من داخل الحرم المكي.. آخر ظهور جمع أمير طعيمة وجيني كمال قبل انفصالهما
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
بعد زواج دام 16 سنة، أعلنت جيني كمال زوجة الشاعر الكبير أمير طعيمة عن وقوع الطلاق الرسمي بينهما وذلك عبر تدوينة نشرتها على «فيس بوك»، قالت فيها: «تم الطلاق الرسمي وليس انفصالا وسيبقى أمير والد أولادي وجد أحفادي له الود والتقدير، الحمد لله»
وكان الظهور الأخير الذي جمع جيني وأمير طعيمة في الحرم المكي، وذلك في أبريل من العام الماضي 2023، إذ نشرت جيني صورة تجمعها بأمير وهما بملابس الإحرام، من أمام الكعبة المٌشرفة، وعلقت عليها: «اللهم زد هذا البيت تكريمًا وتشريفآ وتعظيما وإچلالآ».
وأكدت مصادر لـ«الوطن»، أن الانفصال بين جيني وأمير تم منذ أشهر وليس اليوم، فيما كشفت جيني كمال من قبل أن هناك خلافات كبيرة وقعت بينهما، أعلنت عنها جيني في أكتوبر الماضي، وكتبت تدوينة جاء ملخصها أن هناك خلافا وقع بينهما بسبب خلافات في وجهات النظر فيما يخص استضافة بعض الشخصيات في المنزل، والسهرات التي كانت تتم داخل منزلهما، واتهمت ممثلا شهيرا بأنه السبب في هذه الخلافات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير طعيمة طلاق أمير طعيمة
إقرأ أيضاً:
الشوا: قوات الاحتلال تستهدف مولدات الكهرباء في مستشفى كمال عدوان
أكد أمجد الشوا مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أن قوات الاحتلال استهدفت مولدات الكهرباء في مستشفى كمال عدوان بالقنابل الحارقة.
وقال «الشوا» في مداخلة لقناة القاهرة الإخبارية: إن «الأمور تزداد خطورة بعد 75 يوما من محاصرة جيش الاحتلال لمستشفى كمال عدوان واستهداف خزانات الوقود ومولدات الكهرباء، ومع انقطاع الاتصالات مع من هم داخل المستشفى سواء الطواقم الطبية أو المرضى والمواطنين المحاصرين، حيث يوجد داخل المستشفى أكثر من 190 مواطنا».
وأضاف، أن قوات الاحتلال أصدرت اليوم قرارا بالإخلاء القسري للمرضى والجرحى المتواجدين داخل مستشفى كمال عدوان والمرتبطين بأجهزة تنفس دون نقلهم بسيارة اسعاف أو حتى ممرات آمنة لضمان تحركهم دون استهداف.
وأشار إلى، أن الاحتلال يسعى لإخلاء شمال قطاع غزة بشكل كامل من أي أشكال الحياة والمستشفيين الباقيين هما (كمال عدوان، والعودة) أحد المقومات الأساسية للعيش في الشمال، لذلك اخلاء مستشفى كمال عدوان يعني انهاء وجود مظاهر الحياة في شمال القطاع.
وتابع: «طالبنا منظمة الصحة العالمية بإرسال وفد دولي عاجل لمستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة للاطلاع على ما يجري هناك والعمل على توفير حماية للطواقم الطبية والمرضى الذين يتعرضون لإطلاق النار المباشر من قبل الاحتلال الإسرائيلي الذي قام باستهداف مولد الكهرباء وكذلك مولد الأكسجين، ولكن لم يتم الاستجابة حتى الآن».
وأوضح: أن «الاحتلال يقوم أيضا بفرض حالة تجويع على المرضى والجرحى والطواقم الطبية داخل المستشفى وهو أمر بالغ الخطورة ويأتي ضمن جرائم الإبادة المتواصلة التي تفرض من قبل الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني»، لافتًا إلى أنه لا يمكن وصف ما يحدث في قطاع غزة من جرائم في ظل تخاذل المجتمع الدولي تجاه هذا الواقع الإنساني المتدهور الذي يمس حياة الشعب الفلسطيني ويدفع ثمنه النساء والأطفال إضافة لاستهداف المستشفيات والذي يدفع ثمنه المرضى والجرحى.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أعلنت أن الاحتلال الإسرائيلي قد ارتكب اليوم 4 مجازر ضد العائلات في القطاع راح ضحيتها 32 شهيدا و54 مصابا خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأكدت الوزارة ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع الى 45 ألفا و259 شهيدا والى 107 آلاف و627 مصابا منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي، لافتة الى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
اقرأ أيضاًاليوم الـ443 للعدوان.. ارتفاع عدد شهداء غزة لـ 45259 فلسطينيا وإصابة 107627 آخرين
استشهاد 5 فلسطين في قصف على جباليا البلد شمال غزة
بابا الفاتيكان يدين العدوان الإسرائيلي على غزة: قصفوا الأطفال.. إنها وحشية وليست حربا