كيف ستراقب فرنسا زوار ومواقع منافسات أولمبياد باريس 2024؟
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
إعداد: حسناء مليح تابِع
في فقرة تكنو: نتوقف عند استخدام أنظمة المراقبة الذكية خلال الألعاب الأولمبية هذا الصيف في باريس.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تقنية التعرف على الوجه أولمبياد باريس آخر الحلقات 04/12/2023 ما هو نظام "الإنجيل" الإسرائيلي لتحديد الأهداف؟ 22/11/2023 خبراء يحذرون من تزايد عدد حوادث اختراق نظام تحديد المواقع العالمي للطائرات 26/10/2023 هل يمكن كشف ملامح وجه وهوية شخص ملثم؟ 01/09/2023 ألمانيا.. افتتاح معرض "إيفا" للإلكترونيات الاستهلاكية والأجهزة المنزلية 17/07/2023 أستراليا.. روبوتات لقتل ملايين القطط البرية! ملفات الساعة كرة القدم كأس الأمم الأفريقية 2024 ساحل العاج للمزيد منتخب المغرب دولي دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات اتصال فرانس 24 إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز ENTR CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات تحميل تطبيق فرانس 24 France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات فيس بوك X أنستغرام يوتيوب ساوند كلاود
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية 2024 الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تقنية التعرف على الوجه أولمبياد باريس كرة القدم كأس الأمم الأفريقية 2024 ساحل العاج للمزيد منتخب المغرب الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
أزمة دبلوماسية بين باريس وتل أبيب.. فرنسا تستدعي السفير الإسرائيلي.. والاحتلال يقتحم كنيسة فرنسية بالقدس
نشبت أزمة دبلوماسية بين فرنسا ودولة الاحتلال الإسرائيلي، بعد دخول شرطة الاحتلال إلى موقع يضم كنيسة تديرها فرنسا في القدس، واعتقال فردين من الدرك الفرنسى.
وعلق وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الذي تواجد في الموقع خلال الحادثة، بأن التحرك الإسرائيلى "غير مقبول" ورفض دخول موقع موقع كنيسة "الإيليونة" الواقع فى جبل الزيتون بسبب إيقاف الشرطة عنصرين من الدرك الفرنسي.
وأصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بيانا بعد حادثة القدس المحتلة، أعلنت فيه استدعاء السفير الإسرائيلي في باريس، مؤكدة أن تصرف الشرطة الإسرائيلية في حادثة القدس غير مقبول.
وأوضحت الخارجية الفرنسية في بيان أنه كجزء من رحلة إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية، كان من المقرر أن يذهب الوزير إلى إليونا، وهي منطقة وطنية فرنسية، ودخلت قوات الأمن الإسرائيلية إلى هذا المكان مسلحة دون تصريح.
وأضاف البيان "لم يرغب الوزير في الذهاب إلى المنطقة في ظل هذه الظروف، وبعد مغادرة الوفد، اعتقلت قوات الأمن الإسرائيلية اثنين من موظفي القنصلية العامة الفرنسية في القدس، رغم أنهما من ذوي المكانة الدبلوماسية ثم تم إطلاق سراحهم بعد تدخل الوزير" .
وكان بارو قد وصل، الخميس، فى زيارة قصيرة إلى إسرائيل والأراضى الفلسطينية بهدف البحث عن حلول دبلوماسية للحرب المشتعلة فى غزة ولبنان، وفق ما أوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني.
وقال الوزير الفرنسي خلال زيارته إلى تل أبيب إنه يرى "أفقا" لوقف الحربَين في قطاع غزة ولبنان، بعد فوز دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية.
وأوضح بارو بعد اجتماعه مع نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس في القدس المحتلة: "أعتقد أن هناك آفاقا مفتوحة لوضع حد للمأساة التي غرق فيها الإسرائيليون والفلسطينيون والمنطقة بأكملها منذ السابع من أكتوبر (2023)".
وأشار وزير الخارجية الفرنسي إلى انتخاب "رئيس أمريكي جديد" لديه "الإرادة" لوضع حد للحروب التي لا نهاية لها في الشرق الأوسط، حسب وكالة فرانس برس.
والتقى وزير الخارجية الفرنسي في تل أبيب مع أسرتي الرهينتين الإسرائيليتين-الفرنسيتين المحتجزتين في غزة، أوهاد ياهالومي وعوفير كالديرون، وتعهد بأن "تواصل فرنسا ببذل ما بوسعها لضمان إطلاق سراح مواطنيها وجميع الرهائن في غزة".