كم عدد مواطني أوكرانيا المستعدين للانضمام إلى قوات الجيش الأوكراني في حال تفاقم الوضع العسكري؟
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كم عدد مواطني أوكرانيا المستعدين للانضمام إلى قوات الجيش الأوكراني في حال تفاقم الوضع العسكري؟، وأجرى الاستطلاع مجموعة علم الاجتماع الأوكرانية راتينغ ، في أواخر شهر يونيو حزيران الماضي، ولكن بتكليف من منظمة المعهد الجمهوري الدولي غير .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كم عدد مواطني أوكرانيا المستعدين للانضمام إلى قوات الجيش الأوكراني في حال تفاقم الوضع العسكري؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأجرى الاستطلاع مجموعة علم الاجتماع الأوكرانية "راتينغ"، في أواخر شهر يونيو/ حزيران الماضي، ولكن بتكليف من منظمة المعهد الجمهوري الدولي غير الربحية، ومقرها الولايات المتحدة وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.وبناءً على الاستطلاع، وُجد أن غالبية المواطنين الأوكرانيين لم يتعرضوا لأية أضرار لمنازلهم أثناء العملية العسكرية الخاصة؛ وأن السكان لا يعتزمون الانضمام إلى القوات المسلحة الأوكرانية إذا تدهور الوضع قرب مدنهم، أو مغادرة منازلهم.غير مستعدين للمقاومةشمل التقييم 16800 شخص من سكان 21 مدينة تحت السيطرة الأوكرانية، بما في ذلك مدينة زابوروجيه الروسية.عند سؤالهم عن خططهم خلال التوترات العسكرية المتصاعدة، أعرب غالبية المستجيبين عن نيتهم البقاء في مدنهم، بينما أظهرت نسبة صغيرة فقط استعدادها للانضمام إلى صفوف قوات الجيش الأوكراني ومقاومة قوات الجيش الروسي، بشكل أساسي من المشاركين في المدن الأوكرانية الغربية الأقل تضررًا من العملية العسكرية.على وجه التحديد، يخطط 6% في خاركوف، و8% في كل من أوديسا وتشرنيغوف وزابوروجيه، و9% في نيكولاييف للانضمام إلى الجيش الأوكراني إذا تصاعدت التوترات. وينوّه إلى أن نتائج الدراسة هذه تختلف عن المعلومات التي تروّج لها الدعاية الأوكرانية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يوسع سيطرته على الخرطوم
القاهرة"رويترز": قال الجيش السوداني اليوم إنه سيطر على سوق رئيسية في مدينة أم درمان كانت تستخدمها قوات الدعم السريع لشن هجمات خلال الحرب المستعرة منذ نحو عامين.جاء هذا بعد أيام من إعلان الجيش السوداني النصر على قوات الدعم السريع في الخرطوم، وسيطرته على معظم أنحاء العاصمة.
وأجج الصراع بين الطرفين موجات من العنف العرقي، وتسبب في ما تصفه الأمم المتحدة بأسوأ أزمة إنسانية في العالم، وأدى إلى انتشار الجوع في عدة مناطق.
وقالت القوات المسلحة في بيان "قواتنا تبسط سيطرتها على "سوق ليبيا" بأم درمان وتستولي على أسلحة ومعدات خلفتها قوات الدعم أثناء فرارها".وتعد سوق ليبيا واحدة من أكبر وأهم المراكز التجارية في السودان.
وسيطر الجيش بالفعل على معظم مدينة أم درمان، التي تضم قاعدتين عسكريتين كبيرتين. ويبدو أنه عازم على بسط السيطرة على كامل منطقة العاصمة التي تتألف من ثلاث مدن هي الخرطوم وأم درمان وبحري.
ولم تصدر قوات الدعم السريع تعليقا على تقدم الجيش في أم درمان حيث لا تزال القوات شبه العسكرية تسيطر على بعض المساحات.
واندلعت الحرب في خضم صراع على السلطة بين الطرفين قبل انتقال كان مزمعا إلى الحكم المدني.
ودمرت الحرب أجزاء كبيرة من الخرطوم وأجبرت أكثر من 12 مليون سوداني على النزوح من ديارهم وجعلت نحو نصف سكان البلاد، البالغ عددهم 50 مليون نسمة، يعانون من الجوع الحاد.
ومن الصعب تقدير العدد الإجمالي للقتلى لكن دراسة نشرت العام الماضي قالت إن عدد القتلى ربما وصل إلى 61 ألفا في ولاية الخرطوم وحدها خلال أول 14 شهرا من الصراع.
وزادت الحرب من عدم الاستقرار في المنطقة حيث شهدت دول الجوار، ليبيا وتشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى وجنوب السودان، نوبات من الصراع الداخلي على مدى السنوات القليلة الماضية.