وزير الخارجية يعقد لقاءات ثنائية مع نظرائه في 3 دول
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
عقد وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، لقاءات ثنائية مع العديد من نظرائه من الدول المشاركة في الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة التاسعة عشرة لحركة عدم الانحياز، بالعاصمة الأوغندية، كمبالا.
وحسب بيان الوزارة، فقد التقى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم بكامبالا، مع وزير خارجية جمهورية بيلاروسيا، سيرجي ألينيك، على هامش مشاركتهما في الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة التاسعة عشرة لحركة عدم الانحياز.
واتفق الوزيران بهذه المناسبة على عديد الخطوات العملية لإضفاء حركية جديدة على العلاقات التاريخية التي تربط البلدين في المجالين السياسي والاقتصادي.
كما التقى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، مع نظيره الكوبي، رودريغيز بارييا، أين تطرق الطرفان إلى العلاقات الجزائرية-الكوبية، حيث أعرب رئيسا دبلوماسية البلدين عن ارتياحهما لما تمّ تحقيقه من تقدم في مجال التعاون الثنائي وأشادا بتطابق مواقفهما حول جُلّ المسائل ذات الاهتمام المشترك.
عطاف ونظيره الكيني يبحثان الأوضاع بالشرق الأوسطوأجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أيضا لقاء مع نظيره من جمهورية كينيا، موساليا مودافادي.
وقد شكّل اللقاء فرصة لتبادل وجهات النظر والتباحث حول مستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط، وفي منطقة القرن الإفريقي وكذا في منطقة الساحل الصحراوي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أحمد فؤاد: قطاع الطيران الإسرائيلي أصبح «هش» ويحاول التعافي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الدكتور أحمد فؤاد أنور، الباحث في الشؤون الإسرائيلية، على تصريحات بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، على تحمل الحكومة اللبنانية مسؤولية التصعيد الأخير، أن الحكومة اللبنانية أعلنت أن هناك تحقيقًا جاريًا من وزارة الدفاع اللبنانية فيما نسب من إطلاق عناصر غير تابعة لحزب الله هذه الصواريخ التي أطلقت.
أوضح« أنور» خلال لقائه مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن الجيش اللبناني يريد أن يتم إتاحة الفرصة لإنجاح جهوده في استرداد الأمن وردع المنطقة في حالة الاستقرار وتثبيت الهدنة الهشة، وهذه الإجراءات لا تساعد إسرائيل على تحقيقها بمثل هذه الخروقات وحجم رد الفعل المبالغ فيه.
أشار الباحث في الشؤون الإسرائيلية، إلى أن قطاع الطيران في الجانب الإسرائيلي أصبح «هش» ويحاول التعافي، وأيضا قطاع السياحة، وقطاع الزراعة، لافتًا إلى أن هناك صواريخ من لبنان واليمن تعيق جهود العودة إلى الحياة الطبيعية في قطاع الطيران الإسرائيلي.