“أبوزريبة” يلتقي بعمداء بلديات المنطقة الغربية لمناقشة تعزيز الأمن وتوفير الاحتياجات
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
الوطن| متابعات
التقى وزير الداخلية اللواء عصام أبوزريبة، بعمداء بلديات المنطقة الغربية، وذلك لمناقشة الاجتماع حول عدّة بنود هامة،تهدف إلى تعزيز الأمن وتوفير البيئة المناسبة للمواطنين في المنطقة، حيث تم التركيز بشكل خاص على الاحتياجات الأمنية لمديريات الأمن ومراكز الشرطة داخل البلديات، وكيفية توفير الدعم اللازم لهم لضمان أداء مهامهم بكفاءة وفعالية.
وتم تبادل وجهات النظر بشأن آلية عمل وزارة الداخلية في تنظيم العمالة والوافدة في البلديات بما يتوافق مع القوانين واللوائح المعمول بها.
من جانبهم، عبّر العمداء عن تقديرهم للجهود التي يبذلها وزير الداخلية لتعزيز الأمن والاستقرار ، معربين عن استعدادهم للتعاون الكامل مع الوزارة لتحقيق أهدافها وتطلعات المجتمع.
وفي هذا السياق، أعرب أبوزريبة عن تقديره للجهود المبذولة من قبل بلديات المنطقة الغربية في تعزيز الأمن والسلامة،مشدداً على أهمية مواصلة العمل المشترك بين الجهات المعنية لتعزيز الأمن ومكافحة الجريمة وتحقيق الاستقرار في المنطقة الغربية.
الوسوماللواء عصام أبو زريبة بلديات المنطقة الغربية ليبيا وزير الداخليةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اللواء عصام أبو زريبة بلديات المنطقة الغربية ليبيا وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: أمريكا لا تستطيع الادعاء بإعادة الاستقرار للمنطقة بالهجوم على اليمن وقتل المدنيين
يمانيون../ أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن أميركا لا تستطيع الادعاء بإعادة الاستقرار إلى المنطقة بالهجوم على اليمن.
جاء ذلك خلال لقاء عراقجي في طهران، هانس غروندبرغ المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، الذي يزور طهران حاليا.
وأدان وزير الخارجية الإيراني، العدوان العسكري الأمريكي المتكرر على مختلف مناطق اليمن وقتل المواطنين اليمنيين وتدمير منازلهم والبنية التحتية في البلاد.
وأضاف: “إن العدوان العسكري الأميركي على اليمن، إلى جانب تصعيد الكيان الصهيوني لعمليات الإبادة الجماعية في غزة وعدوانه على لبنان وسوريا، ما هو إلا دليل آخر على تواطؤ أميركا مع تمرد الكيان ومواكبتها له في نشر انعدام الأمن والاستقرار في المنطقة”.
وأكد “يجب على صناع القرار الأميركيين أن يدركوا أن السبب الرئيسي لانعدام الأمن في المنطقة هو استمرار الاحتلال والإبادة الجماعية في فلسطين المحتلة، ولا يمكن لأميركا أن تدعي استعادة الاستقرار في المنطقة من خلال مهاجمة اليمن وقتل الشعب اليمني البريء، الذي جريرته الوحيدة هي التعبير عن التضامن والدعم للشعب الفلسطيني المظلوم”.
وانتقد تقاعس مجلس الأمن الدولي عن الوقوف أمام الانتهاكات الصارخة لمبادئ الميثاق والقانون الدولي من قبل الكيان الإسرائيلي وأميركا، مؤكدا على ضرورة اتخاذ الأمم المتحدة إجراءات فورية وفعالة لوقف انتهاك القانون الدولي.