وزير النقل: التشغيل التجريبي للمونوريل سيستمر 6 أشهر
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
قال المهندس كامل الوزير وزير النقل والمواصلات، إنّ المونوريل هو الوسيلة الثالثة التي تصل إلى العاصمة الإدارية الجديدة، حيث جرى تشغيل القطار الكهربائي الخفيف، وبالنسبة إلى المونوريل فقد تم البدء في التشغيل التجريبي للركاب في منطقة محطة المشير طنطاوي.
وأضاف "الوزير"، في حواره مع الإعلامية خلود زهران، مقدمة برنامج "من العاصمة"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "في 5 نوفمبر الماضي تم بدء التشغيل التجريبي للمونرويل، وهذا التشغيل دون ركاب وسيستغرق 6 شهور، ويمكن أن يتضمن الركاب".
وتابع وزير النقل والمواصلات: "المونوريل يبدأ من خط شرق النيل الذي يبدأ من منطقة ستاد القاهرة حتى محطة العدالة وهي آخر محطة في العاصمة الإدارية الجديدة".
أيضا، فقد أكد الوزير أن القطار الكهربائى الخفيف والمونوريل والقطار السريع وسائل متطورة وآمنة، وتم التخطيط لها لخدمة العاصمة الإدارية الجديدة وبالفعل الوسائل التي تم تشغيلها تخدم تجمعات عمرانية كبيرة جدًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية القطار السريع المونوريل وزير النقل
إقرأ أيضاً:
قطر ترحب بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها الإدارة الجديدة في سوريا
نيويورك-سانا
رحبت قطر بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها الإدارة السورية الجديدة، ولا سيما المحافظة على سلامة المدنيين، واستقرار مؤسسات الدولة، وضمان استمرار الخدمات العامة، وتأمين الاحتياجات الضرورية للشعب السوري، وإعادة هيكلة الدولة.
ونقلت وكالة الأنباء القطرية عن مندوبة قطر الدائمة لدى الأمم المتحدة علياء أحمد بن سيف آل ثاني قولها أمس في بيان خلال اجتماع مجلس الأمن حول الحالة في الشرق الأوسط: “إن قطر تفخر بموقفها الثابت على مدى الـ 13 سنة الماضية إلى جانب الشعب السوري الشقيق، ودعمها الثابت لمطالبه في الحياة الكريمة والحرية والعدالة الاجتماعية”.
وأضافت المندوبة الدائمة: “إن موقف قطر الثابت تجسد في عودة العلاقات الأخوية مع الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وتجلى خلال الزيارة الرسمية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى العاصمة السورية، كأول رئيس دولة يزورها بعد هذا التحول التاريخي، حيث جدد دعم وحدة سوريا وسيادتها واستقلالها”.
وبينت أنه انطلاقاً من مسؤولية قطر الأخلاقية تجاه الأشقاء في سوريا لتحسين الوضع المعيشي والإنساني، فقد سيرت جسراً جوياً يحمل المساعدات الإنسانية، كما افتتحت مؤخراً “مدينة الأمل”، وهي مشروع سكني لإيواء النازحين في الشمال السوري.
وأشارت إلى أن الوضع الإنساني الحالي يتطلب تعزيز الجهود الدولية لزيادة المساعدات الإنسانية، ورفع العقوبات لما لها من آثار سلبية على الشعب السوري.
وجددت مندوبة قطر إدانة بلادها لاستيلاء الاحتلال الإسرائيلي على المنطقة العازلة مع سوريا، ومواقع مجاورة لها، مؤكدة أنه تطور خطير واعتداء صارخ على سيادة ووحدة سوريا، وانتهاك سافر للقانون الدولي، وأنه من الضروري أن يضطلع المجتمع الدولي بمسؤولياته لإلزام الاحتلال بالامتثال لقرارات الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.