OTFiaw==
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد أسامة
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."