وزيرا خارجية السعودية وإثيوبيا يبحثان القضايا الإقليمية والدولية
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية السعودي، اليوم الخميس، نظيره الإثيوبي ديميكي ميكونين، على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024، في مدينة دافوس السويسرية.
وقالت وكالة الأنباء السعودية "واس" إنه جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، وتبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية، ومجمل المستجدات والتطورات الراهنة، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء سفير السعودية لدى الاتحاد السويسري الدكتور عادل مرداد، ومستشار وزير الخارجية محمد اليحيى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدينة دافوس وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا دون تدخلات خارجية
دعا وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، إلى تدشين عملية سياسية شاملة تضم جميع أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية دون تدخلات خارجية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الداخلية تكشف حقيقة إختطاف 25 سيدة عقب توجههن لإجراء مقابلات عملمشاورات مصرية كينية حول السلم والأمن الدوليين وقضايا الأمن الغذائي واللاجئينكان الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، أجرى اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجزائر، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا عبدالعاطي إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.