هذه الأولوية في ترحيل قاطني القصدير
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
تنتظر العديد من العائلات القاطنة في مواقع سكنية قصديرية وهشة دورها في إعادة إسكانها بمنزل يليق بها. غير أن الإستراتيجية التي انتهجتها السلطات في ترحيل العائلات القاطنة بالقصدير.أجلّت أحلام الكثيرين للظفر بسكن لائق.
وحسب مصادر مقربة “للنهار”، فإن السلطات العمومية إتخذت عامل الأولوية في ترحيل العائلات القاطنة في البيوت القصديرية.
وأشارت ذات المصادر التي أوردت الخبر “للنهار”، أن الأولوية في ترحيل سكنات القصدير هي تلك الواقعة في مواقع وأماكن.تخصص لمشاريع ذات منفعة عمومية أو إنجاز طرقات ومرافق عمومية. أين يتم ترحيل تلك العائلات واسترجاع القطعة الأرضية.
كما ذات المصادر، أن السلطات المخولة تقوم بإجراء تحقيقات أولية حول الموقع المعني بالترحيل وإعداد دراسات إن كانت الأرضية مناسبة للبناء من أجل تسوية أوراق الأرض. خاصة وأن أغلب المساحات المسترجعة من عمليات الترحيل توجه لبناء مشاريع سكنية بمختلف الصيغ لتلبية الطلبات.
وكشفت أن الأولوية في بناء البرامج السكنية تكون في الأراضي العمومية أصل ملكية الأرض. مؤكدة أن هنالك العديد من المواقع القصديرية تكون فوق أراضي تابعة للخواص. غير أن الدولة وفي حال احتاجت تلك الأراضي لمشاريع عمومية فهنالك قوانين إدارية وعقارية من أجل استرجاع الأرض وتعويض مالكيها.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الأولویة فی فی ترحیل
إقرأ أيضاً:
عائلات أسرى إسرائيليين بغزة: استئناف الحرب هو قرار بإعدام أولادنا
#سواليف
استنكرت #عائلات #الأسرى #الإسرائيليين في قطاع #غزة الدعوات لاستئناف #الحرب، في وقت أكد الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ ضرورة العمل بكل الوسائل لإعادة كل #المختطفين.
وقال هرتصوغ: “أسمع كل يوم من آباء وأفراد عائلات عن الوضع الصعب لعدد من المختطفين..علينا أن نواصل العمل بكل الوسائل حتى إعادة المختطفين إلى منازلهم”.
في غضون ذلك، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن عائلة أسيرين في قطاع غزة، قولهم إننا “نتعامل مع إشارة الحياة من ابنينا المختطفين باعتبارها إشارة استغاثة، والدعوات للعودة إلى #الحرب هي #حكم_بالإعدام على ابنينا”.
مقالات ذات صلة إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة “ساخنة” أمريكية إسرائيلية بسبب “حماس” 2025/03/07وأضافت أن “الأمر يرجع للذين يتخذون القرارات لحسم كيفية مواصلة صفقة التبادل”، معتبرة أن أصوات بن غفير وسموتريتش غير إنسانية وتحكم بإعدام من بقي على قيد الحياة”.
وكان رئيس الكنيست أمير أوحانا تحدث عن الاشتباك العنيف الذي وقع هذا الأسبوع في الكنيست، حيث رفضت القوات الأمنية السماح لعائلات الأسرى بالدخول إلى المنصة أثناء خطاب رئيس الوزراء، وقال: “إلى جميع العائلات الثكلى، أحني رأسي، وإلى العائلات الثكلى التي تعرضت للأذى هذا الأسبوع في الكنيست – أعتذر من أعماق قلبي. “هذا حدث لم يكن ينبغي أن يحدث، ويمكن منع تكراره بوجود حسن نية من الجانبين”.