أكد نائب المدير التنفيذي لمنظمة يونيسف تيد شيبان، أن قطاع غزة بات المكان الأخطر في العالم بالنسبة للأطفال، مشيرًا إلى أن قطاع غزة من أكثر الأماكن التي شهدت بيئة عنيفة تمثل خطرًا على الإنسانية.

وأضاف نائب المدير التنفيذي لمنظمة يونيسف، اليوم الخميس، خلال مداخلة له عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الوضع الإنساني في قطاع غزة صعب للغاية وأكثر من 70% من الضحايا من الأطفال، ونحتاج إلى وقف إطلاق نار فوري في غزة ونطالب السلطات كافة بالعمل على إنهاء النزاعات.

وأكد شيبان، أن منظمة "يونيسف"، تركز حاليًا على توفير المياه والغذاء للأطفال في قطاع غزة، ونوّه نائب المدير التنفيذي لمنظمة يونيسف، إلى أنه يشعر بالحزن تجاه الوضع الإنساني السيئ والانتهاكات التي يعانيها الأطفال في المنطقة.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المدیر التنفیذی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: إسقاط 73 طنا من القنابل على المكان الذي يُعتقد أن هاشم صفي الدين فيه

نشرت عدد من وسائل الإعلام العبرية، صباح الجمعة، مجموعة تفاصيل عن غارات الاحتلال الإسرائيلي التي وُصفت بكونها "غير مسبوقة"، حيث زعمت فيها أنها "مسّت أحد مباني حزب الله في منطقة المريجة، بالضاحية الجنوبية لبيروت".

وقالت المصادر العبرية: إن "الطائرات قد أسقطت 73 طنا من القنابل على الموقع"، مبرزين في الوقت نفسه أن: "هاشم صفي الدين، الذي يعدّ الخليفة المحتمل لحسن نصر الله، كان موجودا في المكان خلال الضربة، إلى جانب عدد من كبار قادة الحزب".

وأوضحت الصحف العبرية، أنه، "على الرغم من ذلك، لم تتضح بعد نتائج هذا الهجوم، حيث التزم حزب الله بالصمت حيال تفاصيله"؛ فيما قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، إن "الاغتيالات في لبنان تزعزع استقرار حزب الله وتحدّ كذلك من قدرته على إعادة التسلح وقيادة قواته".

وأضاف جيش الاحتلال، أن "هناك كميات كبيرة من الأسلحة المتطورة، بما فيها صواريخ مضادة للدروع، تم كشفها في جنوب لبنان؛ وأن حزب الله يعمل على مراقبة المواقع الإسرائيلية عبر كاميرات مخفية بمهارة".

وفي المقابل، وصفت عدد من التقارير اللبنانية، الجمعة، الغارات بأنها "شديدة"، مشيرة إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفّذ 11 ضربة متتالية عبر استخدام قنابل خارقة للتحصينات.


إلى ذلك، يأتي هذا التصعيد عقب أسبوع واحد من اغتيال الأمين العام لحزب الله لمدة 32 عاما، حسن نصر الله؛ وبعد نشر عدد من وسائل الإعلام المُختلفة لكون هاشم صفي الدين، رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله، قد يكون هو خليفة نصر الله، غير أن حزب الله كان قد نفى هذه الادّعاءات بشكل رسمي.

وفي خطاب ألقاه خلال الأسبوع الجاري، أكد نائب الشهيد حسن نصر الله، نعيم قاسم، أن الأمين العام الجديد سوف يُنتخب قريبًا. 

ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي هجوما يوصف بكونه "الأعنف والأوسع على لبنان" منذ بدء المواجهات مع حزب الله، قبل نحو عام كامل؛ ما خلّف ما لا يقل عن 1120 شهيدا، بينهم أطفال ونساء، و3040 جريحا، ومليون و200 ألف نازح، بحسب بيانات رسمية لبنانية.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: إسقاط 73 طنا من القنابل على المكان الذي يُعتقد أن هاشم صفي الدين فيه
  • نقل عبدالملك الحوثي إلى هذا المكان وسحب أجهزة الاتصال منه وقيادات تفر من صنعاء بعد اغتيال نصر الله
  • نائب رئيس الوزراء المداني يطلع على خدمات وآلية عمل قطاع النظافة بأمانة العاصمة
  • 10 رسائل لالتحاق الفتيات بالمدارس في العالم العربي والإسلامي السنوات المقبلة
  • طائرات مروحية توجهت إلى المكان.. وسائل إعلام إسرائيلية ننحدث عن حدث خطير في الشمال
  • المدير التنفيذي لشركة النفط اليمنية يلتقي رئيس مجلس إدارة صندوق صيانة الطرق
  • مصر من أعلى دول العالم في الولادة القيصرية
  • محافظ الخرج يستقبل المدير التنفيذي لنطاق الخرج الصحي بمناسبة حصوله على جوائز من الاتحاد الدولي للمستشفيات IHF
  • يونيسف تتبرع بـ 80 طن أدوية لثلاث مقاطعات شرق الكونغو الديمقراطية لمكافحة جدري القردة
  • الألفي تحذر من أضرار سوء التغذية السليمة للأطفال