بالزي الصعيدي.. محمد عدوية يروج لأغنية رسالة واتساب بشكل جديد
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
روج الفنان محمد عدوية، لأحدث أعماله الغنائية التي تحمل عنوان «رسالة واتساب»، وطرحها عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، وحققت نسب مشاهدات عالية بشكل جديد، بطرح بوسترات جديدة للعمل ظهر فيه محمد عدوية بالزي الصعيدي.
ترويج محمد عدوية لأغنيته الجديدةونشر مقاطع فيديو للأغنية عبر حسابه الشخصي على تطبيق الفيديوهات «تيك توك»، مرتديًا ملابس صعيدية.
وأغنية «رسالة واتساب» من كلمات محمد عبدالجابر، وألحان محمد عدوية وتوزيع بيشوي صفوت، وإنتاج شركة كلمة للمنتج ياسر حسنين ومسؤول إعلامي يارا أحمد.
@mohamedadawyaofficial
original sound - Mohamed Adawya آخر أعمال محمد عدويةيذكر أن آخر أعمال محمد عدوية، كان طرحه أغنية «قبطان سفينتي» عبر «يوتيوب»، التي حققت نجاحًا كبيرًا فور طرحها، وأغنية «قبطان سفينتي» من كلمات مهاب الجزائري وتوزيع وألحان مونتي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد عدوية أغنية محمد عدوية أغاني محمد عدوية محمد عدویة
إقرأ أيضاً:
المستشار أسامة الصعيدي يكتب: الملكية الخاصة في حكم الدستورية بشأن العلاقة الإيجارية
دعونا نعيش فى دهاليز موضوع هذا المقال الهام وباعثنا فى ذلك هو حكم المحكمة الدستورية العليا الصادر بجلسة يوم السبت التاسع من نوفمبر سنة 2024 ، فى الدعوى رقم 24 لسنة 20 قضائية ، والذى قضى بعدم دستورية الفقرة الأولى من كل من المادتين( 1 ، 2) من القانون رقم 136 لسنة 1981 فى شأن بعض الأحكام الخاصة بتأجير وبيع الأماكن وتنظيم العلاقة بين المؤجر والمستأجر فيما تضمنتاه من ثبات الأجرة السنوية للأماكن المرخص فى إقامتها لأغراض السكنى اعتبارا من تاريخ العمل بأحكام هذا القانون ، وقد حددت المحكمة الدستورية العليا اليوم التالى لانتهاء دور الانعقاد التشريعى العادى الحالى لمجلس النواب تاريخا لإعمال أثر هذا الحكم.
وفي ذات السياق وبعيدا عن الآثار القانونية الهامة التى يرتبها حكم المحكمة الدستورية العليا المشار إليه بشأن العلاقة بين المالك والمستأجر بشأن تطبيق أحكام القانون رقم 136 لسنة 1981 ، وأهمية الدور الذى سوف يقوم بة مجلس النواب لإعمال أثر حكم المحكمة الدستورية العليا بوضع تشريع يتضمن ضوابط حاكمة لتحديد أجرة الأماكن المرخص باقامتها لأغراض السكنى الخاضعة لأحكام القانون رقم 136 لسنة 1981 ، فقد تضمن حكم المحكمة المشار إليه كثيرآ من المبادئ الدستورية التى نص عليها الدستور المصرى ومن بينها إعلاء الدستور لدور الملكية الخاصة، فقد كفل حمايتها لكل فرد ولم يجز المساس بها إلا على سبيل الاستثناء، وفى الحدود يقتضيها تنظيمها باعتبارها عائدة - فى الغالب الاعم من الأحوال - إلى جهد صاحبها بذل من أجلها الوقت والعرق والمال وحرص على إنمائها مطمئنا فى كنفها إلى يومه وغده، مهيمنا عليها ليختص دون غيرة بثمارها ومنتجاتها وملحقاتها.
وفى النهاية " يجب التأكيد على أن العمل التشريعي يتعين أن يقوم على عناصر متجانسة هدفها ارتباط النصوص التشريعية بمراميها لتؤدى الغاية المقصودة منها ، ولن يكون ذلك إلا من خلال تطور الفكر التشريعي بما يواكب التطور المجتمعى الذى نحيا بين جنباتة ألان ومستقبلا ، مع التأكيد أيضا بأن العمل التشريعي ليس مقصودا لذاتة وإنما مجرد وسيلة لتحقيق الأغراض التى يستهدفها "