???? إعلان مصري للسودانيين بشأن تأشيرة الدخول إلى القاهرة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
حددت القنصلية المصرية بالمملكة العربية السعودية،خطوات حصول السودانيين على تأشيرة لدخول للقاهرة.
والتي تتمثل في تحميل تطبيق القنصلية المصرية بالرياض،والدخول على التطبيق، واختيار التدقيق المسبق للمعاملات ورفع المستندات بهدف مراجعتها من المختصين ليتم اتاحة حجز الموعد،و الحضور شخصيا لطالب التأشيرة مع احضار مستندات نموذج طلب التأشيرة الإليكتروني، عدد ٢ صورة شخصية، أصل الإقامة السعودية، وجواز السفر صلاحية أكثر من 6 أشهر)، تأشيرة خروج وعودة لمدة لا تقل عن 3 أشهر، موضح بها تاريخ إنتهاء الإقامة
وذلك من خلال تطبيق ابشر
بالإضافة إلى وجود تذاكر طيران ذهاب وعودة مؤكدة لمدة 30 يوم
وقال بيان للقنصلية إن إصدار التأشيرة مجاناً، وأوضحت انه يتعذر عليها إصدار التأشيرة في حالة أن مدة الإقامة السعودية وجواز السفر أقل من 6 أشهر، وجود أي مرافقين مضافين على جواز السفر، مد صلاحية جواز السفر يدوياً،عدم وجود تأشيرة خروج وعودة.
متابعة:طيران بلدنا
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السلطات السعودية تفرج عن طيار يمني بعد خمسة أشهر من الإعتقال
أفرجت السلطات السعودية، عن طيار يمني بعد خمسة أشهر من اعتقاله، بعد أن أجبرته الأوضاع المعيشية والحرب على العمل في المملكة وترك عمله في قاعدة العند الجوية بمحافظة لحج جنوب اليمن.
وقال الطيار اليمني السابق طلال محمد علي حسن الشاوش، في منشور له على منصة فيسبوك: "بعد خمس أشهر من الاعتقال أكرمني الله بالفرج كل الشكر والامتنان لله ثم لمن افتقدني وتذكرني بدعوة بظهر الغيب"
ولم يذكر الشاوش أي تفاصيل عن اعتقاله، غير أنه قال بأنه سيذكرها في وقت لاحق دون ذكر زمن محدد.
وفي نهاية نوفمبر الماضي، اعتقلت السلطات السعودية الطيار اليمني "طلال محمد علي حسن الشاوش" من مقر عمله في مكة المكرمة، دون معرفة الأسباب التي أدت لإعتقاله.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن الشاوش اعتقل من مكان عمله في ورشة حدادة بعد أن اضطر إلى مغادرة وطنه للبحث عن مصدر رزق لأسرته، حيث نقل إلى سجن ذهبان بمدينة جدة، لافتة إلى أنه كان يعمل بصورة قانونية كمقيم في السعودية.
يذكر أن الشاوش، خريج كلية الطيران في صنعاء عام 2007، وتقلد مناصب بارزة، منها مدير الأمن والسلامة بقاعدة العند الجوية، وعقب الإنقلاب والحرب التي شهدتها البلاد في 2014 اضطر لترك عمله والعودة إلى ريف محافظة تعز.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا