استشهاد 29 فلسطينيًا في قصف للاحتلال على وسط غزة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
استشهد 29 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح اليوم الخميس، في القصف الإسرائيلي المستمر على وسط قطاع غزة.
وأفاد مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط القطاع، بأن 29 فلسطينيًا استشهدوا في قصف استهدف منازل وتجمعات فلسطينية في مخيمات البريج والمغازي والنصيرات ودير البلح.
وأشارت إلى أن معظم الضحايا من الأطفال والنساء.
كما أفادت مصادر طبية فلسطينية بأن قوات الاحتلال قصفت محيط مستشفى أبو يوسف النجار في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.استشهاد 12 فلسطينيًا في غارات الاحتلال على #خان_يونس جنوب #قطاع_غزة#اليومhttps://t.co/i18vmwp7Jx— صحيفة اليوم (@alyaum) January 18, 202424620 شهيدًا
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 104 على التوالي إلى 24620 شهيدًا، والجرحى إلى 61830، معظم الضحايا من الأطفال والنساء.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 172 فلسطينيًا استشهدوا وأصيب 326 خلال الساعات الـ 24 الماضية.
ولفتت إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت ركام المنازل وفي الطرقات، لا تستطيع فرق الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القدس المحتلة الأراضي الفلسطينية المحتلة القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة القصف الإسرائيلي على غزة فلسطینی ا قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي ينسف مباني سكنية في منطقة التوام بغزة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي ينسف مباني سكنية في منطقة التوام شمال غرب مدينة غزة، وهناك قصف مدفعي على مناطق متفرقة في مخيم جباليا وبيت لاهيا شمال غزة.
وينفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة في الخليل وبيت لحم بالضفة الغربية.
وأعلنت وسائل إعلام فلسطينية، عن وقوع مصابين في قصف مدفعي للاحتلال على المخيم الجديد شمال النصيرات وسط قطاع غزة وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل.
من جانبها، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، وهو ما أدى إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
وأوضحت "الأونروا" أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، مشيرة إلى أن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شُح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.