مدني عباس: خروج قوات الدعم السريع من المنازل والمرافق العامة ليس محل للتفاوض
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن مدني عباس خروج قوات الدعم السريع من المنازل والمرافق العامة ليس محل للتفاوض، في كلام عن التفاوض وتشكيل لجان سياسية وغيره ندعوا الله أن يعم السلام بعد الحرب والخراب ، المهم هنالك قضايا مهمة فوق تفاوضية ضرورية ويحب .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدني عباس: خروج قوات الدعم السريع من المنازل والمرافق العامة ليس محل للتفاوض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في كلام عن التفاوض وتشكيل لجان سياسية وغيره ندعوا الله أن يعم السلام بعد الحرب والخراب ، المهم هنالك قضايا مهمة فوق تفاوضية (ضرورية ويحب أن تكون ملزمة قبل أي تفاوض ): الحوار حول القضايا السياسية لا يحب أن يشمل أطراف عسكرية بل القوي الوطنية المدنية الديمقراطية ، الجيش المهني الموحد ليست قضية للتفاوض حولها بل هو ضرورة يحب الاستجابة لها باسرع ما تيسر مع مراعاة الجوانب الفنية والمهنية في عمليات الدمج والتسريح ،
إطلاق سراح المعتقلين من قبل الدعم السريع وهم حسب رويترز خمسة الاف ، والناشطين والمدنيين الذين اعتقلتهم الاستخبارات العسكرية في ولايات مختلفة .خروج قوات الدعم السريع من المنازل السكنية والمرافق العامة أيضا ليس محل للتفاوض.
ومن المعلوم بالضرورة فإن العدالة ليست محل للتفاوض أو المساومة ،الانتهاكات التي تمت ، القتل والاعتداء علي الممتلكات ليس محل للنقاش والحوار المحاسبة هي كلمة السر لسودان جديد يتحاوز عثرات الماضي .
مدني عباس مدني
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محكمة جنايات كرري تصدر حكما بالإعدام شنقا لمتعاونة مع الدعم السريع وإثارة الحرب ضد الدولة
(سونا)- أصدرت محكمة جنايات كرري العامة برئاسة قاضي المحكمة العامة حكما بالإعدام شنقا حتى الموت في مواجهة المتهمة (س ت ر ا) في حضور محاميها وذلك بعد أن ادانتها من المحكمة في الدعوى الجنائية بالرقم (1808 /2024م) لمخالفتها نص المواد (26 - 51/أ - 186- 153/أ ) من القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م التعاون مع القوات المتمردة وإثارة الحرب ضد الدولة والجرائم ضد الإنسانية والمواد والعروض المخلة بالأداب العامة , وقد مثل الإتهام امام المحكمة مولانا عبد العزيز حمزة الصديق .