أكد أحمد عيد عبد الملك نجم الزمالك السابق، أن مباراة مصر وغانا أثبتت أن المنتخب عندما يتعرض لضغط المنافسة على بطولات يقدم أداءًا غير جيدًا، بعيدا عن المستوى الجيد الذي ظهر به الفريق تحت قيادة روي فيتوريا في المباريات الودية، مشيرا إلى أن اللاعبين لم يقدموا 30% من مستواهم، كما أن المدرب أول مرة يلعب في بطولة مُجمعة، ولم يدرس غانا بشكل جيد.

وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية Etc: "أرى أن منتخب غانا من أقل الفرق فنيا في تاريخهم، ولم يكن هناك فرص كثيرة لهم ورغم ذلك سجلوا هدفين".

وأضاف: "بالتأكيد محمد صلاح سيجري المزيد من الفحوصات بعد الإصابة، المنتخب كان له رد فعل بعد استقبال أهداف فقط، ومصر وغانا كان هدفهم الخروج بالتعادل، لأن اختيار أحسن ثوالث منحهم أمل في الصعود للدور القادم".

وواصل: "معظم المنتخبات الإفريقية أصبح لديها لاعبين مميزين، هناك تحولات حدثت فى المستوى بشكل واضح، منها الرأس الأخضر ونامبيا، بعض الفرق الكبيرة تريد أن تلعب بتاريخها فقط، لكن الدول الصغرى في القارة اصبحت تعمل على تنمية مواهبها، وأصبحت تلعب بمنتهى القوة".

وأكمل: "بالتأكيد روي فيتوريا يختار الأفضل للمشاركة في المباريات، لكنه لن يقول للاعب عليك بتمرير الكرة بشكل سليم أو بشكل خاطئ، هي امكانيات في النهاية داخل الملعب".

وزاد: "من الغريب أن فيتوريا يثق كثيرا في زيزو، ورغم ذلك لم يدفع به في المباراة أمام غانا".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مباراة مصر اليوم ملخص مباراة مصر مصر وغانا مباراة مصر وغانا مباراة مصر وغانا اليوم بث مباشر مباراة مصر مشاهدة مباراة مصر وغانا بث مباشر مباشر مباراة مصر وغانا مباشر مباراة مصر وغانا اليوم مباراة مصر وغانا اليوم مباشر

إقرأ أيضاً:

صندوق النقد يتمسك بدعم الدول المتأثرة بتغير المناخ رغم الضغوط الأميركية

أكد صندوق النقد الدولي أمس الخميس أنه سيواصل دعم الدول المتأثرة بتغير المناخ رغم الانتقادات الصادرة عن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإعادة تركيز عمل الصندوق على قضايا الاقتصاد الكلي التقليدية، لكنه أشار إلى أن المخاوف الأميركية "ستُدرج ضمن سياساته".

وقالت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، خلال مؤتمر صحفي ضمن اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين، إن الصندوق سيواصل "التركيز المكثف" على منع أزمات ميزان المدفوعات، مع دمج مخاوف الإدارة الأميركية ضمن سياساته، دون التخلي عن مسار دعم الدول الهشة مناخيا.

وأضافت أن تغير المناخ بات يؤثر فعليا في بعض السياسات الاقتصادية الكلية، مشيرة إلى أهمية أخذ هذا العامل بعين الاعتبار في خطط الإقراض والدعم.

بيسنت اعتبر أن على صندوق النقد إعادة تركيز العمل على قضايا الاقتصاد الكلي التقليدية (الأناضول) انتقادات أميركية

وجاءت تصريحات جورجيفا ردا على وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الذي دعا في وقت سابق إلى "العودة إلى الأساسيات"، منتقدا انخراط صندوق النقد والبنك الدوليين في قضايا مثل تغير المناخ، معتبرا أن ذلك يضعف من فعاليتهما في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتنمية.

لكن جورجيفا دافعت عن نهج الصندوق، موضحة أن المؤسسات المالية الدولية "كيانات قائمة على العضوية"، وأن السياسات تُحدَّد بموافقة 190 دولة عضوا، وليس وفق رغبة طرف واحد فقط.

وفي هذا السياق، أكدت أن الصندوق سيواصل العمل عبر "صندوق المرونة والاستدامة"، الذي أطلق عام 2022 لدعم الدول في مواجهة تغير المناخ والأوبئة والتحديات المزمنة الأخرى، رغم أن حجمه لا يزال يشكل نسبة صغيرة من إجمالي تمويل الصندوق.

إعلان

وأكدت جورجيفا أيضا على أهمية توجيهات الإدارة الأميركية، مشيرة إلى أن الصندوق سيناقشها مع جميع الدول الأعضاء، مرحّبة بتصريحات وزير الخزانة التي أكد فيها دعم الولايات المتحدة لمؤسسة متعددة الأطراف مثل صندوق النقد الدولي.

وفي ظل تصاعد آثار التغير المناخي على اقتصادات الدول النامية والفقيرة، وتزايد حاجتها إلى التمويل العادل لمشاريع التكيّف والتخفيف، تكتسب تصريحات جورجيفا أهمية خاصة، إذ تعكس توازنا دقيقا بين الاعتبارات السياسية الدولية والواقع المناخي المتسارع.

وإذ تتطلع العديد من الدول المتضررة إلى مزيد من الالتزامات المناخية من المؤسسات المالية الدولية، يبدو أن صندوق النقد يسعى إلى الحفاظ على دوره في دعم استقرار الاقتصاد العالمي، مع عدم التخلي عن مسؤولياته تجاه مستقبل الكوكب.

مقالات مشابهة

  • سانتو يقلل الضغوط قبل موقعة السيتي
  • منتخب الإمارات يحرز ذهبية فرق السنوكر في ختام بطولة غرب آسيا
  • ألونسو يرفض الضغوط لـ«تقرير المصير»!
  • حكم نهائي كأس الملك يبكي بسبب قناة ريال مدريد
  • صندوق النقد يتمسك بدعم الدول المتأثرة بتغير المناخ رغم الضغوط الأميركية
  • غياب ليفاندوفسكي.. قائمة برشلونة لمواجهة ريال مدريد في كلاسيكو كأس الملك
  • «البلياردو» يحرز ذهبية «فرق السنوكر» في «غرب آسيا»
  • شبح رسوم ترامب يخيم على توقعات أداء الشركات العالمية
  • سر ميداني.. ما الفرق بين حرب لبنان ومعركة غزة؟
  • هل تفلح الضغوط الدولية على إسرائيل في إدخال المساعدات لغزة؟