صدى البلد:
2024-11-16@04:02:30 GMT

فيروس فتاك.. الصين تجري تجارب جديدة على الفئران

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

اجرى العلماء الصينيون دراسة حديثة على الفئران شبه بدراسة فيروس كورونا والتي أدت إلي انتشار الوباء في العالم خلال عام 2019 .

GX_P2V قضى على الفئران بـ8 أيام

استنسخ العلماء في الصين فيروسا شبيها بكوفيد موجود في النمل الحرشفي والمعروف باسم GX_P2V  واستخدموا في تجارب على الفئران مما تسبب في وفاتها خلال 8 أيام حيث تبين يقتل بنسبة 100%.

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: على الفئران

إقرأ أيضاً:

بلومبيرغ: على الصين وإيران أن تشعرا بالقلق من تعيينات ترامب

درج دونالد ترامب، منذ إعلان فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية يوم الخامس من الشهر الجاري، على التصرف بسرعة وشراسة مما ينم عن النهج الذي سيتبعه في ولايته الثانية، سواء في السياسة الخارجية أو السياسات العامة، حسب مقال نشرته وكالة بلومبيرغ للأنباء.

وذكر كاتب عمود الرأي أندرياس كلوث -في مقاله بالوكالة- أن على الصين وإيران أن تأخذا حذرهما، وأن على إسرائيل أن تشعر بتفاؤل حذر، بعد الكشف عن الشخصيات التي يقترحها ترامب لشغل مناصب رفيعة في الإدارة الجديدة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أكسيوس: لماذا اختار ترامب "أداة هدم فعالة" وزيرا للعدل؟list 2 of 2نيويورك تايمز: الكر والفر سمة حرب إسرائيل الدموية بشمال غزةend of list

وقال إن "الخضوع التام" هو الشرط الأول الذي يفرضه ترامب على شاغلي المناصب الجديدة، وهو سبب اختياره مايكل والتز مستشارا للأمن القومي، وماركو روبيو وزيرا للخارجية، وإليز ستيفانيك سفيرة لدى الأمم المتحدة.

ولاء

وقال إن والتز وستيفانيك -وكلاهما ناشطان في حركة "ماغا" (تيار لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) في الكونغرس- أمضيا سنوات في تقديم فروض الولاء والطاعة، حتى أن والتز دعم بشكل واضح "دعوى ترامب الكبيرة" بأن الانتخابات الرئاسية لعام 2020 "سُرقت".

أما ستيفانيك فقد دافعت بقوة عن ترامب خلال محاكمته الأولى ووقفت إلى جانبه خلال المحاكمة الثانية وتداعياتها.

لكن كاتب المقال يعتقد أن طريق روبيو إلى الخضوع لترامب كان أكثر اعوجاجا. فقد كان خصما له في انتخابات الحزب الجمهوري التمهيدية عام 2016، وانحدرت تراشقاتهما اللفظية إلى حد الإسفاف.

كما يعتقد أن والتز وروبيو يمكن أن يضفيا على منصبيهما ثقلا لما يتمتعان به من خبرة في مجال الأمن القومي، لكن ستيفانيك أقل منهما خبرة.

ووفقا لكلوث في مقاله، فإن والتز وروبيو شغلا -كلاهما- أدوارا في اللجان التي تتعامل مع الشؤون الدولية داخل مجلسي النواب والشيوخ على التوالي. وباعتبارهما من الصقور في معظم القضايا المتعلقة بالصين وإيران وفنزويلا -وإن لم يكن بالضرورة روسيا- فلطالما كانا يتحدثان عن "السلام من خلال القوة" وهو الشعار الذي ظل يرفعه ترامب.

الصين

إن "البعبع" المفضل لترامب هو الصين، لذا فإن والتز وروبيو ينتقدان الشيوعيين في بكين بشكل لاذع، وربما كانا يعنيان ذلك بالفعل، طبقا للمقال. أما إذا كان ذلك يعني أن إدارة ترامب ستدافع بالفعل عن تايوان ضد هجوم البر الرئيسي، فتلك -برأي كلوث- مسألة أخرى.

ومن وجهة نظر الكاتب، فإن جزءا مما يسميها "خدعة" السلام من خلال القوة هو أن ترامب يلوح فقط بالقوة العسكرية بدلا من استخدامها فعليا، إذ يهدف إلى إنهاء الحروب أو تجنبها.

والغموض نفسه ينطبق على سياسة الرئيس المنتخب تجاه إيران. ففي ولايته الأولى، قتل ترامب ضابطا إيرانيا كبيرا، وهو على استعداد لممارسة أقصى قدر من "الضغط" عليها مرة أخرى، خاصة إذا حاولت إنتاج أسلحة نووية. وفي الوقت نفسه، أوضح جيه دي فانس نائب الرئيس المنتخب أن "مصلحتنا تكمن إلى حد كبير في عدم الدخول في حرب مع إيران".

وبشأن العلاقة مع إسرائيل، فإن كلوث يتوقع أن يكون هناك اختلاف طفيف بين سياسة فريق الإدارة الجديدة وتصريحاته. فقد قال روبيو إن "حركة حماس مسؤولة بنسبة 100%" عن الموت والصدمات والمعاناة في غزة، واتهمت ستيفانيك الأمم المتحدة بممارسة ما وصفته "عفن معادٍ للسامية".

إسرائيل وأوكرانيا أيضا

ويبدو أن ترامب نفسه قد غفر لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تهنئته للرئيس المنتهية ولايته جو بايدن عام 2020، وهو الآن في علاقة ودية مرة أخرى معه.

ومع ذلك، يعتبر ترامب أيضا -بحسب مقال بلومبيرغ- القصف الإسرائيلي في غزة ولبنان إخفاقا في العلاقات  العامة، كما يكره تماما الانجرار إلى حرب إقليمية أوسع نطاقا، ويريد أن تتوقف هذه الحرب حتى يتمكن من استكمال ما بدأه من "اتفاقات أبراهام" بالمنطقة. ورغم ذلك، على نتنياهو ألا يعد دعم ترامب له أمرا مفروغا منه، على حد تعبير كلوث.

أما أكثر الناس الذين تنتابهم مشاعر متباينة تجاه الإدارة الأميركية الجديدة فهم الأوكرانيون، فلطالما كان لترامب بعض الولع بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وكان يفضل إبرام صفقة -إذا لزم الأمر على حساب أوكرانيا- على إرسال المزيد من الأموال والعتاد، ناهيك عن القوات الأميركية.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تطلق مبادرة لتأسيس «التحالف العالمي لكفاءة الطاقة» في COP29
  • الصحة تجري أكثر من 150 ألف فحص للسكري خلال عام واحد
  • بلومبيرغ: على الصين وإيران أن تشعرا بالقلق من تعيينات ترامب
  • اكتشاف حيلة للحد من هجمات أسماك القرش على البشر
  • مساع لإضافة عناصر جديدة إلى الجدول الدوري
  • مخاوف في بريطانيا من انتشار فيروس خطير خلال موسم عيد الميلاد.. ماذا يحدث؟
  • ودع ذكرياتك الحزينة.. الكشف عن طريقة للتلاعب بالذكريات
  • الإيمو.. طائر فتاك يحظر الاقتراب منه «يمزق الجسم بمخالبه»
  • الصين تجري تدريبات قتالية في المياه الضحلة المتنازع عليها غرب الفلبين
  • اختراق علمي.. نجاح زراعة بويضات قابلة للحياة من بويضات غير ناضجة