القصة الكاملة لطلاق أمير طعيمة وجيني كمال.. خلافات في وجهة النظر
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
ظن البعض فور إعلان الفنانة المُعتزلة جيني كمال خبر طلاقها من الشاعر الكبير أمير طعيمة، أن الطلاق قد تم حديثًا، لكن الطلاق ما قد لا يعرفه البعض أن الخلافات التي دبت بينهما كانت منذ أشهر، وتحديدًا حينما قرر الثنائي تصدير تِلك المشكلات للجمهور عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
جلسات عمل داخل المنزلوكأي خلاف بين أي زوجين قد بدأت المشكلات بينهما نتيجة خلافات في وجهة النظر، قالت عنها جيني إن سببها هو رفضها لبعض التصرفات التي كانت تصدر من زوجها مؤخرًا، وتحديدًا، لعقد جلسات عمل داخل المنزل، وهو الأمر التي كانت ترفضه جيني، حيث قالت عن تِلك المشاكل إنها حاولت أن تحافظ على هدوء هذا المنزل طيلة الـ 16 عامًا السابقة وهي مدة زواجهما، لكن وبسبب البعض التي اتهمتهم أنها كانوا السبب فيما أسمته بـ«خراب البيوت».
كان هذا الخلاف والتدوينة التي نشرتها جيني تحديدًا في أكتوبر عام 2023، وفي نفس اليوم اتبعها أمير طعيمة بتدوينة أخرى على فيسبوك، تحدث فيها عن هذه الخلافات وأكد أن الانفصال الرسمي تم بينهما منذ شهرين تحديدًا، حاول قبلها أن يُنهي الأمر بشكل لائق حفاظًا على الأولاد، لكن للأسف تطلب الأمر أن يكون هناك بعض الإجراءات القانونية، رغم محاولته على الحفاظ على «عشرة السنين».
لكن وعلى الرغم من نشر أمير طعيمة وجيني كمال لهذه التدوينات وقتها، حذف الاثنان بعد فترة قليلة هذه التدوينات، لكن كان الخبر بوقوع الطلاق والخلافات قد انتشر، واليوم يُعاد هذا الأمر على الساحة مرة أخرى، بسبب تدوينة جيني التي قالت فيها أن ما سبق كان انفصال ولم يكن طلاق بشكل رسمي، لكن اليوم وقع الطلاق بشكل رسمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير طعيمة جيني كمال أمیر طعیمة
إقرأ أيضاً:
«إكس» تُجري تغييرات في نظام الحظر
أعلن الملياردير الأمريكي «إيلون ماسك»، مالك منصة «إكس» عن تغييرات في نظام الحظر، تتيح للمستخدمين المحظورين رؤية المنشورات العامة للحسابات التي حظرتهم؛ دون أن يستطيعوا التفاعل مع المنشورات بالإعجاب أو الرد أو إعادة النشر، ما تسبب بإثارة جدلا واسعا.
وجاء هذا التغيير بعد أن لاحظت المنصة أن كثيراً من المستخدمين المحظورين ينشؤون حسابات بديلة لمتابعة الحسابات التي حظرتهم والتفاعل معها.
التغييرات الجديدة لاقت انتقادات من بعض المستخدمين الذين يرون أن الحظر هو وسيلة لحماية الخصوصية ومنع التنمر الإلكتروني. بينما يدعم البعض الآخر هذا التغيير، معتقدين أنه يعزز حرية التعبير.
ماسك أعرب سابقاً عن رغبته في إلغاء ميزة الحظر، واصفاً إياها بأنها «محدودة الفائدة»، وأكد أن التغيير الجديد يمنح المستخدمين المحظورين القدرة على الإبلاغ عن المحتوى الضار الذي لم يتمكنوا من رؤيته سابقاً.
من غير الواضح بعد، كيف ستؤثر هذه التغييرات على تجربة المستخدمين على المدى البعيد. هناك مخاوف من أن تقلل هذه التعديلات من فعالية الحظر في حماية المستخدمين، مما قد يدفع البعض للبحث عن منصات تواصل أخرى توفر خصوصية وأماناً أكبر.
ماسك يسعى إلى جعل «إكس» منصة تركز على حرية التعبير؛ لكنه يواجه تحدي إيجاد توازن بين السماح بحرية التفاعل وضمان الأمان الرقمي للمستخدمين.