فضيحة "المتحولين جنسياً" الجديدة تندلع في بريطانيا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فضيحة المتحولين جنسياً الجديدة تندلع في بريطانيا، عرب جورنال ترجمة خاصةوجاء في المقال تمكنت لندن بالفعل من تجاوز أمريكا في فرض أجندة جنسانية، فظهرت جرائم جديدة في قانون مكتب الادعاء الملكي .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فضيحة "المتحولين جنسياً" الجديدة تندلع في بريطانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عرب جورنال: ترجمة خاصةوجاء في المقال: تمكنت لندن بالفعل من تجاوز أمريكا في فرض أجندة جنسانية، فظهرت جرائم جديدة في قانون مكتب الادعاء الملكي البريطاني، من بينها رفض الآباء دفع تكاليف عملية "تغيير الجنس" لأطفالهم.إن رفض إفراز هرمونات أطفالك في سن مبكرة، وهو الأمر الذي سيندمون عليه لاحقًا، ويعتبر الآن في بريطانيا إساءة معاملة للأطفال، ويمكن أن يؤدي هذا إلى فرض غرامات أو السجن - أو الحرمان من حقوق الوالدين.في الآونة الأخيرة، في تافيستوك البريطانية، تم إغلاق عيادة فاضحة، حيث أجروا عمليات "تغيير الجنس" لآلاف المراهقين، وأُجبر العديد منهم على الخضوع لدورات "العلاج بالهرمونات" - مما أجبرهم على الاعتقاد بأنهم ينتمون إلى الجنس الآخر. لذلك أبلغ موظفو العيادة الشرطة بما كان يحدث - لكن تم اتهامهم فقط بـ "رهاب المتحولين جنسياً" رداً على ذلك.وأيضا فضائح مماثلة تدور رحاها في الولايات المتحدة، أُدين "مركز المتحولين جنسيًا" في مستشفى سانت لويس للأطفال باستخدام عقاقير هرمونية تجريبية - وبدون موافقة الوالدين. وفي المركز الطبي بجامعة فاندربيلت في ولاية تينيسي، اعترفوا بأنهم يجنون أموالًا جيدة من هذه العمليات - وبالتالي يسعون إلى تحريض الأطفال على "تغيير الجنس".وشهد وباء "المتحولين جنسيًا" بين الأطفال ارتفاعًا بنسبة 1000٪ بين الأولاد و4400٪ بين الفتيات منذ عام 2009. ويعد الجمهوريون في الولايات المتحدة بالحد من هذا بعد عام 2024. لكن في بريطانيا، ستستمر هذه الممارسات في الازدهار، قد يصل حزب العمال إلى السلطة قريبًا - وبعد ذلك سوف تتسارع عمليات إعادة الهيكلة الليبرالية لبريطانيا بشكل حاد.
الكاتب: مالك دوداكوف
صحيفة: نيوز فرونت
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير مغربي: تغيير الساعة له مخاطر صحية
أكد الدكتور الطيب حمضي، الطبيب الباحث في السياسات والنظم الصحية، أن التوقيت الشتوي يعد الأنسب لصحة الإنسان، مشيرًا إلى أن التغييرات المتكررة في الساعة (سواء بإضافتها أو نقصانها) تؤثر سلبًا على الساعة البيولوجية للجسم وقد تكون لها تداعيات صحية خطيرة.
وشدد حمضي على أن تغيير التوقيت يؤثر بشكل مباشر على جودة النوم ويؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية، فضلاً عن تأثيراته السلبية على السلامة الطرقية وحوادث السير وحوادث العمل.
وأضاف أن التغييرات في التوقيت قد تؤدي أيضًا إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والنوبات القلبية والجلطات الدماغية، وهو ما أكدته العديد من الدراسات العلمية.
وأبرز حمضي أن التوقيت الصيفي يعد الأكثر تأثيرًا على الصحة، موضحًا أن الخبراء يوصون بتبني التوقيت الشتوي طوال العام، باعتباره الأكثر توافقًا مع الطبيعة البشرية التي تحتم النشاط خلال النهار والنوم في الليل.
وأوضح أن إضافة ساعة في التوقيت الصيفي يؤدي إلى اختلال توازن الساعة البيولوجية، مما ينعكس سلبًا على صحة الإنسان.
وفيما يتعلق بأسباب تغيير التوقيت، أشار حمضي إلى أن ذلك كان يعتمد في الماضي على توفير الطاقة الكهربائية من خلال تقليص استهلاك الكهرباء. ومع ذلك، أكد أن الدراسات الحديثة أظهرت أن الإنارة في المنازل لم تعد تستهلك كميات كبيرة من الطاقة، خاصة مع استخدام المصابيح الحديثة ووسائل توفير الطاقة.
وأشار حمضي إلى أن العديد من الدول بدأت في اتخاذ خطوات نحو إلغاء تغيير التوقيت بين الصيف والشتاء، واعتماد توقيت موحد طوال العام، حيث يتم دراسة هذا القرار بناءً على المعطيات الصحية والاقتصادية لكل دولة، بالإضافة إلى مصالحها التجارية وعلاقاتها الدولية.