تكلفتها 320 يورو.. مسيرة أوكرانية تخترق الأجواء الروسية حتى سان بطرسبرج
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قال وزير الصناعة الأوكراني المسؤول عن التسليح أوليكسندر كاميشين، إن بلاده أرسلت طائرة مسيرة حتى قرب مدينة سان بطرسبرج شمالي روسيا.
وأضاف خلال مناقشة عامة في منتدى الاقتصاد العالمي في منتجع دافوس السويسري: "نعم، لقد أصبنا هدفًا هذه الليلة، وحلقت هذه القطعة لمسافة 1250 كيلومترًا بالضبط".هجوم على مستودع نفطونقلت وكالة "إنترفاكس أوكرانيا" للأنباء عن الوزير قوله، إن الطائرة المسيرة أُنتجت في أوكرانيا، وتكلفت ما يزيد قليلا على 320 يورو (348 دولار).
أخبار متعلقة لصد الهجمات الروسية.. فرنسا تمد أوكرانيا بمئات الصواريخ والمدافعمفوضية اللاجئين: ارتفاع الوفيات والمفقودين في شرق البحر المتوسطوأفادت وسائل إعلام أوكرانية في وقت سابق نقلًا عن مصادر بالاستخبارات العسكرية، بشن هجوم على مستودع نفط في ميناء سان بطرسبرج.#أوكرانيا ستتلقى أيضا نحو 40 صاروخًا جوالًا إضافيا من طراز سكالب، المعروف باسم (ستورم شادو)، ومئات من صواريخ (جو- أرض) من طراز "إيه 2 إس إم" من #فرنسا.#اليوم
للمزيد: https://t.co/KnNb0AYGpV pic.twitter.com/LK7IvX9tj6— صحيفة اليوم (@alyaum) January 18, 2024ووفقًا للمصادر الروسية، جرى اعتراض 3 طائرات مسيرة آنذاك، ولم تقع أضرار.
وتحدث أندريه يوسوف المتحدث باسم الاستخبارات العسكرية الأوكرانية في برنامج تلفزيوني، عن جودة جديدة للسلاح المستخدم ومداه.
وأضاف: "العدو لديه سبب ليقلق على منشآته العسكرية في سان بطرسبرج ومنطقة لينينجراد".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: دافوس الحرب الروسية في أوكرانيا طائرة مسيرة أوكرانية سان بطرسبرج سان بطرسبرج
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: نصر أكتوبر صفحة بيضاء في تاريخ العسكرية المصرية وتاريخ المصريين
قدم قداسة البابا تواضروس الثاني التهنئة للشعب المصري بمناسبة الذكرى الحادية والخمسين لانتصارات أكتوبر، مشيرًا إلى أن هذا النصر يعد صفحة بيضاء في تاريخ العسكرية المصرية، وتاريخنا كمصريين وأنه ثمرة لروح الدقة والتخطيط والرؤية السليمة، والله بارك كل هذا فجاء الانتصار وتحرير أرض سيناء. وأضاف: "وكما نتذكر الانتصار نتذكر معه الشهداء والمصابين وكل من ساهم في هذا العمل العظيم."
جاء ذلك خلال عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي الذي عقده مساء اليوم في كنيسة السيدة العذراء والقديس البابا أثناسيوس الرسولى بمدينة نصر.
وعن الأوضاع الحالية في المنطقة قال قداسة البابا: نصلي في الأيام من أجل سلامة بلادنا وسلامة منطقة الشرق الأوسط، وأن يعطي الله حكمة للقادة من أجل سلام الشعوب، الأطفال والنساء والرجال ومستقبلهم وتعليمهم وصحتهم"
وأضاف مؤكدًا: "نصلي ونحن نؤمن أن الصلاة تنقل الجبال وتحرك القلوب والعقول" مشددًا على سامعيه أن يصلوا دومًا لأجل هذه الأمور.
واختتم: "نشكر الله على سلام بلادنا واستقرارها، حتى وإن كانت هناك بعض الأزمات ولكن نعمة السلام والأمان لا يمكن أن تقدر بثمن"