أحمد سلامة يكشف تفاصيل أزمة 52 ممثلا فى "بطن الحوت"
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
كشف الفنان أحمد سلامة عضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية رأيه في أزمة مسلسل بطن الحوت، مشيرًا إلى أن نقابة المهن التمثيلية اعترضت على كاستينج المسلسل.
نانسي عجرم| طرح أغنية قلبي يا محتاس من فيلم "مقسوم" عبر يوتيوب
وقال أحمد سلامة خلال برنامج ورقة في ملف الذي يقدمه الإعلامي هيثم بسام على شاشة قناة النهار: إحنا كنا معترضين على الكاستينج وطلبوا تصريح لـ 52 ممثل من أصل 80 ممثل، طب إحنا أعضائنا هيشتغلوا امتى؟ اتقلبت النقابة وبقيت موازية للورش اللي بترشح طلابها للأعمال الفنية، فيجيلهم ناس أكتر في الورش ديه، وأعضاء النقابة ميشتغلوش.
وأضاف أحمد سلامة: إحنا عملنا أكتر من حاجة وفعلّنا في اللائحة إن مينفعش يبقى فيه أكتر من 10% تصاريح للأعمال الفنية للغير الأعضاء بالنقابة، وبقى فيه أبلكيشن عليه بيانات الممثلين ومعمولها تحديث لأن فيه ناس شكلها اتغيرت واتحكمنا في الموضوع.
وأردف سلامة: وعملنا 3 ورش في مسرح النهار وجبنا الممثلين اللي بقالهم كتير مشتغلوش وخليناهم يبانو، فلما المخرج يدور على مواصفات معينة هيلاقيها على الأبلكيشن ده.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد سلامة نقابة المهن التمثيلية المهن التمثيلية أحمد سلامة
إقرأ أيضاً:
صحفي اقتصادي يكشف ''جذر المشكلة'' في أزمة أسعار الصرف باليمن ويستشهد بسوريا بعد الأسد كيف تعافت عملتها سريعًا؟
تشهد العملة اليمنية، تسجيل أسوأ قيمة لها على الإطلاق، في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية خلال الأيام الماضية، بعد أن قفز سعر صرف الدولار الواحد الى اكثر من 2230 ريالاً، مع استمرار انهيار قيمتها بشكل متسارع غير مسبوق، واتساع فارق الصرف بين عدن وصنعاء، دون حلول أو تحرك فعال من قبل الحكومة بالعاصمة عدن.
تقرير حديث للأمم المتحدة قال إن العملة اليمنية فقدت خلال العام الماضي 26% من قيمتها وتراجعت أمام الدولار الأمريكي بنحو 71%، في السنوات الخمس الاخيرة.
الصحفي الإقتصادي وفيق صالح يرى أن جذر المشكلة في تفاقم أزمة سعر الصرف، وعدم استقرار العملة، يكمن في غياب المعالجات الحكومية لسد العجز في المالية العامة للدولة، وعدم ضبط نظام النقد المعمول به خلال الوقت الراهن
وقال موضحًا: ''أي أن السياسات المالية الحكومية التي كان من المفترض أن تكون رأس حربة لمواجهة الإختلالات والتغلب على التحديات، ما تزال معطلة وليس هناك أي رؤية أو استراتيجية على ما يبدو للحكومة لتفعيلها حالياً والعمل وفق أسس علمية سليمة وسياسات رشيدة''.
وأضاف: ''على الجانب الآخر ، فإن السياسات المتبعة والمعتمدة لإدارة نظام النقد وأنشطة سوق الصرف من قبل السلطات النقدية، ما تزال تسير بشكل أحادي، تفتقر للتناسق والتناغم مع السياسات الحكومية، التي تمنحها فاعلية الأثر والتأثير على الواقع''.
وأكد وفيق صالح أن الإنقسام المصرفي الحاصل يساعد المضاربين والسوق السوداء على الاستفادة من النظام النقدي المتبع في إدارة النشاط المصرفي، ويمكنهم من التلاعب بقيمة العملة الوطنية بشكل مستمر.
الصحفي وفيق صالح المتخصص في الشأن الإقتصادي اعطى مثالا لتحسن العملة في سوريا بعد سقوط الأسد قائلا:'' في غضون أقل من شهرين تحسنت قيمة العملة بنسبة تجاوزت ٥٠٪ دون ودائع مالية أو قروض أو طلب مساعدات دولية''
واشار الى ارتفاع سعر الليرة في سوريا إلى ٧٥٠٠ للدولار الواحد بعد أن كان سعر الدولار الأمريكي قبل سقوط نظام بشار يتجاوز ١٦ ألف ليرة.
وتابع: ''بالإرادة الحقيقية والرغبة في تغيير الأوضاع إلى الأفضل مع امتلاك القرار، والعمل بأدوات سليمة، يمكن أن تتغلب أي حكومة على العديد من التحديات التي تواجهها''.