البنك القومي للجينات يمنع دخول الموارد المهجنة أو المعدلة وراثيا
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قال مدير البنك القومي للجينات، الدكتورة نيفين عبد الفتاح، إن البنك يعمل على جمع واستكشاف وتقييم الموارد الوراثية المصرية الأصلية، وذلك للحفاظ عليها من الانقراض.
منع دخول أي موارد مهجنةوأضافت عبد الفتاح أن البنك يمنع دخول أي موارد مهجنة أو معالجة بالهندسة الوراثية، وذلك حفاظا على الهوية الوراثية المصرية.
وأوضحت عبد الفتاح أن ممثلي البنك يجوبون كل المحافظات لتجميع الموارد الوراثية النباتية والحيوانية بمصر، وذلك بالتعاون مع الجهات المعنية.
عالم الأسماك ووزارة الزراعةوأشارت عبد الفتاح إلى أن الحيوانات المصرية تتميز بقدرتها على اكل الموارد المتوفرة، وليس أنواع معينة من الأعلاف.
وأكدت عبد الفتاح أن البنك القومي للجينات يعمل على الحفاظ على الموارد الوراثية المصرية الأصلية، وذلك من أجل الأجيال القادمة.
وزارة الزراعة تنشر انفوجراف يوضح مواصفات 5 أصناف من الطماطم السلكيةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدير البنك القومي للجينات الوراثية المصرية عبد الفتاح
إقرأ أيضاً:
أول فيديو من نوعه لتشكّل جنين معدّل وراثيا
#سواليف
تمكّن فريق من #العلماء من التقاط أول حالة لتشكل #جنين في مراحله المبكرة، ما قد يساعد في حل لغز كيفية ظهور العيوب الخلقية عند #البشر.
رصد علماء جامعة كوينزلاند الأسترالية كيفية “زحف” خلايا جنين طائر السمان “المعدّل وراثيا”، حول هيكلها الداعم القائم على البروتين، لتنظم نفسها في الشكل الأولي للقلب والمرحلة الأولى من العمود الفقري والدماغ، والتي تسمى “الأنبوب العصبي”.
واستخدم الفريق تقنية مبتكرة تعتمد على بروتين الفلورسنت لإضاءة هذه الخلايا داخل الجنين الصغير، لتسجيل اللحظات الأولى لتشكله.
مقالات ذات صلة ابتكار روبوت صيني يمتلك “دماغا بشريا” 2024/07/06ونظرا لتشابه جنين السمان مع النوع البشري في المراحل المبكرة هذه، يخطط العلماء لدراسة الأخطاء المبكرة التي تحدث في هذه الخلايا الجنينية في الوقت الحقيقي، والتي تؤدي إلى #عيوب_خلقية، من أجل المساعدة في تحسين العلاجات المستقبلية للبشر.
وتمكن الفريق من تسجيل تكوين نتوءات تشبه الذراع على الخلايا الفردية، ما يساعد الخلايا على الزحف على طول دعامات البروتين في الهيكل الخلوي إلى المكان الصحيح.
ووثّق العلماء الخلايا الجذعية القلبية في أعماق الجنين أثناء تحركها إلى موضعها على هذا الهيكل الخلوي لتكوين القلب المبكر. وكذلك كيفية “ضغط” الخلايا على طول الحواف الطويلة المفتوحة للأنبوب العصبي للجنين.
ويتمثل هدف الفريق النهائي في العثور على البروتينات أو الجينات التي يمكن استهدافها في المستقبل أو استخدامها لفحص العيوب الخلقية.