وزير النقل: 3 طرق رئيسية لخدمة العاصمة الإدارية الجديدة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
قال المهندس كامل الوزير، وزير النقل والمواصلات، إنه كان رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة في عام 2016 وكان أحد أفراد الفريق الذي كان يخطط لإنشاء العاصمة الإدارية الجديدة، وكان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء وزيرا للإسكان - آنذاك -، وكان معه فريق من الوزارة، بالإضافة إلى مكاتب استشارية عالمية.
التخطيط للعاصمة الإدارية الجديدةوأضاف «الوزير»، في حواره مع الإعلامية خلود زهران، مقدمة برنامج «من العاصمة»، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «خططنا للعاصمة الإدارية الجديدة، ومنذ بداية التخطيط فكرنا في الطريقة اللازمة للوصول إلى العاصمة، وقلنا إن العاصمة الإدارية الجديدة سيتم تدشينها شرق الطريق الدائري الإقليمي، عدا تجمع الشيخ محمد بن زايد الذي سيقع في المسافة بين الدائري الإقليمي والدائري الأوسطي».
وتابع وزير النقل والمواصلات: «الطريق الدائري الإقليمي والطريق الدائري الأوسطي طريقان عرضيان وللوصول إلى هذا التجمع كان لابد من عمل 3 محاور طرق رئيسية، المحور الرئيسي هو طريق مصر إسماعيلية، ثم طريق مصر السويس، ثم طريق السخنة، وهناك محاور أخرى بينهما مثل شارع التسعين، ولكن في البداية كنا نخطط لوجود 3 محاور رئيسية تخدم العاصمة الإدارية طوليا من العاصمة الحالية في اتجاه الشرق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير النقل كامل الوزير العاصمة الإدارية الجديدة وزير النقل والمواصلات العاصمة الإداریة الإداریة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البيلاروسي: الغرب يسخر أدوات السياسة والاقتصاد الدولية لخدمة مصالحه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية البيلاروسي مكسيم ريجينكوف اليوم (الجمعة) إن الغرب الجماعي يسعى إلى الاستيلاء على أدوات السياسة والاقتصاد الدولية وتسخيرها لخدمة مصالحه، والترويج لحلول تخدمه. جاء ذلك خلال حفل رسمي أقيم في قسم العلاقات الدولية بجامعة بيلاروس الحكومية في ٢٥ أبريل بمناسبة اليوم العالمي للمندوبين، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "بيلتا" البيلاروسية.
وأشار ريجينكوف إلى أن العقوبات المفروضة على بيلاروس وروسيا والصين وإيران ودول أخرى لا علاقة لها بتقريب تلك الدول من الديمقراطية، وقال "إنهم يحاولون التعامل معنا كمنافسين بدأوا يبرزون اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وهذا لا يروق لهم".
وأضاف وزير الخارجية البيلاروسي "لا أحد في الغرب يرغب في أن تتطور دول أخرى خارج كتلته في الوقت الحاضر، فهم يفضلون التجارة البسيطة مثل شراء الموارد وبيع بعض السلع المصنوعة في الغرب، ولكن بمجرد أن تبدأ الدول بتطوير بنيتها التحتية وقطاعها الصناعي تتوقف عن الحاجة إلى بعض السلع الغربية، وهذا هو السبب في حاجتهم إلى إبطاء نمو هذه الدول".
ولفت إلى أن منظمات مثل مجموعة البريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون بالإضافة إلى منظمات إقليمية مختلفة في مختلف قارات العالم بدأت تكتسب نفوذا وسلطة على الساحة الدولية.