شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الحليق لست بيدق لأي أحد ولا أطالب بالسلطة والمال ويجب تغيير الكبير ورحيل الموجودين بالشرق والغرب، ليبيا 8211; تقدم رئيس المجلس الاجتماعي لقبيلة أزوية السنوسي الحليق بالشكر لكل من ساهم في الإفراج عن فرج بومطاري وتقريب وجهات النظر بين الأهل، .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحليق: لست بيدق لأي أحد ولا أطالب بالسلطة والمال.

. ويجب تغيير الكبير ورحيل الموجودين بالشرق والغرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحليق: لست بيدق لأي أحد ولا أطالب بالسلطة والمال.....

ليبيا – تقدم رئيس المجلس الاجتماعي لقبيلة أزوية السنوسي الحليق بالشكر لكل من ساهم في الإفراج عن فرج بومطاري وتقريب وجهات النظر بين الأهل، واصفاً ما تعرض له بومطاري بالعمل الشنيع حيث تم اختطافه من المطار في تصرف وصفه بـ “المعيب وغير الانساني” لأنه مواطن ليبي وكان مسؤول في يوم من الأيام.

الحليق قال خلال استضافته عبر برنامج “حوار الليلة” الذي يذاع على قناة “ليبيا الأحرار” السبت وتابعته صحيفة المرصد، إن الحقول النفطية لكل الليبيين لا يوجد شرق وغرب وجنوب، مضيفاً “الليبيين جائعين ويتامى ويصرفون المليارات دعم للمليشيات وأماكن ليست محلها، نبحث أن يخرج الليبيين من هذا المأزق الخطير وضروري ان يكون هناك انتخابات”.

وأكد على ضرورة تغيير الصديق الكبير ورحيل الموجودين في الشرق والغرب واستبدالهم بكوادر أخرى موجودين في الغرب والشمال والجنوب.

وتابع “نحن لا نتبع لأحد، البداية كانت من شرارة وليس من اجل بومطاري لأنه فرد، السجون مليئة ويطلقون الليبيين من سجون الظلام وما اتمناه من الليبيين أن يلجؤوا للانتخابات ويتنازلوا لبعضهم ويتقوا الله في الوطن، نحن لسنا سعداء بإقفال النفط لأنه لكل الليبيين”.

كما أردف: “أنا لست بيدق لأي أحد لا في الشرق والغرب ولا أطالب بسلطة ولا مال أنا أتكلم عن ليبيا ومن أغلق النفط هذا من الاحتقان والمأساة التي يعيشونها، الناس تريد حل وهي في وضع لا يحسد عليه. بابنا مفتوح للتفاوض ومن يأتي للتفاوض معنا لحقوق الليبيين نحن بابنا مفتوح. من حمى النفط من عام 2011 هي القبائل، مطالبنا واضحة ونريد الحل في ليبيا، ولا نعمل تحت يد أي أحد ونحن نطالب بالحق، بلقاسم حفتر نختلف ونتراضى معه، وجيشه عنده أخطاء لكن هذا الجيش من أتى بالأمن والامان لبرقة. المطالب هي لليبيين وليس مطالب المشائخ الذين كانوا عصاة ميزان، المضلة الاجتماعية أقوى من القانون”.

وشدد على أن أهم أمر لديهم هو وحدة الوطن والرجوع للعقل وإطلاق سراح السجناء بحسب قوله، متمنياً من المحللين السياسيين لمرة واحدة التحدث عن ملف السجناء فالليبيين يريدون حقوقهم لا من ينظّر عليهم فقط.

وأضاف: “السجناء من 2011 كعبدالله السنوسي واحمد ابراهيم لهم 11 سنة في السجن وهم أبناء قبائل ومنهم من له 8 سنوات دون محاكمة. كذلك نريد تنمية مكانية. واجراء الانتخابات والحديث عن الفساد الموجود الآن. كما نريد اسقاط كل الوجوه الموجودة واخراجهم من المشهد والرجوع لصوت العقل”.

وحث في الختام على ضرورة القيام بعصيان مدني وخروج الليبيين في الشرق و الغرب والجنوب للمطالبة بحقوقهم .

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

استغراب إعلامي من وصف المالكي للقوى السياسية بالسلطة الرابعة

سبتمبر 13, 2024آخر تحديث: سبتمبر 13, 2024

المستقلة/-حامد شهاب/..عبرت أوساط صحفية وسياسية عن استغرابها من تجاوز رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي على السلطة الرابعة وهي الصحافة في كلمته مساء الخميس 11 أيلول 2024 متنكرا لدورها المشرف في الرقابة والخطاب الإعلامي المعتدل ليسبغ هذا الوصف أي السلطة الرابعة على القوى السياسية العراقية في أول تجاوز من مسؤول رفيع في الإطار وقيادي كبير يفترض أن لا يورط نفسه في إطلاق تسميات على الآخرين على هواه وإن وصف السلطة الرابعة يقتصر على سلطة الصحافة والإعلام وليس على القوى السياسية بأي حال من الأحوال.

وأشارت الأوساط الصحفية في برامج حوارية وعلى منصات التواصل الاجتماعي الى ان هذا الإنكار يحدث لأول مرة في العراق منذ أكثر من عشرين عاما من قيادي كبير في الاطار كان رئيس وزراء لدورتين وكان يقدر الصحافة ويضعها نصب عينيه لكن هذه المرة ذهب كثيرا في إطلاق أوصاف وسمات على الاحزاب السياسية ورددها أكثر من مرة واصفا إياها بأنها السلطة الرابعة وهو خطأ ينبغي أن يتراجع عنه السيد المالكي ويعتذر عنه كونه يعد تجاوزا على هرم كبير وهو نقابة الصحفيين وعلى عشرات الآلاف من الأسرة الصحفية التي عدت تصريحات من هذا النوع بأنه مستغربة وغير مسؤولة.

وطالبت الاوساط الصحفية العراقية نقابة الصحفيين العراقيين بإصدار بيان عاجل يرفض التنكر للسلطة الرابعة من أية جهة كانت وهي الصحافة وتعبر عن استغرابها من إطلاق تلك المهمة على القوى السياسية التي هي نفسها موجودة في الرئاسات الثلاث ولا علاقة لها بالسلطة الرابعة التي هي من تراقب أداء كل تلك السلطات وليس الأحزاب السياسية علما بأن السلطة الرابعة وهي صاحبة الجلالة تمارس دورها الإعلامي والريادي وفق الدستور والقانون وليس من حق أحد سلبها هذا الاختصاص أو تلك المهمة.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية تحذر من مخطط استيطان إسرائيلي في شمال قطاع غزة
  • أكرم طيري: كنت أطالب بظهور رئيس الأهلي وبعد ماخرج ليته لم يظهر ..فيديو
  • دردور: الصديق الكبير غير مطلع على مدى كره الليبيين له
  • الكبير: أكثر من 30 مؤسسة كبرى أوقفت جميع التعاملات مع مصرف ليبيا المركزي
  • وزير الخارجية السوري: غزة تعيش حرب عالمية جديدة والغرب لم يُحرك ساكنًا (فيديو)
  • استغراب إعلامي من وصف المالكي للقوى السياسية بالسلطة الرابعة
  • الصديق الكبير لرويترز: مصرف ليبيا المركزي معزول عن النظام المالي الدولي
  • لماذا خفضت واشنطن من وجودها العسكري بالشرق الأوسط؟
  • الصديق الكبير: مصرف ليبيا لا يزال معزولاً عن البنوك الأجنبية
  • السيسي: قمة المستقبل تنعقد في ظل أزمات دولية متنامية وتصعيد خطير بالشرق الأوسط