تفاصيل لقاء وزير الخارجية بـ 6 من نظرائه الافارقة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
كمبالا – نبض السودان
التقى السفير على الصادق على وزير الخارجية بعدد من رصفائه الوزراء المشاركين في أعمال المؤتمر الوزاري لحركة عدم الانحياز يتقدمهم ابوبكر جيجي اودونغو، وزير خارجية جمهورية يوغندا، الجنرال كابرابي جيمس، وزير الدولة لشؤون التعاون الإقليمي بالخارجية الرواندية، احمد عطاف وزير الخارجية الجزائري، تيتي اناونيو وزير الخارجية الانغولي، الطاهر سالم الباور وزير الخارجية والتعاون الدولي بدولة ليبيا، احمد النضيف وزير خارجية تشاد، كل على حدة.
و بحثت هذه اللقاءات عددا من الموضوعات الثنائية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك. و تطرقت للعلاقات الثنائية التي تجمع السودان بهذه الدول وسبل تطويرها وترقيتها.
وقدم شرحا مستفيضاً عن مستجدات الأوضاع بالبلاد والجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة السودانية لإستعادة الأمن والإستقرار ، وأكد على أن إيقاف الحرب يتوقف بقدر كبير على حث الدول الداعمة للتمرد على التوقف عن دعمها له سياسياً وعسكرياً.
وأكد وزير الخارجية على إلتزام حكومة السودان بمخرجات إعلان جدة وإنفتاحها على كل المبادرات السياسية التي من شأنها تحقيق وقف دائم لإطلاق النار، وإبتدار عملية سياسية تقود البلاد إلى سلام دائم.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الخارجية تفاصيل لقاء وزير وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: وزير الخارجية يركز على عدة محاور لدعم ونصرة القضية الفلسطينية
قال الكاتب الصحفي محمد علي حسن، إن وزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطي يقوم بنشاط مكثف للغاية، يركز على عدد من المحاور من أجل نصرة ودعم القضية الفلسطينية، وأهم هذه المحاور هو الموقف المصري الرافض لتهجير الأشقاء من قطاع غزة، ليس لمصر والأردن فقط ولكن لأي مكان خارج قطاع غزة.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن عبدالعاطي أكد أن مصر ترفض المساس بحقوق الشعب الفلسطيني وتريد إنهاء أي عدوان يقوم به الجانب الإسرائيلي على المواطنين الفلسطينيين، ليس في قطاع غزة فقط ولكن في الضفة الغربية كذلك والقدس المحتلة.
وتابع: «وزير الخارجية تحدث كثيرًا عن حل الدولتين، وأن تكون هناك دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وهناك الكثير من الدول التي كانت تخالف وجهة النظر العربية والمصرية تجاه القضية الفلسطينية».
وأشار إلى أنه مع الجهود المصرية الدبلوماسية المبذولة، تغيرت وجهة نظر هذه الدول وأصبحت مساندة للقضية الفلسطينية، وتدعم حقوق الشعب الفلسطيني، وأبرز مثال هو اعتراف الدول الأوروبية بدولة فلسطينية مستقلة ودعم حقوق شعب فلسطين ورفضت التهجير واعتبرته مخالف للقانون الدولي.