ومن المقرر طرح العمل يوم 31 يناير الجارى بجميع دور العرض المصرية والعربية.

تفاصيل الإعلان الرسمي للعمل

يبدأ الإعلان بمونولوج درامي مؤثر لدكتور "هاشم" ظافر العابدين حول طبيعة الاستسلام ودوافعه؛ مستعرضاً لنا شخصية هاشم القلقة وصراعه الذاتي لاتخاذ قرارات يمكنها أن تغيّر حياته بالكامل، أو تُعرّضه لخسائر لا يمكن تعويضها.

كما تنتقل مشاهد الإعلان بسلاسة بين بطلات الفيلم وضيفة شرفه، فنشهد "روبا" سلمى أبو ضيف الشابة البريئة المليئة بالحيوية، ثم "أمينة" أمينة خليل ضيفة شرف الفيلم، والتي تبدو شديدة التعلق بـهاشم، وننتهي إلى مناقشة مثيرة بين هاشم وطبيبته النفسية "عالية" صبا مارك حيث نكتشف أنه يعاني كابوساً مستمراً يؤرّقة ويستعصى عليه تفسيره.

أحداث فيلم "أنف وثلاث عيون"

تدور الأحداث حول د. هاشم جراح التجميل، ذائع الصيت، وهو رجل أربعيني لا يستطيع الالتزام بعلاقة عاطفية لمدة طويلة. على مر السنوات اقترب جداً من فتاتين، لكنه وجد ما يكفيه من أسباب للابتعاد عنهما. أما الآن فهو غير قادر على مقاومة الفتاة الثالثة روبا، رغم أنها تصغره بخمسة وعشرين عاماً!.

أبطال أنف وثلاث عيون 

يشار إلى أن فيلم أنف وثلاث عيون رؤية درامية وسيناريو وحوار وائل حمدي وإخراج أمير رمسيس، ومن بطولة النجوم ظافر العابدين وصبا مبارك وسلمى أبو ضيف، بالإضافة إلى عدد من النجوم مثل جيهان الشماشرجي، صدقي صخر، سلوى محمد علي، نبيل ماهر، نور محمود، الطفل سليم مصطفى، مع ظهور خاص للنجمة أمينة خليل كضيفة شرف الفيلم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنف وثلاث عيون ظافر العابدين دور العرض المصرية أمير رمسيس

إقرأ أيضاً:

معرض الكتاب يناقش «العالم من خلال عيون إسبانية» لـ باتريثيا ألمارثيجي

في إطار فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، نظمت القاعة الدولية ببلازا 2 ندوة بعنوان «العالم من خلال عيون إسبانية»، ضمن محور «تجارب ثقافية»، وشاركت في الندوة الكاتبة والمترجمة الإسبانية باتريثيا ألمارثيجي، وأدارها المترجم محمد أحمد.

وبدأ المترجم محمد أحمد الندوة بالترحيب بالكاتبة والمترجمة، مقدمًا إنجازاتها الأدبية البارزة، مشيرًا إلى إصداراتها المميزة مثل «اكتشافات إيران»، «اكتشافات اليابان»، «اكتشافات روسيا»، بالإضافة إلى روايتها الشهيرة «حذاء راقصة الباليه»، كما أشار إلى أن الكاتبة قد أقامت سابقًا في مصر في منطقة الزمالك، ودرست في الجامعة الأمريكية.

مناقشة «العالم من خلال عيون إسبانية»

من جانبها، قالت الكاتبة باتريثيا ألمارثيجي: «أريد أن أتكلم باللغة العربية، لكن اللغة العربية صعبة جدًا»، ثم أكملت حديثها باللغة الإسبانية معبرة عن سعادتها بدعوتها إلى مصر مرة أخرى، وأوضحت أن صورة الغرب عن العرب كانت تثير الخوف في الماضي، لكنها تغيرت مع انفتاح العالم وتزايد التفاعل الثقافي.

كما أشارت إلى أن أعمالها في أدب الرحلات تضمنت ثلاثة كتب تناولت فيها روسيا واليابان وإيران، مؤكدة أن السفر يمثل رحلة لاكتشاف أشخاص وأماكن وثقافات جديدة. وذكرت أنها التقت بعدد من الزوار في معرض الكتاب اليوم للتعرف على ثقافاتهم وتفكيرهم.

وتحدثت عن تأثرها بأعمال إدوارد سعيد، قائلة: «لقد حفزني إدوارد سعيد لقراءة الأدب العربي والتعرف على تاريخ الاستعمار في القرنين التاسع عشر والعشرين»، وأضافت أن هدفها كان دائمًا التعرف على الثقافة العربية من خلال عيون إدوارد سعيد.

وفيما يخص روايتها «حذاء راقصة الباليه»، قالت الكاتبة إنها كتبت هذه الرواية بسبب تأثرها بموت والدها، وأن الرواية لا تعكس شخصيتها الأصلية بل هي عن شخصية تعرفها، وأوضحت أن الرواية مكتوبة بضمير الأنا، وتحتوي على بعض الذكريات الشخصية لكنها ليست سيرة ذاتية.

مناقشة «العالم من خلال عيون إسبانية»

كما أكدت أن الرواية مستوحاة من «ذاكرة الجسد» وأنها كانت في صغرها راقصة باليه، لكنها لم تتمكن من أداء نفس الحركات مع تقدمها في العمر. وأضافت أن الفن له دور عظيم في تكوين الصور الذهنية، وأنها تهدف لتجسيد هذه الصور من خلال الأدب والكلمات.

أشارت الكاتبة إلى أنها قد احترفت الرقص في روسيا وتعلمت حركات الباليه المتعددة، وأن كل رقصة كانت تؤثر على شخصية البطلة في الرواية. كما تحدثت عن أهمية القوانين الصارمة في مدرسة الباليه، وكيف ساعدت البطلة على إيجاد حرية في حياتها الشخصية.

وأوضحت أن الحب كان جزءًا من شخصية البطلة، وأنها كونت ذكريات حب مع شخصيات مختلفة، كل واحد منهم أثر في طريقة رقصها. كما أشارت إلى أن صديقة البطلة «أولجا» كانت شخصية مساعدة في اتخاذ القرارات الصعبة، بينما شخصية «ميشا» كانت داعمة أيضًا لكنها لم تعترف بمشاعرها.

مناقشة «العالم من خلال عيون إسبانية»

وفيما يخص رواياتها عن إيران واليابان، أكدت الكاتبة أن إيران كانت بلدًا غريبًا وغير معروف بالنسبة لها مما دفعها لاستكشافه، وأنها وجدت أهل إيران مثقفين للغاية ولفت انتباهها الشعر الإيراني. وأوضحت أن روايتها عن اليابان جاءت نتيجة لحبها للأدب والفن والموسيقى والسينما اليابانية، حيث دفعتها صداقة مع صديق فرنسي لكتابة الرواية التي نُشرت أولًا في إسبانيا ثم في فرنسا، وحازت على انتشار واسع.

اقرأ أيضاًمعرض الكتاب يناقش تاريخ الأدب البولندي وحركة الترجمة إلى العربية

إصدار جديد بالصينية.. جناح الأزهر بمعرض الكتاب يقدم كتاب «مقومات الإسلام» للإمام الطيب بـ 15 لغة

إقبال كثيف على جناح الطفل بمعرض الكتاب (فيديو)

مقالات مشابهة

  • رمضان 2025 .. طرح البرومو الرسمي لمسلسل ظلم المصطبة
  • ماركوس راشفورد يجتاز الفحوصات الطبية تمهيدًا للانتقال إلى أستون فيلا
  • تمهيد الطرق المدمرة في غزة لتسهيل حركة دخول سيارات الإسعاف ونقل المصابين
  • معرض الكتاب يناقش «العالم من خلال عيون إسبانية» لـ باتريثيا ألمارثيجي
  • حسن الرداد يروج لمسلسل عقبال عندكم بطرح البوستر الرسمي للعمل
  • «المتحدة» تطرح البوستر الرسمي لمسلسل شهادة معاملة أطفال بطولة محمد هنيدي
  • «إيد» أمينة
  • بدء التشغيل التجريبي لكوبري نبروه تمهيدًا لافتتاحه في العيد القومي للدقهلية
  • حقائق مدهشة عن عقرب لا يلدغ وبلا عيون.. غير سام ويغزل الحرير
  • رمضان 2025.. أمينة خليل بالحجاب في "لام شمسية"