إيران وباكستان.. إلى أين يتجه التوتر؟
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
ارتفعت حدة التوتر بين إيران وباكستان عقب قصف باكستاني استهدف مواقع تقول إسلام اباد إنها تابعة لمسحلين معارضين لها في محافظة سيستان وبلوشستان
في إشارة إلى ما تسمى بجماعة جيش تحرير بلوشستان المسلحة داخل إيران.. جاء ذلك بعد يومين من تنفيذِ طهران ضربات داخل باكستان قالت إنها استهدفت مقراتِ ما يعرف بجيش العدل على الأراضي الباكستانية.
الخارجية الإيرانية استدعت القائم بالأعمال الباكستاني وطلبت توضيحا فوريا لهذا الحادث، وفي السياق شددت الخارجية الباكستانية على احترام سيادة إيران، وأوضحت أن التحرك العسكري جاء لمنع هجوم إرهابي وشيك، بناء على معلومات استخباراتية دقيقة.. فالى أين يمضي التوتر بين باكستان وإيران؟ وماهي تداعيات هذه التطورات غير المسبوقة على الحدود بين البلدين؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إسلام آباد الحرس الثوري الإيراني صواريخ
إقرأ أيضاً:
أميركا.. كلب يطلق النار من مسدس ويصيب صاحبه
#سواليف
أعلنت #الشرطة_الأميركية، إصابة شخص بطلق ناري بعدما قفز كلبه من على سريره وشغل مسدسا محشوا بالصدفة.
وكان الرجل، وهو من مدينة ممفيس بولاية تينيسي، نائما بجانب شريكته عندما أطلق عليه #النار، صباح الإثنين، لكن إصابته اقتصرت على جرح في الفخذ الأيسر تمت معالجته في المستشفى.
وأفاد تقرير الشرطة بأن #الكلب المدعو “أوريو” – وهو من فصيلة بيتبول وعمره عام – “علق مخلبه في واقي الزناد وانتهى به الأمر بالضغط على #الزناد”.
مقالات ذات صلةولم يحدد التقرير نوع السلاح الذي أُطلقت منه النار، وسجل الحادثة على أنها “إصابة عرضية”.
ورغم انتشار العنف المسلح بكثرة في الولايات المتحدة، فإن حالات إطلاق الحيوانات النار على البشر نادرة.
وقبل عامين، أطلق كلب من نوع الراعي الألماني النار على رجل يبلغ 30 عاما في كانساس وقتله بعد أن داس على بندقية صيد.
وفي عام 2018، أصيب رجل يبلغ 51 عاما من ولاية أيوا برصاصة في ساقه من كلبه المهجّن من فصيلتي بيتبول ولابرادور.
ونقلت قناة “فوكس 13 ممفيس” الإخبارية المحلية عن صديقة الضحية في تينيسي، التي لم يُكشف عن اسمها، قولها إنها كانت نائمة عندما انطلقت الرصاصة.
ونُقل عنها قولها “الكلب حيوان مرح، ويحب القفز وما شابه ذلك من أمور، وانطلقت الرصاصة فجأة”.
وقالت إنها تعلّمت من هذه الحادثة ضرورة “الإبقاء على مفتاح الأمان في السلاح أو استخدام قفل الزناد”.