الأبيض – نبض السودان
أصدر الأستاذ عبدالخالق عبداللطيف وداعة الله والي ولاية شمال كردفان أمر طوارئ رقم (1) لسنة 2024 بحظر نشر المعلومات عن القوات المسلحة والأخبار السالبة. ولاغراض هذا الأمر يقصد بالقوات النظامية قوات الشعب المسلحة، قوات الشرطة، جهاز المخابرات العامة، قوات مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة وقوات الاحتياطي.
يحظر ويمنع نشر أي معلومات تتعلق بالقوات النظامية أو تواجدها أو ارتكازاتها أو تحركاتها بأي وسيلة من وسائل النشر أو التواصل الاجتماعي.
يحظر ويمنع نشر أو ترويج الشائعات أو الأخبار السالبة التي تؤثر سلباً على الروح المعنوية للقوات النظامية أو تشكك في مقدراتها أو تسئ إليها أو إلى قياداتها أو تثير الرعب او الهلع بين المواطنين.
كل من ينشئ مجموعة أو قروب في أي وسيلة من وسائل التواصل الإجتماعي بقصد نشر المعلومات عن القوات المسلحة أو ترويج الأخبار السالبة أو يسمح أو يساعد في نشرها يعد مخالفاً لهذا الأمر ويعاقب بالعقوبة المنصوص عليها فيه.
كل من يخالف أحكام هذا الأمر يعاقب بالعقوبات الاتية: الغرامة بما لا يتجاوز (2) مليون جنيه، أو السجن لمدة لا تزيد عن 6 أشهر أو الاثنين معاً.
في حالة تكرار المخالفة الغرامة بما لا يتجاوز 4 مليون جنيه او السجن مدة لا تزيد عن سنة أو الاثنين معاً.
على الأجهزة الأمنية والعدلية والجهات ذات الصلة إتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ الأمر.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: النشر تحظر شمال كردفان
إقرأ أيضاً:
اعلام عبري: قوات صنعاء تريد تكرار تجربة ” ايلات” على “ميناء حيفاء”
الجديد برس|
عبر اعلام عبري عن صدمته من وصول الصواريخ اليمنية الى شمال الأراضي المحتلة وليس جنوبها المعتاد .
وقال موقع “ماكو” أنه و في تطور غير مسبوق، اطلقت قوات صنعاء صاروخ باتجاه شمال البلاد وليس جنوبها أو وسطها، وقد يظن البعض أن الأمر كان محاولة لخداع أنظمة الدفاع، ولكن الهدف كان ميناء حيفا وفقاً للموقع العبري.
واكد “ماكو” ان إطلاق الصاروخ غير الاعتيادي من اليمن إلى الشمال، نحو ميناء حيفا المركزي، يهدف إلى إلحاق ضرر اقتصادي شبيه بإغلاق ميناء “إيلات”، واستهداف “مطار بن غوريون” .
وقلل الموقع العبري من تأثير الحملة الجوية الأمريكية المتواصلة على اليمن فالتقديرات في “إسرائيل” تشير إلى أن الهجمات الصاروخية من اليمن ستستمر بل وقد تتوسع لتشمل مناطق إضافية .
وكانت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية كشفت ان الهجوم الصاروخي من اليمن على شمال “إسرائيل” هو أول هجوم يصل إلى المنطقة، وفقًا لما أقر به “جيش الاحتلال”.