تشييع جثامين الشهيدين الماوري وعثمان والفقيد الصيفي بصنعاء
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
الثورة نت|
شُيع في صنعاء، اليوم، بموكب جنائزي مهيب جثمانا الشهيدين المساعد حنين أحمد الماوري، والمساعد ماهر عبدالقادر عثمان، اللذين استشهدا في جبهات العزة والكرامة.
كما تم تشييع جثمان فقيد الوطن والقوات المسلحة العقيد أحمد حمود الصيفي.
وقد أقيم لجثماني الشهيدين والفقيد مراسيم تشييع رسمية، حضرها مدير دائرة تقييم القوى البشرية، العميد الركن عبدالعزيز صلاح، ونائب مدير دائرة التقاعد، العميد أحمد الحسيني، وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية.
وجرت مراسم التشييع للشهيدين والفقيد، الذين توشحت جثامينهم بالعلم الجمهوري، بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة؛ ليتم مواراتها الثرى، كل في مسقط رأسه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء
إقرأ أيضاً:
العميد خبير عسكري: إسرائيل حققت جزءا كبيرا من مخططها في لبنان وتسعى للضغط لقبول شروط التسوية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد عادل المشموشي الخبير العسكري والاسترتيجي، إن الغارات التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي، كانت عالية للغاية سواء كانت على الجبهة الجنوبية، وليلًا على استهدافات متعددة التي طالت معظم الضاحية الجنوبية والأحياء، موضحا أنه تم استهداف أحد قيادات حزب الله في وسط العاصمة بيروت.
وأوضح «المشموشي» خلال لقاءه عبر قناة القاهرة الإخبارية، اليوم السبت، أن جميع أهالي العاصمة بيروت ظلوا لساعات طويلة في حالة زعر شديدة، من شدة الغارات التي تشن من جيش الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مسلسل استهدافات قيادات حزب الله من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي يسير على قدم وساق وكلما سمحت لهم الفرصة للتخلص من أحد قيادات حزب الله لم يتضرعوا حتى وان كانت الاستهدافات تطول مواطنين مدنيين.
وأشار إلى أن المباني التي تم استهدافها داخل العاصمة بيروت هي مباني مأهولة بالسكان، وجيش الاحتلال الإسرائيلي لم يلتفت إلى أعداد المدنيين اللذين قد يسقطون دون سابق إنذار، لافتا إلى أن ما حدث في الجبة الجنوبية هو اختراق وسيطرة على أحد القرى الكبرى، وإسرائيل حققت جزءًا كبيرًا من مخططها في لبنان وتسعى للضغط لقبول شروط التسوية .
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر