بتجرد:
2025-04-17@12:23:02 GMT

متوشحاً بالكوفية.. سعد لمجرد يغني “فلسطين عربية”

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

متوشحاً بالكوفية.. سعد لمجرد يغني “فلسطين عربية”

متابعة بتجــرد: “فرجك يا رب، ليس لنا سواك”، بهذه الدعوة علّق الفنان المغربي سعد لمجرد على مقطع فيديو يعود لإحدى سهراته التي أحياها في رام الله وغنى خلالها “فلسطين عربية”، وكانت الكوفية حاضرة بقوة فوق الكتف بل حتى البذلة كلها جاءت بالنقش الأصيل لثوب تحول إلى رمز للنضال في العالم.

ويبدو أن الفنان المغربي لم يستطع الصمت طويلا، وقرر أن “يغامر” مثلما وصف ذلك أحد المتابعين، وعبّر عن موقفه الداعم والمساند والمناصر للقضية الفلسطينية من خلال إعادة المشهد الذي غنى فيه “فلسطين عربية” وظهر فيه وهو يضع الكوفية فوق كتفه ويقترب من الكاميرا بجانب طفلة، وبعد ذلك لوح برمز النضال الفلسطيني عاليا.

نقش الكوفية اتخذه سعد لمجرد بذلة، وجاءت معبرة عن الموقف، وأطلقت طوفانا من التعليقات التي استحسنت موقفه ودعمه الذي تساءل الكثير عن تأخره، لكن التفسيرات تكفل بها نقاد حينما أكدوا أن بعض التأويلات ذهبت إلى أن حفلته في فلسطين وتصريحاته المناصرة للقضية هي التي جرّت عليه موجة الملاحقات القانونية والحروب التي تعرض لها.

مسألة التأويلات تلك تبقى مجرد فرضيات، لكن الأكيد أن لمجرد قطع الشك باليقين وانضم لكوكبة الفنانين الذي أعلنوا مواقفهم المناصرة للقضية الفلسطينية، بعد أن كان سباقا إلى ذلك من خلال تصريحات سابقة قالها عقب إحيائه لحفلة ناجحة في رام الله عام 2015.

تعليق لمجرد على مقطع الفيديو الفلسطيني، الذي كان عبارة عن دعاء بالفرج، تلته “هاشتاغات” بالإنكليزية تقول “أوقفوا الحرب” و”أوقفوا قتل المدنيين”، ثم “أوقفوا قتل الأطفال”، وتبعته تعليقات النشطاء التي سارت على درب الدعاء بالنصر لـ”إخواننا في فلسطين”، وأمنية “حرة منتصرة بإذن الله تعالى”.

لكن بعض التعليقات أعادت قضية لمجرد في محاكم فرنسا إلى الواجهة، حين قال متابع بالدارجة المغربية ما معناه “نسأل الله السلامة، قد نسمع في هذه الأيام عودة قضية لمجرد مرة أخرى”، وأضاف “اليهود، أي واحد يساند فلسطين في منصات التواصل الاجتماعي، يحاربونه بأي طريقة”.

View this post on Instagram

A post shared by saadlamjarred (@saadlamjarred1)

main 2024-01-18 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ضمن حملة “حمص بلدنا”… تأهيل مبنى عطا الله “المتنبي” في مركز المدينة

حمص-سانا

تواصل حملة “حمص بلدنا” أعمالها بإعادة الألق لمركز المدينة التجاري وتحسين وتجميل معالمها بمشاركة القطاعات العامة والخاصة والمجتمع الأهلي.

وأوضحت مديرة جمالية المدينة ومنسقة الحملة في مجلس مدينة حمص المهندسة إناس بايقلي في تصريح لمراسلة سانا، أنه تم البدء بأعمال إعادة تأهيل بناء عطاء الله “المتنبي” وعدد من واجهات الأبنية، عبر تنظيفها باستخدام السفع الرملي، وبمشاركة ودعم المجتمع الأهلي.

ولفتت بايقلي إلى أن مركز المدينة يشهد الكثير من الأعمال التي تهدف إلى إعادة الهوية البصرية للمدينة، مثل تأهيل واجهات مبنى نقابة المعلمين ودهان سور المحافظة، وإعادة تأهيل الساعة الجديدة.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • اختتام أعمال الدورة التدريبية التي أقامتها “أكساد” حول الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
  • ضمن حملة “حمص بلدنا”… تأهيل مبنى عطا الله “المتنبي” في مركز المدينة
  • صحيفة روسية: البنتاغون في حالة ذعر من “الفراغ الاستخباراتي” حول قدرات اليمن العسكرية
  • “أمين عام مجلس التعاون” يدين المخططات التي استهدفت أمن واستقرار الأردن
  • تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
  • هل أصبحت “سلطة رام الله” عبئاً على القضية الفلسطينية؟
  • تضامناً مع فلسطين :مسيرة صامتة في مدينة هامبورغ الألمانية .. والمالديف تحظر دخول حاملي الجوازات “الإسرائيلية”
  • “الإخوان المسلمين” في الأردن تنفي علاقتها بالخلية التي اتهمت بالتآمر على البلاد
  • ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
  • الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يهنئ جمعية “معافى” بمناسبة حصولها على جائزة عربية في مكافحة التبغ