المواعيد الجديدة لقطع الكهرباء في مدينة سوهاج
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
متى موعد قطع الكهرباء في المدينة بمحافظة سوهاج، سؤال يشغل عشرات الآلاف من أهالي مراكز وقرى محافظة سوهاج، بعد الإعلان عن المواعيد الجديدة التي حددتها شركة الكهرباء، ضمن خطة تخفيف الأحمال.
تستعرض«الوطن» موعد قطع الكهرباء في المدينة بمحافظة سوهاج، في ضوء ما تقدمه الجريدة من خدمات متتالية ومتواصلة لقرائها على مدار الساعة.
وعن موعد قطع الكهرباء في المدينة بمحافظة سوهاج، حددته شركة كهرباء مصر العليا، إذ هناك تخفيف للأحمال لمدة ساعتين يوميا، إذ قسمت المدن والقرى وفقا لمحطات الكهرباء.
وجاء موعد قطع الكهرباء في المدينة بمحافظة سوهاج كل ساعتين بالتبادل، بداية من الساعة 12 مساء، حتى الساعة 2 مساء في منطقة جديدة ثم تعود الكهرباء وتقطع لمدة ساعتين في منطقة ثانية، حيث جاءت خريطة قطع الكهرباء على النحو الآتي.
وفي السياق ذاته، كشف المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن سبب قطع الكهرباء يعود إلى أن العالم يتأثر بظاهرة التغيرات المناخية، وهو أكثر ما يواجه جميع الدول، وأثر ذلك على استهلاك الغاز، كما حدث اضطراب في توريد كميات غاز كانت تأتي إلينا التي بلغت 800 مليون قدم مكعب يوميًا أصبحت غير موجودة، كما أن هناك انخفاضا في معدلات توليد الطاقة من المصادر المتجددة، وتأثيره على انقطاع الكهرباء الكهربائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد انقطاع الكهرباء
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء السوري: لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة
المناطق_متابعات
قال وزير الكهرباء السوري، اليوم الأربعاء، إنه لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة.
وأضاف الوزير، أنه يوجد لدينا خطة لتوفير الكهرباء للمدن الصناعية على مدار 24 ساعة، وفق “العربية”.
قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن 9 من كل 10 أشخاص في سوريا يعيشون في فقر وإن واحدا من كل 4 عاطل عن العمل، ولكن اقتصاد البلاد يمكن أن يستعيد مستواه قبل الصراع في غضون عقد من الزمان في ظل نمو قوي.
جاء هذا في تقرير جديد أصدره البرنامج وحمل عنوان “تأثير الصراع في سوريا: اقتصاد مُدمَر وفقر مستشر وطريق صعب إلى الأمام نحو التعافي الاجتماعي والاقتصادي”. وقال البرنامج الأممي إن 14 عاما من الصراع في سوريا أفسدت ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري.
وحذر التقرير من أنه وفقا لمعدلات النمو الحالية، لن يستعيد الاقتصاد السوري مستواه قبل الصراع من الناتج المحلي الإجمالي قبل عام 2080.
خسائر كبيرة
وتناول التقرير بالتفصيل آثار الصراع بما فيها خسارة في الناتج المحلي الإجمالي تقدر بنحو 800 مليار دولار أميركي على مدار 14 عاما.
كما أن ثلاثة من كل أربعة أشخاص يعتمدون على المساعدات الإنسانية ويحتاجون إلى دعم التنمية في المجالات الأساسية للصحة والتعليم وفقر الدخل والبطالة وانعدام الأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي والطاقة والإسكان.
وذكر التقرير، أن معدل الفقر تضاعف ثلاث مرات تقريبا من 33% قبل الصراع إلى 90% اليوم.
تضاعف الفقر المدقع ستة أضعاف، من 11% إلى 66%.
ما بين 40 و50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما لا يذهبون إلى المدرسة.
تم تدمير ما يقرب من ثلث وحدات الإسكان أو تضررت بشدة خلال سنوات الصراع، مما ترك 5.7 مليون شخص في سوريا في حاجة إلى دعم المأوى اليوم.
تضررت أكثر من نصف محطات معالجة المياه وأنظمة الصرف الصحي أو أصبحت غير صالحة للعمل، مما ترك ما يقرب من 14 مليون شخص – أي نصف السكان – بدون مياه نظيفة وصرف صحي ونظافة.
انخفض إنتاج الطاقة بنسبة 80%، مع تضرر أكثر من 70% من محطات الطاقة وخطوط النقل، مما أدى إلى تقليص قدرة الشبكة الوطنية بأكثر من ثلاثة أرباع.