صحيفة عاجل:
2025-03-04@04:20:39 GMT

الاتفاق يعلن رسميًا إنهاء عقد جوردان هندرسون

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

الاتفاق يعلن رسميًا إنهاء عقد جوردان هندرسون

أعلن نادي الاتفاق من دوري روشن السعودي وجوردان هندرسون اليوم عن اتفاق متبادل لإنهاء عقد اللاعب مع النادي بشكل فوري. جاء هذا القرار بعد انتهاء علاقة الطرفين بشكل ودي.

وقال رئيس النادي، سامر المسحل: "أولا يود النادي أن يشكر جوردان على جهوده ويتمنى له التوفيق في مستقبله نحن دائما نحترم لاعبينا. يعتقد النادي وجوردان أن هذا القرار السريع، دون أي تأخير أو تشتيت إضافي.

تم اتخاذه لصالح النادي بشكل عام ولصالح جوردان".

وأوضح هندرسون: "أود أن أشكر النادي والجماهير وجميع الأشخاص المعنيين على هذه الفرصة وأتمنى لهم التوفيق خلال باقي الموسم. هناك الكثير من العمل الشاق الذي يتم بذله والذي أعلم أنه سيتسبب في النجاح مستقبلا".

وشدد رئيس النادي، أن هذا الدوري صعب للغاية وأداء الفريق الذي يتوقعه النادي في النصف الثاني من الموسم تحت قيادة المدرب ستيفن جيرارد يتطلب تضافر جهود الجميع ووقوفهم خلف الفريق وتقديم أداء جماعي مميز من كامل العناصر من لاعبين وإداريين وفنيين ويتطلع النادي إلى استعادة الزخم بداية من معسكر الفريق الشتوي في دولة الإمارات.

ويسعى الاتفاق لتحقيق أهدافه قصيرة المدى خلال موسم 2023 - 2024، إلى جانب العمل على إحداث تحوّل شامل في واقع النادي. كجزء من مشروع طويل الأمد ينتهجه النادي.

إنهاء عقد جوردان هيندرسون

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الاتفاق جوردان هندرسون

إقرأ أيضاً:

رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

لم يغفل الأدباء والروائيون عن توثيق المسحراتي في كتبهم تلك الشخصية الرمضانية الفريدة، فأبدعوا في تصويرها لدرجة جعلتنا نحب وصفهم للمسحراتي أكثر مما نراه في الواقع ومن هؤلاء الكتّاب أحمد بهجت، الذي جسّد المشهد ببراعة في مجموعته القصصية "صائمون والله أعلم". يصف بهجت المسحراتي وهو يمسك بقطعة جلد يضرب بها على طبلته في الثانية والنصف بعد منتصف الليل، مرددًا كلماته الشهيرة:
"لا أوحش الله منك يا شهر الصيام"، و "اصحَ يا نايم وحّد ربك".

لكن هذه الكلمات، التي كانت توقظ الجميع قديمًا، أصبحت الآن لا تفزع إلا القطط النائمة، بل حتى المسحراتي نفسه. فمع مرور الأيام وتكرار العبارات يوميًا، فقدت بريقها، كأنها ثوب قديم لم يعد يمنح دفئه في برد الشتاء. يسخر المسحراتي من مهمته، إذ لم تعد كلماته توقظ أحدًا، بعدما حلّت المنبّهات والتلفزيونات مكانه، على عكس الماضي، حيث كانت الشمس ساعة النهار والقمر ساعة الليل.

ويواصل بهجت وصفه لتلك الأيام الطيبة، عندما كان رمضان يجمع الناس في المساجد للعبادة، ثم إلى المقاهي للسهر، ثم إلى البيوت للراحة. حينها، كان القرّاء والمنشدون يحيون ليالي رمضان بالذكر والإنشاد وتلاوة قصص المولد، وكان للمسحراتي مكانة خاصة، فهو الوحيد الذي امتهن هذا العمل. أما اليوم، فقد أجبرته الظروف على العمل في مهن متعددة، لكنه لم يسلم من صخب الحياة وضجيجها، فباتت كلماته تضيع وسط زحام العصر الحديث.

يقول بهجت أن  المجتمع لم يعد  في حاجة حقيقية إلى ظاهرة المسحراتي كما كان في الماضي، فقد أصبحت التكنولوجيا الحديثة، من كهرباء وتلفزيون وإنترنت، تجعل الناس ساهرين حتى الصباح دون الحاجة لمن يوقظهم للسحور أو لصلاة الفجر ورغم ذلك، لا يزال للمسحراتي مكانة خاصة في قلوب الناس، ليس فقط لدوره التقليدي، ولكن لصوته العذب وحكمه ومقولاته التي ينسجها في مقطوعات موسيقية ممتعة، تحمل عبق الزمن الجميل.

مقالات مشابهة

  • رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره
  • زيلينسكي يعلن أنه يريد إنهاء الحرب في أسرع وقت
  • الدور المصري الذي لا غنى عنه
  • بِحُجة الظلم الذي تتعرض له إسرائيل .. تل أبيب وواشنطن تدرسان رسميًا الانسحاب من محكمة العدل الدولية
  • أمن دمشق يؤكد العمل على إنهاء حالة الفوضى والحواجز غير الشرعية في جرمانا
  • نتنياهو يعلن وقف إدخال المساعدات إلى غزة
  • الوريكات يعلن استقالته من إدارة النادي الفيصلي
  • أشرف بن شرقي يكشف عن اللاعب الذي شجعه للانتقال للأهلي
  • خبر سار لجماهير الأهلي بشأن نجم الفريق
  • تطورات مفاوضات تجديد عقد رامي ربيعة مع النادي الأهلي