صدى البلد:
2024-11-18@00:38:26 GMT

وهابيات تشعل الذوق الرفيع بمعهد الموسيقى العربية

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

استضاف  معهد الموسيقى العربية، احتفالية وهابيات  كجزء من جهود وزارة الثقافة لإحياء التراث وتعريف الأجيال الجديدة برموزه.

 

و تستمر دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر في تقديم هذه السلسلة، وتم عقد الحفل بقيادة المايسترو حازم القصبجي في الثامنة مساءً اليوم الخميس على مسرح معهد الموسيقى العربية.

 

تضمن البرنامج مجموعة مختارة من أعمال الموسيقار محمد عبد الوهاب، مثل "شكل تاني، خاف الله، حسدوني، امتى الزمان، فوق الشوك، حب الوطن، سكن الليل، اه لو تعرف، بعمري كله حبيتك وفكروني"، وقدمتها هند النحاس، إسماعيل صادق وآيات فاروق.

تهدف سلسلة حفلات وهابيات إلى تنمية الذوق الفني في المجتمع وتعريف الناس برواد ورموز الموسيقى العربية، بالإضافة إلى تعريف الأجيال الجديدة بالتراث الفني العربي الذي يتميز بالإبداع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الموسیقى العربیة

إقرأ أيضاً:

دراسة علم الفلك الزمني لطلاب الجامعات بمعهد البحوث

نَظم معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية مدرسة فلكية بعنوان، «دراسة علم الفلك الزمني»، لطلاب أقسام الفلك بالجامعات المصرية، وذلك بمقر مرصد القطامية للتميز العلمي في الفلك وعلوم الفضاء.

وذلك في إطار توجيهات الدكتور أيمن عاشور، بتوفير التدريب النظري والعملي لطلاب الجامعات، وتعزيز قدراتهم الأكاديمية والعلمية في تخصصاتهم الدراسية، وتفعيلًا لمبدأ "التواصل" ضمن مبادئ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، ودعم نقل المعرفة.

وأشار الدكتور طه توفيق رابح القائم بأعمال رئيس المعهد، إلى أن المدرسة تأتي في إطار أنشطة المشروع البحثي رقم 45779 والمُمول من هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، "رصد ودراسة الظواهر الفلكية العابرة باستخدام منظار القطامية الفلكي"، مُوضحًا أن المدرسة مُقدمة لطلاب تخصصات الفلك والفيزياء الفلكية بالجامعات المصرية، بهدف تعزيز مهارات الطلاب الأكاديمية والبحثية في مجالات الفلك والفيزياء الفلكية، وتقديم الفرصة لهم لمُعايشة الأجهزة العلمية الحديثة والتدريب العملي على استخدامها.

وأوضح رئيس المعهد أن موضوع المدرسة "علم الفلك الزمني" يُعد من الموضوعات الحيوية والحديثة في علم الفلك، حيث يهدف لفهم تغيرات اللمعان التي تحدث على الأجسام السماوية كالنجوم المتُغيرة، وأنوية المجرات النشطة عبر الزمن، مثل انفجارات أشعة جاما، والمُستعرات العظمى، وكذا مستوى التغيرات في حركة الأجرام السماوية بالنظام الشمسي.

تناولت المدرسة 20 مُحاضرة في مجال الفلك الزمني وما يقترن به من الشق الهندسي المُتمثل في التجهيزات الفنية والتطوير التقني المُستمر الذي يُمهد الطريق أمام الراصدين، وكذلك التعريف بأحدث التطورات في علم الفلك، وجولة تثقيفية للطلاب المُشاركين والمُشرفين تَضمنت شرحًا للمناظير الفلكية لمرصد الفلكي والأجهزة المُلحقة بها كالكاميرات العلمية وجهاز التفضيض، وتعليم الطلاب المُشاركين كيفية استخدامها في التصوير الفلكي، وطرق مُعالجة "الصور والطيف" في الأرصاد، وقياس الضوء الفوتومتري، وتحليل طيف الأجسام السماوية، بالإضافة إلى التدريب على البرامج الحديثة لمعالجة وتحليل البيانات الفلكية.

وناقشت الجلسة الختامية للمدرسة إمكانية الإشراف المُشترك على طلاب أقسام الفلك في مشاريع التخرج ودراسات الماجستير والدكتوراة، وتسهيل تبادل المعرفة والخبرات بين الأكاديميين والمُختصين في المعهد ومؤسسات البحث الأخري، وزيادة الشراكات الهادفة لتعزيز جودة التعليم والتدريب في مجالات الفلك والفيزياء الفلكية، بِما يُسهم في إعداد باحثين مُؤهلين قادرين في هذا المجال، والتعاون مع الهيئات البحثية والتمويلية لدعم المشاريع المُستقبلية.

وثَمّن المُشاركون بالمدرسة دور معهد البحوث الفلكية باعتباره الجهة التخصصية الرائدة في هذا المجال، في نشر المعرفة وتوجيه الأبحاث وتأهيل الخريجين في مجالات الفلك والفيزياء.

شارك في المدرسة طلاب وباحثين كليات العلوم بجامعات: (القاهرة، والأزهر، وحلوان، وبني سويف)، وأساتذة وباحثين في تخصصات الفلك والهندسة، تحت إشراف الدكتور عادل سعيد تقي، رئيس لجنة تنظيم المدرسة والباحث الرئيسي لمشروع (45779).

تَجدُر الإشارة إلى أن مرصد القطامية الفلكي يعد من أهم المراكز الفلكية في العالم العربي وشمال إفريقيا، إذ يوفر بيئة فريدة ومُجهزة لمتابعة التغيرات الفلكية خلال التلسكوبات الكبيرة، وآلات التصوير عالية الدقة والكاميرات العلمية الحديثة، والأدوات المُتقدمة التي يمتلكها المرصد.

اقرأ أيضاً«البحوث الفلكية» ترد على العالم الهولندي بعد تبنؤاته بحدوث زلزال بمصر

بعد تحذير ناسا.. هل تؤثر العاصفة الشمسية على الإنترنت في مصر؟ أستاذ البحوث الفلكية يجيب

مقالات مشابهة

  • كيف تفاعلت المنصات مع مشاركة الوحش تايسون في نزال الأجيال؟
  • الموسيقى التركية أصالة عريقة وحداثة أنيقة
  • رئيس جامعة قناة السويس يتفقد المدرجات الجديدة للمعهد الفني للتمريض
  • 60 مليون أسرة شاهدت "نزال الأجيال" بين تايسون وبول
  • دراسة علم الفلك الزمني لطلاب الجامعات بمعهد البحوث
  • بعد وفاته بالسكتة القلبية.. المستشفيات التعليمية تنعى ممرضا بمعهد القلب
  • أبو العينين: حان الوقت لعقد مؤتمر كبير للدول العربية والإدارة الأمريكية الجديدة وإسرائيل لإيجاد حل للفلسطينيين
  • رغم خسارته نزال الأجيال.. تايسون يتحدث عن "أمر هام"
  • هل سماع الموسيقى والأغاني حرام؟.. الإفتاء: مباحة بشرط واحد
  • ختام تصفيات مسابقة "رواد اللغة العربية"على مستوى منطقة أسوان الأزهرية