ترددات المصرية للاتصالات جاهزة لتشغيل الجيل الخامس
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
قال المهندس محمد نصر الدين الرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات، إن حجم ترددات المصرية للاتصالات وصل إلى 40 ميجا هرتز مقسمة على عدة أحيزة، وهي كافية لتشغيل تكنولوجيا الجيل الخامس.
دعا نصر الدين الشركات الناشئة لابتكار تطبيقات تتطلب تكنولوجيا الجيل الخامس وتتعاون مع المصرية للاتصالات، لإفادة المجتمع.
أوضح أن الشركة تدعم الاستدامة وقد وقعت اتفاقية مع وزارة الكهرباء للحصول على طاقة خضراء.
تابع
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصریة للاتصالات
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الجيل: إسرائيل لم تحقق أهدافها من الحرب على غزة
قال ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل، إن الاتفاق الذى تم بين حكومة الاحتلال الإسرائيلى وحركة حماس بوساطة مصرية وقطرية وأمريكية على وشك التنفيذ، الأمر الذي سيترتب عليه وقف حرب الإبادة الوحشية التى راح ضحيتها مئات الآلاف من أبناء شعبنا الفلسطينى ما بين شهيد وجريح.
وأضاف «الشهابي»، في بيان له، أنه بعد أن تضع الحرب أوزارها علينا أن نراجع نتائج تلك الحرب التى استمرت أكثر من 15 شهرا، ونبحث هل حقق أطرافها أهدافهم منها.
أهداف الاحتلال من الحرب على غزةوكشف «الشهابي» أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي وضعت لنفسها بعد هجوم حماس على غلاف غزة فى السابع من أكتوبر 2023، عدة أهداف على رأسهم تصفية القضية الفلسطينية بتهجير أهالي غزة إلى سيناء وإقامة دولة لهم على حدودها وتهجير أهالي الصفة الغربية إلى الأردن، فضلا عن استعادة المحتجزين بالقوة العسكرية، وتدمير حركة حماس وإنهاء حكمها للقطاع، وضمان عدم تكرار ما حدث في يوم السابع من أكتوبر، مضيفًا أن السؤال المطروح هل حققت إسرائيل تلك الأهداف؟.
وأكد «الشهابي»، أن إسرائيل بالرغم من تدميرها القطاع واغتيالها الزعماء والقادة الكبار فى حماس وحزب الله إلا أنها لم تحقق أي هدف من أهدافها، فلا هي نجحت في تصفية القضية الفلسطينية، ولا نجحت في استعادة الرهائن بالقوة، ولا تمكنت من القضاء على حماس، ولا يوجد أي ضامن لعدم تكرار السابع من أكتوبر مرة أخرى.
مصر دولة كبيرة في محيطها الإقليمي والدوليوأشار «الشهابي» إلى أن الدور الذي لعبته الدولة المصرية منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي أكد أنها الدولة الكبيرة فس محيطها الإقليمي والدولي، وأن كلمتها مسموعة وقرارتها نافذة ورؤيتها المتكاملة هي التى انتصرت في النهاية وحققت كل أهدافها، فقد حافظت مصر على القضية الفلسطينية وأحبطت مخطط تهجير سكان قطاع غزة إلى سيناء والضفة الغربية إلى الأردن، وأجبرت إسرائيل عبر دخولها كطرف فاعل فى المفاوضات من الخروج من محور فيلادلفيا ومعبر رفح، بجانب إلى أنها، ستتولى تنفيذ الإتفاق من حيث تبادل الأسرى بين الطرفين كما ستتولى إدخال المساعدات بالكامل بالإضافة إلى المشاركة فى إعادة الإعمار.