بالفيديو.. وزيرة الهجرة تكشف لـمصراوي سبب انخفاض تحويلات المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
كتب- إسلام لطفي:
تصوير- نادر نبيل:
كشفت السفيرة سها جندي، وزيرة الهجرة، الأسباب الرئيسية التي تقف وراء انخفاض تحويلات المصريين بالخارج، الأمر الذي سبَّب تدفقًا أقل لمصر من الدولار.
وقالت في تصريح خاص لـ"مصراوي": كثير من الأسباب التي تجمَّعت في الوقت ذاته، منها أنَّ العالم أجمع يمر بأزمات متلاحقة وبدأت بكوفيد- 19، ثم أزمات إثر زلازل وأعاصير في دول مختلفة والحرب الأوكرانية الروسية، التي أدت إلى حدوث أزمة طاقة والتي بدورها أدت إلى ازمة اقتصادية عالمية، وفي ظل وجودها اشتعلت الحرب في السودان والآن القصف في غزة، والأوضاع غير الآدمية الموجودة هناك.
وأضافت: ونتحدث عن أزمات طاحنة لحقت بالعالم، والمواطنون لا يستطيعون مواكبة كل هذه الأزمات والخروج منها، خصوصًا الاقتصادية العالمية منها، التي أدت إلى خوف الجميع على الأموال أو المدخر من رواتبهم وكلٌ يُريد الاحتفاظ بأمواله.
وتابعت: والمصريون عندما يواجهون أي نوع من أنواع الأزمات سواء كانوا في الداخل أو الخارج يسلكون الطريقة ذاتها، حيث إن المصري حريص على أن يحتفظ بماله معه ولا يضعها في أي مكان آخر.
واستطردت: فالوضع والمسرح العالمي أثَّر كثيرًا جدًا ولا يُمكن أن نُنكر أن وجود سعرين للصرف ما بين الرسمي والآخر في السوق السوداء، ساعد على وجود حالة تردد لدى المصريين بالخارج.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 وزيرة الهجرة سها جندي تحويلات المصريين بالخارج تحويلات الدولار طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
أونلاين.. الجامع الأزهر يدشن مبادرة لتحفيظ القرآن لأبناء المصريين بالخارج
كشف الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر الشريف، تفاصيل تحفيظ الجامع الأزهر الشريف القرأن الكريم “أون لاين" لأبناء المصريين بالخارج".
وأضاف الدكتور هاني عودة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أن المنصة لم تأت من يوم وليلة، بل جاءت من خلال عمل دائم فى الجامع الأزهر منذ خمس سنوات، من أجل تأصيل الهوية الإسلامية والمصرية.
وتابع: “بدأت تأتي إلينا الكثير من الطلبات من الأبناء من الخارج، فعرضنا الأمر على الإمام الأكبر، وفضيلته أوصانا بالدراسة، ووضعنا فريق عمل من الشباب، واستهدفنا استيعاب 50 ألف طفل من أبنائنا فى الخارج، وبدأنا ب5 ألاف طالب”.