عطاف يتباحث مع نظرائه من جنوب إفريقيا والموزمبيق
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج أحمد عطاف محادثات مع نظرائه الافارقة. وذلك على هامش الإجتماع الوزاري التحضيري للقمة التاسعة عشرة لحركة عدم الانحياز.
وخلال مشاركته في أشغال اليوم الثاني للاجتماع الوزاري التحضيري للقمة الـ 19 لحركة عدم الانحياز، بالعاصمة الأوغندية، كمبالا، التقى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، مع وزيرة خارجية جمهورية موزمبيق، فيرونيكا ماكامو.
حيث اتفق الوزيران على تكثيف التنسيق والتعاون بين وفدي البلدين الشقيقين اللذين ينشطان بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة كعضوين غير دائمين.
كما كانت لرئيس الدبلوماسية الجزائرية لقاء نظيرته من جمهورية جنوب افريقيا، السيدة ناليدي باندور.
أين أجرى عطاف محادثات مطولة مع نظيرته من جمهورية جنوب افريقيا، جدّد لها بهذه المناسبة دعم الجزائر التّام للدعوى التي تقدمت بها حكومة بلادها ضد الاحتلال الاسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية.
واغتنم الطرفان هذه الفرصة للتشاور والتنسيق حول عديد القضايا ذات الاهتمام المشترك على الصعيدين القاري والأممي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يُجري اتصالات هاتفية مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى السيد وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، والسيد أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، والسيد أحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.