«الاتحاد للطيران» تضيف 6 وجهات جديدة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
رشا طبيلة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتعزز الاتحاد للطيران من شبكة وجهاتها العالمية، والتي تضم حالياً 69 وجهة، لتصل إلى نحو 75 وجهة حتى حلول الصيف المقبل، وتحديدا لنهاية يونيو المقبل، بعد إضافة 6 وجهات جديدة منها 4 وجهات أوروبية، ووجهة أميركية، ووجهة أفريقية.
وأشارت الناقلة عبر موقعها الإلكتروني حول أحدث الوجهات التي تعتزم إطلاقها في الفترة المقبلة، أن الـ 6 وجهات جديدة تضم مدينة بوسطن في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تنطلق الرحلات، بدءاً من 31 مارس المقبل، والعاصمة الكينية نيروبي، بدءاً من الأول من مايو المقبل، أما في الصيف، فتنطلق الرحلات إلى مالقا، بدءاً من 2 يونيو المقبل من خلال 3 رحلات أسبوعياً، وتسيّر الناقلة رحلتين أسبوعياً إلى سانتوريني في اليونان، اعتباراً من 15 من يونيو، أما نيس في فرنسا فتنطلق رحلتان أسبوعياً، اعتباراً من 15 من يونيو المقبل، وفي اليونان أيضاً تنطلق رحلتان أسبوعياً إلى جزيرة ميكونوس، اعتباراً من 17 يونيو المقبل.
وحول وجهات الاتحاد للطيران الحالية، تضم 15 وجهة في شبه القارة الهندية، منها مومباي ونيودلهي ولاهور وماليه وحيدر أباد وإسلام أباد وكولومبو وكاراتشي وكوتشي، أما في منطقة آسيا وأستراليا فتسير الناقلة إلى 14 وجهة، منها سيدني وبانكوك وبكين وجاكارتا، ومانيلا، وأوساكا وملبورن، وكوالالمبور، وسنغافورة، وبوكيت وسيؤول وطوكيو. أما القارة الأوروبية فتضم حالياً 22 وجهة، لترتفع إلى 26 وجهة بحلول الصيف بإضافة 4 وجهات، ومن الوجهات الحالية امستردام وأثينا وبرشلونة وبروكسل، وفرانكفورت، وجنيف، واسطنبول ولندن، ومدريد وميونيخ وموسكو، وغيرها.
وفي الشرق الأوسط وأفريقيا، تسير الناقلة حالياً رحلات إلى 14 وجهة، منها القاهرة وعمّان والرياض وجدة والدمام والكويت ومسقط والدوحة والبحرين وبيروت والدار البيضاء وجوهانسبيرغ، وغيرها من الوجهات، وسيتم إضافة وجهة نيروبي في الأول من مايو المقبل، لتصبح عدد وجهات منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا 15 وجهة.
وفي أميركا الشمالية، تسير الناقلة إلى 4 وجهات حالية، وهي نيويورك وشيكاجو وتورنتو وواشنطن، وسيتم افتتاح وجهة بوسطن في 31 من مارس المقبل، لتصبح عدد الوجهات 5 وجهات في تلك المنطقة.
ونقلت الاتحاد للطيران نحو 13 مليون مسافر عام 2023، بزيادة 30% عن عام 2022.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للطيران الإمارات أبوظبي الاتحاد للطیران یونیو المقبل
إقرأ أيضاً:
اتحاد السياحة الألماني: مصر في مقدمة الوجهات وحققنا 83 مليار يورو العام الماضي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدم رئيس اتحاد السياحة والسفر الألماني نوربرت فيبيج، رؤية القطاع السياحي حول التفضيلات والأولويات للمسافرين الألمان في العام الجديد، مؤكدا أنه على الرغم من عدم اليقين الاقتصادي والمشكلات الجيوسياسية، فإن الألمان يعطون الأولوية للسفر والسياحة هربا من ضغوط الحياة اليومية واكتساب تجارب جديدة.
وأضاف فيبيج، خلال كلمته في المؤتمر الصحفي الافتتاحي اليوم، لمعرض برلين الدولي للسياحة itb، الذي يستمر حتى 6 مارس الجاري، أن موسم السفر لعام 2023/2024 شهد انخفاضًا طفيفًا في الرحلات، ومع ذلك، تم تعويض ذلك بزيادة بنسبة 6% في الحجوزات، مما أدى إلى تجاوز حجم المبيعات 83 مليار يورو، وهو ما يمثل ارتفاعًا بنسبة 20 % مقارنة بسنوات ما قبل الوباء.
وتابع: "شهد سوق السفر المنظم، مثل الرحلات السياحية الشاملة وخدمات السفر التي تقدمها شركات الرحلات، نموًا كبيرًا، حيث حقق ما يقرب من 40 مليار يورو، بزيادة بنسبة 7 %، وبالنظر إلى عام 2025، تشير الاستطلاعات إلى أن ما يقرب من 25% من الألمان يخططون لقضاء المزيد على العطلات، مع ظهور الحجوزات المبكرة باعتبارها الاتجاه الجديد، وشهدت حجوزات العطلات الصيفية زيادة بنسبة 11 % مقارنة بالعام السابق".
وسلط فيبيج الضوء على الارتفاع في الطلب على الرحلات الشاملة، مع ارتفاع بنسبة 6 % في عدد المسافرين الذين اختاروا الرحلات المنظمة، وتم إجراء ما يقرب من 62 % من الحجوزات من خلال وكالات السفر أو المواقع الإلكترونية، مما يشير إلى الجاذبية الدائمة للعطلات الشاملة التقليدية، كما أفاد قطاع الرحلات البحرية بزيادة بنسبة 18 % في الحجوزات، مدفوعة بانخفاض الأسعار.
وقال رئيس اتحاد السياحة الألماني: "تظل إسبانيا وتركيا واليونان الوجهات المفضلة للمسافرين الألمان في عام 2025، ولكن تشهد دول مثل مصر وألبانيا زيادة في الطلب بسبب أسعارها التنافسية".
وأكد أهمية الاستدامة في السياحة ودعا إلى التعاون الدولي لتوفير الوقود المستدام للنقل الجوي والبحري، وعلى الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية، إلا أنه يعتقد أن سوق السفر الألمانية يمكن أن تتوقع نموًا بنحو 6 % في عام 2025، شريطة وجود إطار سياسي مستقر لتعزيز ثقة المستهلك وتعزيز النمو المستدام.
وسلط فيبيج الضوء على أن السفر أكثر من مجرد عامل اقتصادي، لكنه يمثل رمزًا للتبادل الثقافي والتنوع والضيافة والتسامح، مشيرا إلى أن قطاع السفر الألماني ملتزم بدعم هذه المبادئ وتعزيز الحوار العالمي.