منظمة الصحة العالمية تنفي البيانات المتعلقة بخطر حدوث جائحة جديدة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أعلنت الهيئة الفيدرالية الروسية لحماية المستهلك، أنها أجرت مشاورات مع ممثلي وزارة الخارجية الروسية ومنظمة الصحة العالمية وأكدوا عدم موثوقية البيانات المتعلقة بخطر حدوث جائحة جديدة.
وقالت الخدمة الصحفية للهيئة في بيان لها اليوم الخميس: "فيما يتعلق بهذه التصريحات، أجرت الهيئة الفيدرالية الروسية لحماية المستهلك (روس بوتريب نادزور)، أيضا مشاورات مع ممثلي وزارة الخارجية الروسية والمقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية، فأكدوا عدم موثوقية البيانات حول خطر حدوث جائحة جديدة كما أوردت بعض قنوات تيلغرام".
وأشارت الهيئة إلى أن الرسائل المتناقلة على بعض قنوات "تيلغرام" حول إعلان (بيان)منظمة الصحة العالمية عن الوباء القادم بحلول شهر مايو ناجمة عن "خطأ في التفسير".
حيث أوضحت الهيئة أن بيان منظمة الصحة العالمية كان يتعلق بوضع اتفاقية دولية جديدة لمكافحة الأوبئة ينبغي استكمالها بحلول مايو 2024.
وكانت الخدمة الصحفية للهيئة، قد أفادت في وقت سابق من اليوم بأن التصريحات بشأن مرض "إكس" قد لا تكون دوافعها علمية بل اقتصادية.
المصدر: نوفوستي+RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار الصحة الأوبئة فيروسات منظمة الصحة العالمية وباء الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية”: أطفال غزة يجب ان يحصلوا على الجرعة الثانية من لقاح شلل الأطفال
#سواليف
قالت #منظمة_الصحة_العالمية، الجمعة، إن ” #أطفال_غزة يجب أن يحصلوا على الجرعة الثانية من #لقاح_شلل_الأطفال، بدءا من 14 تشرين الأول/أكتوبر الجاري”.
وقال رئيس منظمة الصحة العالمية لحالات الطوارئ في الأرضي الفلسطينية المحتلة، أياديل ساباربيكوف، إن “المناقشات جارية مع السلطات الإسرائيلية ومع الشركاء على الأرض”.
وأضاف ساباربيكوف، إن “ذلك يجب أن يبدأ خلال 10 أيام. نأمل بأن تكتمل الجولة الثانية من #التطعيم في 29 تشرين الأول/أكتوبر”.
مقالات ذات صلة أردوغان يحذر من “خطة إسرائيلية خبيثة” أكبر من غزة والضفة الغربية ولبنان 2024/10/04وأشار إلى أنه “من المقرر عقد اجتماع الأحد لتأكيد الموعد من عدمه”، مقدرا أن هناك “590 ألف طفل يجب أن يلقّحوا”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد أكثر من 41 ألفا و802 شهيدا، وإصابة أكثر من 96 ألفا و844 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.