شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وفاة طفل واضرار كبيرة استمرار حريق غابات هاتاي لليوم الثاني “فيديو”، هاتاي، تركيااندلع حريق هائل في منطقة سكنية بمدينة هاتاي يوم أمس في حوالي الساعة 14 00.الحريق بدأ في حديقة منزل حيث كان السكان .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفاة طفل واضرار كبيرة.

. استمرار حريق غابات هاتاي لليوم الثاني “فيديو”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفاة طفل واضرار كبيرة.. استمرار حريق غابات هاتاي...

هاتاي، تركيا

اندلع حريق هائل في منطقة سكنية بمدينة هاتاي يوم أمس في حوالي الساعة 14:00.

الحريق بدأ في حديقة منزل حيث كان السكان يقومون بحرق الأعشاب الجافة، ثم امتدت النيران إلى الغابة وخرجت عن السيطرة بسبب الرياح القوية.

وجرى إجلاء سكان ثلاث قرى مجاورة في مدينة هاتاي نظرًا لتصاعد الحريق بسرعة واتساع رقعته.

ووفقًا للتقديرات الأولية، فقد تم تدمير 7 منازل وتضرر 4 سيارات بسبب الحريق المُدمِّر. ومن الأخبار الحزينة أن حادثًا وقع عندما تصادمت سيارة مدنية مع شاحنة تابعة لفرق الإطفاء التي كانت تهرع لدعم جهود الإطفاء، ما أسفر عن وفاة طفل كان في السيارة٬ بحسب متابعة تركيا الان

تمت متابعة الحادث بشكل وثيق من قِبَل وزير الداخلية علي يرلي كايا ووزير الزراعة والغابات إبراهيم يوماكلي، حيث قاموا بزيارة المنطقة في الليل لمراقبة جهود إطفاء الحريق. وعند طلوع الشمس، شملت الجهود الإطفائية مشاركة الطائرات والمروحيات لدعم طائرة الهليكوبتر التي تواصل العمل على إخماد الحريق.

يعمل حاليًا حوالي 450 موظفًا من إدارة الغابات بالإضافة إلى موظفي الجهات الحكومية الأخرى والسكان المحليين على مدار اليوم الثاني لإخماد الحريق. تظل الجهود مستمرة لاحتواء النيران ومنع امتدادها إلى مناطق أخرى.

تشير التقارير أيضًا إلى أن السلطات القانونية تجري التحقيقات اللازمة وتتخذ الإجراءات القانونية ضد الشخصين اللذين تم احتجازهما بتهمة إشعال الحريق.

شاهد الفيديو من هنا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الغارديان : اللاجئون السودانيون في غابات في إثيوبيا .. أزمة مستمرة

 

أرغمت الحرب المستعرة في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع مئات الآلاف من المواطنين على النزوح إلى دول الجوار بحثا عن أمان افتقدوه في وطنهم، لكن من لجؤوا منهم إلى إثيوبيا وجدوا أنفسهم هاربين من صراع إلى صراع آخر.

التغيير _ وكالات

ونشرت صحيفة غارديان البريطانية تقريرا ميدانيا عن أحوال اللاجئين السودانيين في إقليم أمهرة غربي إثيوبيا، حيث التقى مراسلها فيصل علي، 3 لاجئين أمضوا الصيف كله في إحدى الغابات، وتحدثوا عن محنتهم المستمرة بعد 19 شهرا من فرارهم من وطنهم بسبب الحرب.

وبينما لا يزال اثنان منهم يقيمان في غابة أولالا -هما عبد الله ومحمود- في مركز مؤقت تديره الأمم المتحدة بالقرب من الحدود السودانية، سافر الثالث، كرم، إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا. وتقول غارديان إنها عمدت إلى تغيير الأسماء في هذا التقرير لئلا تكشف عن هوياتهم من أجل حمايتهم.

من حرب لأخرى

وأحد هؤلاء الثلاثة، مدرس لغة إنجليزية سوداني من الخرطوم، أطلقت عليه الصحيفة اسم عبد الله، فرَّ من الحرب في بلاده ولجأ إلى إثيوبيا ليضطر للهرب مرة أخرى بعد أن تعرض المخيم الذي استقر فيه لهجوم من قطاع الطرق والمجموعات التي تقاتل الجيش الإثيوبي.

كان الشاب، البالغ من العمر 27 عاما، من بين آلاف اللاجئين السودانيين الذين فروا من المخيمات التي تديرها الأمم المتحدة في إقليم أمهرة هذا العام، وأقاموا مخيمات مؤقتة في غابة أولالا، على بعد بضعة كيلومترات شرق مأواهم الأصلي. وفي تلك الغابة، وبعيدا عن السلطات وسبل كسب العيش، ازدادت أحوالهم سوءًا.

يتذكر عبد الله تلك الأمسية وهو جالس، في حلكة الليل البهيم، إلى جوار صديق له، عندما اخترق دوي إطلاق رصاص سكون المكان. قال “كنت أسمع صراخ النساء والأطفال، ففي كل ليلة كنا نتمسك بحبل النجاة”.

وحكى عبد الله أنه غادر الخرطوم إلى إثيوبيا بعد اندلاع الحرب في أبريل 2023، متجها إلى القلّابات، وهي بلدة على الجانب السوداني من الحدود المشتركة التي يسهل اختراقها. وقال إنه اعتُقل هناك “ظلما” وتعرض للضرب على يد حراس السجن، وعقب إطلاق سراحه عبَر الحدود إلى بلدة المتمة في إقليم أمهرة الإثيوبي.

هجوم على المخيمات

وبعد 3 أشهر من وصوله لإثيوبيا، اندلع القتال بين عناصر الأمهرة والجيش الحكومي بسبب نزاع يتعلق بالاتفاقية التي أنهت الحرب في إقليم تيغراي شمالي إثيوبيا على الحدود مع دولة إريتريا. وفي أغسطس، أُعلنت حالة الطوارئ في أمهرة، وأُغلقت شبكة الإنترنت مع اشتداد القتال.

ويتذكر عبد الله أن المسلحين هاجموا مخيماتهم مرارا وتكرارا، وقاموا باقتلاع الخيام المنصوبة، وترويع الأطفال وضرب الناس ونهب هواتفهم المحمولة وأموالهم القليلة وممتلكاتهم الأخرى.

أما محمود -وهو عامل بناء من دارفور كان يعيش في الخرطوم قبل اندلاع الحرب- فقد فرّ إلى إثيوبيا. وكان يعتقد أن أحدا سيأتي لمساعدتهم، بعد أن تعرض المخيم لهجمات طيلة أسابيع، لكنه فقد الأمل.

وقال “كان الخوف ينتابني كل يوم من أننا قد نموت. فقد لقي بعض من كانوا معنا في المخيم مصرعهم، ونُهبت ممتلكاتنا، ولم يعد لدينا أي شيء. كل ليلة كانت تحمل معها الرعب”.

وبدوره، قال عبد الله عبر الهاتف وفي صوته نبرة استسلام، “ظننت أنني سأكون بأمان في إثيوبيا. والآن لا يوجد مكان ألجأ إليه”.

مأساة مستمرة

وأكد اللاجئون الثلاثة أن الأمم المتحدة أوفدت قوة إثيوبية محلية لحماية مخيمات اللاجئين، لكنها فشلت في القيام بذلك. ولما سأل عبد الله قائد القوة عن لماذا لم يوقف المهاجمين، قال إنه يخشى من أن ينتقموا من عائلته.

الوسومأزمة إثيوبيا غابات اولالا لاجئون

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي والبلدة القديمة في الخليل لليوم الثاني (شاهد)
  • ماس كهربائيّ.. وفاة عجوز اختناقاً في حريق بمنزله في المنيا
  • فنانون ينعون الملحن محمد رحيم: صدمة كبيرة
  • لليوم الثاني على التوالي.. الاحتلال يستهدف مسشتفى كمال عدوان شمال غزة
  • أبو صفية: قصف إسرائيلي متعمد يستهدف المستشفى لليوم الثاني على التوالي
  • الغارديان : اللاجئون السودانيون في غابات في إثيوبيا .. أزمة مستمرة
  • وفاة فتاة وإصابة 3 أشخاص في حريق منزل بالمحلة بسب أنابيب الغاز
  • حريق شقة في العاصمة..وفاة شخص وإصابة 3 آخرين
  • وفاة شخص و إصابة 3 آخرين في حريق شقة بولاية الجزائر
  • النفط العراقي يواصل الارتفاع لليوم الثاني تواليا