sayidaty، منصة تعلم رقمية للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030،يشارك خبراء وأكاديميون من مختلف أنحاء العالم في تقديم حلول ذكية للمؤسسات الحكومية .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منصة تعلم رقمية للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

منصة تعلم رقمية للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية...

يشارك خبراء وأكاديميون من مختلف أنحاء العالم في تقديم حلول ذكية للمؤسسات الحكومية والشركات السعودية ورواد الأعمال، عبر مجموعة المعارف للاستشارات وحلول التعلم الرقمي التي دشنت مقرها الجديد في العاصمة الرياض، بهدف تسخير خبراتها العالمية وفريقها الدولي في التدريب والتعلم لخدمة رؤية المملكة 2030، وتعزيز نجاحات برنامج التحول الوطني في تحسين جودة الإنتاج تطوير الموارد البشرية، عبر تطوير الأداء المؤسسي ومساعدة قطاع الأعمال على اكتشاف قدراته الكامنة وتحقيق أعلى مستويات الجودة.

منصة رقمية للتدريب في السعودية

يأتي إطلاق مكتب "مجموعة المعارف للاستشارات " في المملكة بعد نجاحها في تدريب وتأهيل 160 ألف موظف في 19 دولة حول العالم في مجالات متنوعة أبرزها القيادة والتحول الرقمي والتخطيط الاستراتيجي، وتأسيس شراكات مع أكثر من 600 جهة تعاون، وتقديم أكثر من 6 مليون ساعة تدريبية بنسبة رضا بلغت 100 %، والتعاون مع ما يقارب 400 خبير ومدرب عالمي، حيث امتدت قدراتها التطويرية لتشمل أكثر من 17 قطاع. تتميز المعارف بقدرتها الفائقة على تطوير حلول تدريبية ملائمة لاحتياجات الأعمال الخاصة، حيث تقوم بمراجعة تطلعات الشركة والأهداف المنشودة من التدريب قبل تطوير تجربة تدريبية تفاعلية للموظفين لتحقيق أعلى مستويات الاستفادة وتوافق بين الأهداف والوسائل المبتكرة المستخدمة.

وبالتواكب مع إطلاق مكتبها في المملكة العربية السعودية، دشنت المجموعة منصتها المبتكرة للتعلم الرقمي "eduZ" التي صممتها خصيصاً لتوفر حلولاً تدريبية وتعليمية وفق أعلى المعايير العالمية للأعمال والمؤسسات الحكومية لمساعدتهم على تحقيق أهداف أعمالهم والتغلب على التحديات، حيث تتميز بقدرتها على تطوير حلول تدريبية وفقاً لاحتياجات الأعمال الخاصة، بالتعاون مع نخبة من أفضل كليات الأعمال على مستوى العالم، كلية كولومبيا للأعمال الأمريكية، وكلية وارتون للأعمال الأمريكية، وكلية روتمان للأعمال الكندية، وكلية آي إي للأعمال الإسبانية، ونخبة من خبراء القطاع.

وتوقع موسى الفوزان مدير الإدارة التنفيذي، أن تشهد مجموعة "المعارف" للاستشارات وحلول التعلم الرقمي نجاحاً كبيراً في الرياض، حيث تتوافق أهدافها مع مرتكزات رؤية المملكة 2030، وقال: نقدم برامج تدريبية متخصصة عبر قادة صناعة الفكر المتخصصون، وأفضل كليات إدارة الأعمال في العالم، ونوفر حلولاً ذكية للشركات في القيادة والإدارة والاستدامة بمنطقة الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجي وشمال افريقيا، ونستهدف تأهيل المدراء التنفيذيون والمتخصصون في الموارد البشرية والتدريب وكافة الموظفين، وتطوير المهارات القيادية وتعزيز التحول الرقمي.

تحقيق رؤية السعودية 2030

اعتبر الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري، رئيس مجلس إدارة مجموعة المعارف للاستشارات أن انطلاقتهم الجديدة من الرياض تعزز مستقبل رؤية 2023، والتحولات الكبيرة التي يشهدها قطاع الأعمال ومختلف القطاعات الحيوية، ولفت إلى أن المنصة التعليمية الجديدة تغطي مجموعة واسعة من البرامج بدءاً من الميتافيرس والاستدامة وصولاً إلى التدريب والتخطيط الاستراتيجي، والتي يمكن الوصول إليها من أي مكان في العالم.

ولفت الرئيس التنفيذي لمجموعة المعارف للاستشارات الدكتور أحمد بدر إلى أن المنصة تقدم باقة من البرامج التدريبية التي طورتها بالتعاون مع نخبة من الخبراء في مختلف المجالات على مستوى العالم بما في ذلك مارشال جولدسميث، المؤلف والمدرب الأمريكي المعروف في مجالات القيادة التنفيذية والإدارة، ومارتن ليندستروم، الكاتب والمؤثر الدنماركي المشهور، وبيتر فيسك، المؤلف الأميـركي لأكثر الكتب رواجاً في مجال إدارة الأعمال حول العالم، ومارك إسبوسبتو أستاذ علم الاقتصاد في كلية هولت الدولية للأعمال، والبروفيسور أندرو كاكابدسي المحاضر في جامعة كرينفيلد بالمملكة المتحدة، وغيرهم من الشخصيات العالمية الهامة والمعروفة في مجالات التدريب والتطوير المؤسسي.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الطريق إلى مونديال 2030 .. وفد من لجنة المشاريع يستعرض تجربة قطر

شارك وفد رفيع المستوى من اللجنة العليا للمشاريع والإرث في ورشة عمل "نقل المعرفة" التي أقيمت مؤخراً في مدينة مراكش المغربية، لإلقاء الضوء على تجربة دولة قطر في تنظيم كأس العالم FIFA قطر 2022، ونقل الدروس المستفادة من تنظيم البطولة إلى اللجنة المغربية لكأس العالم 2030، مع الاستعدادات الجارية لاستضافة الحدث الكروي في العام 2030 في كل من المغرب وإسبانيا والبرتغال.

تناول وفد اللجنة العليا خلال ورشة العمل رحلة استضافة دولة قطر للبطولة العالمية التي أقيمت للمرة الأولى في المنطقة والعالم العربي، وحققت نجاحاً مبهراً ونالت إشادة واسعة من مجتمع كرة القدم والمشجعين من أرجاء العالم، باعتبارها النسخة الأفضل في التاريخ الحديث للبطولة.

واستعرض الوفد المشارك المجالات الرئيسية التي شهدت استعدادات دولة قطر لاستضافة الحدث التاريخي، وأبرز التحديات والمحطات على الطريق إلى مونديال قطر 2022، مع التركيز على العديد من الجوانب والحقائق المتعلقة بالبطولة، مثل البنية التحتية بما في ذلك الاستادات المونديالية، وملاعب التدريب، ومرافق الإقامة، ووسائل النقل والمواصلات، وإدارة الضيوف والقوى العاملة والمتطوعين، والقوانين والتشريعات التمكينية لمونديال قطر 2022، إضافة إلى الخبرات الإدارية والتشغيلية، وغيرها من المواضيع ذات الأهمية التي شملت مختلف الجوانب في تنظيم واستضافة المهرجان الكروي.

أعرب المهندس غانم الكواري، نائب المدير العام للخدمات الفنية في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، عن سرور اللجنة العليا بتقديم الخبرات والدروس المستفادة من تحقيق استضافة ناجحة لمونديال قطر 2022 إلى نظرائها في المملكة المغربية، مؤكداً أن المشاركة في ورشة عمل "نقل المعرفة"، يعكس اهتمام اللجنة العليا بتبادل الخبرات، ويوفر فرصة لتسليط الضوء على الإرث المستدام لكأس العالم قطر 2022، الذي يعود بكثير من النفع على المنطقة.

وقال الكواري: "منذ اليوم الأول لإعلان دولة قطر عن رغبتها في استضافة البطولة العالمية وتقديم ملف الاستضافة، كان لدينا يقين وقناعة تامة أن تحقيق هذا الحلم، والوصول إلى هذه المحطة المشرّفة، لا يتعلق فقط بقطر، بل إنجاز يُحسب أيضاً للعالم العربي والإسلامي والمنطقة بأكملها."

وأضاف: "أسهمت كأس العالم قطر 2022، في تصحيح المفاهيم الخاطئة والتصورات المغلوطة حول ثقافتنا ومنطقتنا، وقدمتها لأكثر من مليون مشجع زاروا دولة قطر واستمتعوا بتجربة لا مثيل لها طوال فترة الاستضافة. إلا أن رؤيتنا حول استضافة بطولة عالمية لا تقتصر على تقديم ثقافتنا لشعوب العالم، بل تمتد أيضاً لتشمل استفادة الدول العربية والإسلامية من تجربتنا، واطلاعهم على أهم الجوانب التي تضمن تحقيق استضافة ناجحة."

من جانبه، أشاد معاذ حجي، المنسق العام لفريق اللجنة المغربية لكأس العالم 2030، بالمساهمة القيّمة للجنة العليا لنقل المعرفة وتبادل الخبرات حول استضافة دولة قطر للنسخة الأكثر نجحاً وتميزاً على الإطلاق من البطولة العالمية.

وقال في هذا السياق: "تناولت ورشة العمل العديد من المحاور التي ضمنت تحقيق استضافة ناجحة لكأس العالم قطر 2022، بدءاً من مرحلة التخطيط ومروراً بعملية التنظيم والاستضافة، وانتهاءً بالتجربة الفريدة التي قدمتها دولة قطر للمشجعين من أنحاء العالم وللمنتخبات المشاركة والفرق الإدارية المرافقة."

أضاف حجي: "اشتملت ورشة العمل على رؤى واضحة ومعلومات في غاية الأهمية حول التجربة القطرية في تنظيم البطولة، والتحديات التي واجهت رحلة الاستضافة، وكذلك الدروس المستفادة من هذه المحطة المضيئة في تاريخ قطر والعالم العربي والمنطقة. ننظر إلى ورشة عمل "نقل المعرفة" باعتبارها بداية الطريق لمزيد من التعاون المثمر مع اللجنة العليا مع اقترابنا من تنظيم كأس العالم 2030."

أقيمت ورشة العمل في مدينة مراكش بالمغرب على هامش منتدى قطر - أفريقيا للأعمال الذي يندرج ضمن برنامج العام الثقافي قطر- المغرب 2024. 

حضر ورشة العمل من الجانب المغربي نخبة من المتخصصين من فريق ملف كأس العالم 2030، والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وشركة "سونارجيس"، المكلفة بتأهيل العديد من الملاعب الكبرى في المغرب، والمكتب الوطني للسكك الحديدية، والمكتب الوطني للمطارات، وعدد من الوزارات والجهات المعنية المحلية المشاركة في الاستعداد لاستضاف الحدث العالمي.

ومن المقرر أن تستضيف 20 مدينة في المغرب وإسبانيا والبرتغال منافسات كأس العالم 2030، مع انطلاق مباريات في الأرجنتين وباراجواي وأوروجواي احتفالاً بالذكرى المئوية على انطلاق بطولة كأس العالم. وستكون 2030 أول نسخة من كأس العالم تحتضنها شمال أفريقيا، والنسخة الثانية التي تشهدها قارة أفريقيا منذ عام 2010، وكذلك النسخة الثانية من البطولة العالمية التي تقام في العالم العربي بعد كأس العالم قطر 2022.

واستضافت دولة قطر في عام 2022، النسخة الأكثر تقارباً في المسافات في التاريخ الحديث للبطولة العالمية. 

وتعتبر كأس العالم قطر 2022 النسخة الأكثر نجاحاً على الإطلاق من حيث الحضور القياسي للمشجعين، والأرقام القياسية في عدد مشاهدات المباريات والتفاعل على منصات وسائل التواصل الاجتماعي في أنحاء العالم، كما تعد النسخة الأكثر تميزاً في تنظيم برنامج الفعاليات الثقافية احتفالاً باستضافة الحدث الكروي. 

وقد وضع مونديال قطر 2022 معايير جديدة في استضافة الأحداث الكبرى وصناعة الرياضة، كما قدمت دولة قطر للدول التي ستستضيف البطولة في المستقبل، رؤىً واضحة ونموذجاً يحتذى في تنظيم الفعاليات والبطولات الكبرى مع الالتزام بمعايير الاستدامة والمحافظة على البيئة.

مقالات مشابهة

  • تطور غير مسبوق.. السعودية تُيَسِّر خدمات العمرة والحج عبر تطبيق "نُسك"
  • رؤية السلطان وحتمية التنفيذ
  • مركز النيل للإعلام بالسويس ينظم دورة تدريبية حول ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة
  • الطريق إلى مونديال 2030 .. وفد من لجنة المشاريع يستعرض تجربة قطر
  • السبكي: رؤية مصر 2030 تركز على تعميق التحول الرقمي في الدولة
  • إطلاق منصة “ضواحي العين” أول منصة رقمية مجتمعية لأهالي مدينة العين بالتعاون مع أكاديمية الإعلام الجديد
  • إطلاق "ضواحي العين" أول منصة رقمية مجتمعية لأهالي المدينة
  • رئيس «شئون البيئة» يوضح 5 أهداف لتحقيق الاستراتيجية الوطنية للتغير المناخي 2050
  • حزب المؤتمر: عودة شركة النصر للسيارات إلى الإنتاج يساهم في تحقيق رؤية مصر 2030
  • وزيرة البيئة: ننفذ مشروعات تدعم تحقيق التنمية المستدامة في إطار «خطة مصر 2030»