الأسد يعين كفاح ملحم رئيسا لمكتب الأمن القومي السوري خلفا لعلي مملوك
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
عين الرئيس السوري بشار الأسد رئيس الاستخبارات العسكرية السورية السابق كفاح ملحم رئيسا لمكتب الأمن القومي السوري خلفا لعلي مملوك، حسبما أكد مصدر في دمشق لوكالة "نوفوستي".
وحسب روسيا اليوم قال المصدر: "تم نقل مملوك إلى المستشفى الليلة الماضية بسبب مشاكل صحية".
وبحسب المصدر، تم تعيين رئيس الاستخبارات العسكرية السورية كفاح ملحم في منصب رئيس مكتب الأمن القومي في البلاد، بينما تولى مملوك منصب مستشار رئيس الجمهورية.
وأضاف المصدر أن كمال حسن تولى إدارة الاستخبارات العسكرية السورية خلفا لملحم.
يذكر أن مملوك كان قد شغل منصب رئيس مكتب الأمن القومي السوري منذ عام 2012.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسد يعين رئيسا السوري الأمن القومی
إقرأ أيضاً:
عين الأسد تلغي قيود الأسوار الخارجية لأول مرة منذ أشهر
بغداد اليوم - الأنبار
أفاد مصدر مطلع، اليوم الأحد (22 كانون الأول 2024)، بأن قاعدة عين الأسد الغت ما أسماها قيود الاسوار الخارجية لأول مرة منذ اشهر.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" القوات الأمريكية والتي تنتشر في أجزاء واسعة من قاعدة عين الأسد غرب الانبار اعتمدت على فرض قيود مشددة في تامين الاسوار الخارجية خاصة القريبة من مهابط الطائرات من خلال نقاط الية تبعد مسافات متباعدة كمسارات استشعار ورصد عن بعد في ظل ظروف متواترة في منطقة الشرق الأوسط تحسبا لأي هجمات".
وأضاف، أن" القيود تم الغائها ابتداءً من اليوم وبشكل تدريجي كرسالة تظهر بأن مستوى الاستنفار الأمني ربما بدء بالانحسار الفعلي لان الغاء هكذا قيود تعني ان الوضع لم يعد يشكل خطورة مباشرة او انها ربما اعتمدت مسارات أخرى اكثر فعالية في تامين الاسوار".
وأشار المصدر الى، ان" الوضع طبيعي جدا مع نشاط يتصاعد في حركة الطيران من عين الأسد الى القواعد الامريكية في سوريا وسط توقعات بان جزءا من القوة الميدانية تم نقلها فعليا الى احدى القواعد في الحسكة قبل 3 أيام".
وكشف مصدر مطلع، يوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن انتقال رتل عسكري كبير من عين الأسد الى قواعد أمريكية في سوريا.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "رتلاً عسكرياً للقوات الامريكية انتقل من عين الأسد غرب الانبار الى قواعد أمريكية تقع في ريف الحسكة السورية ضمن إجراءات تعزيز نفوذ واشنطن في بلد يشهد حالة اشبه بالفوضى عقب سقوط نظام الأسد بعد حكم دام اكثر من نصف قرن".
وأضاف أن "قوات أخرى قادمة من الحرير في أربيل التحقت بالقوة عبر معبر الوليد الحدودي باتجاه الحسكة في ظل وجود اكثر من قاعدة أمريكية متمركزة في مناطق جغرافية تسيطر على خطوط مواصلات رئيسية ضمن جغرافية السورية".
وأشار الى أن "تعزيز واشنطن لقواعدها العسكرية في سوريا تظهر بانها تترقب تطورات قد تجري في أي لحظة في ظل متغيرات متسارعة تحدث وخشية ان تؤدي الى ارتدادات مباشرة على امن قواعدها ما دفعها الى زيادة التعزيز الأمنية وخاصة نقل المعدات العسكرية الثقيلة".