أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، التحريض الإسرائيلي المتواصل على قتل المزيد من الفلسطينيين بحجج وذرائع واهية، واستهداف المدنيين أينما كانوا.
وقالت في بيان مساء الخميس: "بات واضحًا أن حلقات الإبادة الجماعية المتواصلة والتدمير الشامل لحياة الفلسطينيين هي الترجمة الإسرائيلية المباشرة والمتواصلة لحجة الدفاع عن النفس".


أخبار متعلقة الخارجية الفلسطينية: اليمين الإسرائيلي يتفنن في جرائمه ضد شعبنا الصامدماذا قالت فلسطين بعد مرافعة جنوب أفريقيا ضد الاحتلال أمام "العدل الدولية"؟"الخارجية الفلسطينية": تصريحات الاحتلال تحدٍ صارخ للمجتمع الدوليوأضافت: "في مقدمة تلك التصريحات التحريضية العنصرية، السموم التي يبثها الوزير المتطرف إيتمار بن غفير لجنود جيش الاحتلال وغلاة المستوطنين المتطرفين، التي أكد لهم فيها دعمه لإطلاق النار على أي فلسطيني حتى لو لم تتعرض حياة الجنود للخطر".محاولات شيطنة جميع الفلسطينيينوأضافت الخارجية الفلسطينية "أن بن غفير يحاول شيطنة جميع الفلسطينيين ويتعامل معهم كإرهابيين، في أبشع دعوة لتعميق القتل خارج القانون، وارتكاب المجازر التي يمارسها جيش الاحتلال في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية".مجددًا دعوته لتأسيس دولة فلسطينية .. #جوتيريش يحذر من اتساع رقعة الحرب في #غزة#اليوم | #فلسطين
التفاصيل: https://t.co/56tvXUNXaX pic.twitter.com/RbgPJzNCEg— صحيفة اليوم (@alyaum) January 18, 2024
وأشارت في بيانها إلى أن "ما يتعرض له مُخيمي طولكرم ونور شمس لما يزيد على 36 ساعة، هو نسخ وحشي لما يتعرض له قطاع غزة من تدمير شامل، واستهداف للمدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء وسيارات الإسعاف والطواقم الطبية والمراكز الصحية، في استنجاد إسرائيلي محموم ودعوات من اليمين المتطرف الحاكم لتوسيع دوامة العنف، وإشعال المزيد من الحرائق في ساحة الصراع.ارتكاب المزيد من المجازروتابعت الوزارة: "يأتي ذلك في ظل ارتكاب المزيد من المجازر في قطاع غزة، واستهداف مربعات سكنية بأكملها فوق رؤوس ساكنيها، والتنكيل بالمواطنين وفرض النزوح عليهم، وخنقهم بالمزيد من العقوبات الجماعية".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس رام الله الأراضي الفلسطينية المحتلة وزارة الخارجية الفلسطينية الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني إيتمار بن غفير الخارجیة الفلسطینیة المزید من

إقرأ أيضاً:

البرلمان العربي يؤكد مواصلة مساعيه لإيقاف حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني

أكد عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي، استمرار البرلمان العربي في خطة تحركه لدعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية باعتبارها قضية العرب الأولى والمركزية، فضلًا عن مواصلة تحركاته مع البرلمانات الإقليمية والدولية والاتحادات البرلمانية الدولية لإيقاف حرب الإبادة الجماعية التي يشنها كيان الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني.

جاء ذلك خلال استقباله اليوم، وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية معالي السيدة منى الخليلي، بمقر الأمانة العامة للبرلمان  العربي بالقاهرة.

وجدد العسومي، دعم ومساندة البرلمان العربي وتضامنه الكامل مع القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.

وبدورها أطلعت وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية رئيس البرلمان العربي على آخر مستجدات الوضع في دولة فلسطين، وأوضاع المرأة الفلسطينية لا سيما المرأة في قطاع غزة التى تواجه أقسى أشكال التعذيب والعنف، في ظل حرب الإبادة الجماعية التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني منذ تسعة أشهر.

وثمنت الخليلي، الجهود والدور الكبير الذي يقوم به البرلمان العربي لنصرة فلسطين  على كافة المستويات العربية والإقليمية والدولية، ودوره الكبير في دعم الدبلوماسية الرسمية في هذا الشأن.

مقالات مشابهة

  • 16 شهيدًا و75 جريحًا بمجزرة للاحتلال في مخيم النصيرات وسط القطاع
  • حماس: استهداف مدرسة الجاعوني مجزرة وجريمة جديدة ضمن حرب الإبادة
  • البرلمان العربي يؤكد مواصلة مساعيه لإيقاف حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني
  • عدد الصحفيين الفلسطينيين الشهداء يرتفع إلى 158 منذ بداية الإبادة
  • حركة فتح: مفاوضات جدية خلال الـ 84 ساعة الماضية حول تبادل الأسرى
  • حماس ترفض أي خطط لإدخال قوات أجنبية إلى غزة
  • انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث سياسة مواجهة جرائم الاحتلال
  • أكثر من 38 ألف شهيد حصيلة الإبادة الجماعية الإسرائيلية على غزة
  • انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث جرائم الاحتلال
  • العكلوك: الاحتلال يستهدف التوسع الاستيطاني وتقويض صلاحيات الحكومة الفلسطينيه