مصادر صحفية : خلية تجسس حوثية تستهدف المسافرين في مطار صنعاء
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مصادر صحفية خلية تجسس حوثية تستهدف المسافرين في مطار صنعاء، قالت مصادر صحفية أن مليشيا الحوثي الإرهابية شكلت مؤخراً خلية تتجسس على المسافرين في مطار صنعاء . واضافت المصادر بان المليشيات تقوم بمراقبة .،بحسب ما نشر الرصيف برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر صحفية : خلية تجسس حوثية تستهدف المسافرين في مطار صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت مصادر صحفية أن مليشيا الحوثي الإرهابية شكلت مؤخراً خلية تتجسس على المسافرين في مطار صنعاء . واضافت المصادر بان المليشيات تقوم بمراقبة الأسماء المغادرة واختطاف المعارضين والمشكوك بهم من فئة السياسيين والنشطاء الحقوقيين والعسكريين والبرلمانيين وكبار الشخصيات الاجتماعية. وياتي ذلك في الوقت الذي سمح لمليشيا الحوثي بتسيير رحلات خارجية عبر مطار صنعاء الدولي وفق اتفاق مع التحالف تمهيدا للوصول إلى هدنة دائمة وتأسيس لعملية سلام وكشفت صحيفة "إندبندنت" في تقرير ل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رفض واسع في صنعاء لتأجير المنازل لعناصر الحوثي والتجار يرفعون الكرت الأحمر في وجه المليشيات
كشفت مصادر محلية في العاصمة صنعاء أن ملاك المنازل يرفضون تأجير عقاراتهم لعناصر وقيادات مليشيات الحوثي في تطور مثير يعكس المزاج العام المتوتر ضد المليشيات في مناطق سيطرتها.
وأكدت المصادر لوكالة خبر أن هذا الرفض يأتي على خلفية تزايد القلق من "استيلاء دائم" على الممتلكات، من قبل عناصر وقيادات ومشرفي مليشيات الحوثي، خاصة أن بعض المؤجرين السابقين وجدوا أنفسهم ضحايا لعمليات رفض إخلاء المنازل.
وأفاد مالك منزل في صنعاء لوكالة خبر "نأجر لهم؟ مستحيل!" إذا دخلوا، ما يخرجوا! البيت يتحول لمقر أو شيء آخر، ومش ممكن نواجههم بعدين."
وتحول هذا الرفض إلى ظاهرة متصاعدة، حيث يتجنب المواطنون تأجير منازلهم لأي شخص يشتبه بارتباطه بالحوثيين.
وأكدت المصادر أن بعض الملاك يلجأون لتحريات إضافية عن المستأجرين للتأكد من هوياتهم قبل توقيع أي عقود.
وفي خطوة جريئة تعكس حالة السخط المتزايدة بين أوساط التجار في العاصمة صنعاء، قرر أصحاب المحال التجارية التوقف عن منح عناصر وقيادات ميليشيا الحوثي بضائع بالدَّين أو "الأجل".
وجاء هذا القرار غير المعلن بعد تراكم الديون وامتناع الحوثيين عن السداد في كثير من الحالات، مما تسبب في خسائر كبيرة للتجار.
وأكد التجار أن هذا القرار جاء لحماية أعمالهم من الانهيار، خاصة بعد أن أصبحت مطالباتهم بحقوقهم تقابل بالتجاهل أو التهديد.
وأشاروا إلى أن عناصر الحوثيين يستغلون نفوذهم للحصول على البضائع دون نية حقيقية للسداد.
وتعكس هذه الأزمة تصاعد التوتر بين المواطنين والتجار في صنعاء مع الجماعة الحوثية الإرهابية، ويزيد من خوف المليشيات وتوجسها من انفجار ثورة غضب شعبية، في ظل تزايد حالات النهب والسلب والسطو على الأملاك.