"موديز" ترفع نظرتها المستقبلية لتصنيف البنوك في تركيا
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
الاقتصاد نيوز ـ متابعة
غيرت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني، الأربعاء، نظرتها المستقبلية لتصنيف البنوك في تركيا من "مستقرة" إلى "إيجابية".
وقالت الوكالة في بيانها: "تم تغيير النظرة المستقبلية لتصنيف 17 مصرفا في تركيا من مستقر إلى إيجابي".
يأتي هذا الإعلان بعد أقل من أسبوع من تأكيد موديز التصنيف الائتماني لتركيا عند "B3"، ورفع نظرتها المستقبلية من "مستقرة" إلى "إيجابية".
وكانت وكالة ستاندرد أند بورز للتصنيفات الائتمانية، قد عدلت النظرة المستقبلية للائتمان السيادي لتركيا مطلع ديسمبر الماضي، إلى إيجابية من مستقرة مع انخفاض العجز المزدوج، وأكدت تصنيفها عند B.
وقالت ستاندرد آند بورز، إن التعديل يأتي في ظل تغيرات السياسة الأخيرة بما في ذلك قيام البنك المركزي برفع سعر الفائدة الرئيسي الأسبوع الماضي إلى 40 بالمئة بالإضافة إلى "فائض ميزان المعاملات الجارية المسجل في أيلول، وتعافي الاحتياطيات القابلة للاستخدام خلال أول 17 يوما من شهر تشرين الثاني".
والتصنيف B أقل بخمس درجات من الدرجة الاستثمارية. وتعني النظرة المستقبلية الإيجابية إمكانية تحسين التصنيف لكنها لا ترتبط بجدول زمني.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
بعد الشكوي ضده.. وكالة للمواهب تسقط عضوية الممثل جاستن بالدوني
صاعدت الخلافات بين نجمي فيلم “It Ends With Us”، بليك ليفلي وجاستن بالدوني، إلى مستوى جديد بعد أن رفعت ليفلي دعوى قضائية ضد بالدوني، مدعية أنه تسبب لها في “أزمة عاطفية شديدة” أثناء تصوير الفيلم.
وبحسب موقع TMZ، تشير الدعوى إلى أن بالدوني أظهر سلوكًا غير لائق أدى إلى تصاعد التوترات بينهما,وتطالب ليفلي بعقد اجتماع بين الطرفين، بحضور محامييهما وزوجها، النجم العالمي رايان رينولدز، لحل النزاع.
تداعيات على المخرج وشركته
مع انتشار هذه الأخبار، ورد أن وكالة المواهب ويليام موريس إنديفور (WME)، التي تمثل كلًا من بليك ليفلي وجاستن بالدوني، و أفادت التقارير أن الممثل جاستن بالدوني، البالغ من العمر 40 عامًا، قد تم الاستغناء عن خدماته من قبل وكالة المواهب WME في صباح يوم 21 ديسمبر، “على الأقل جزئيًا” بسبب الدعوى القضائية التي رفعتها زميلته في فيلم “It Ends With Us”، النجمة بليك ليفلي، وفقًا لما ذكره موقع Deadline. وتجدر الإشارة إلى أن ليفلي هي الأخرى ممثلة من قبل الوكالة ذاتها
أزمة الفيلم تتفاقم
الخلافات الإبداعية التي بدأت في أغسطس الماضي بين نجمي العمل كانت السبب الرئيسي وراء الحديث عن أزمات داخل كواليس الفيلم، إلا أن الدعوى الأخيرة قد تُعقد الأمور بشكل أكبر، وربما تؤثر على سير العمل في الفيلم.
و زعمت ليفلي، البالغة من العمر 37 عامًا، أن تصوير الفيلم تم في ظل “بيئة عمل عدائية كادت أن تعرقل الإنتاج”. كما أشارت إلى وجود حملة تشويه ضدها قادها بالدوني، الذي تولى أيضًا إخراج الفيلم، وشركته بعد إصدار الفيلم
ردود أفعال الأطراف
بينما نفى بالدوني جميع هذه الادعاءات، واصفًا إياها بأنها محاولة من ليفلي “لإصلاح سمعتها السلبية”.
تُظهر هذه الأزمة تصاعدًا ملحوظًا في التوترات داخل كواليس الفيلم، وقد تؤثر بشكل كبير على مستقبل بالدوني المهني وعلى سمعة الفيلم