شفق نيوز/ أفاد مصدر أمني، يوم الخميس، بانتحار 3 شبان في العاصمة بغداد ومحافظة ديالى. وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "شاباً من مواليد 2007، أقدم على الانتحار بأسلوب اطلاق النار على نفسه من سلاح نوع مسدس حسب ادعاء ذويه ضمن منطقة الاورفلي في مدينة الصدر شمال شرقي بغداد". واضاف ان "شاباً تولد 1993 انتحر بأسلوب تناول مواد سامة، في منطقة هور رجب التابعة للدورة جنوبي بغداد".

وبحسب المعلومات الواردة فإن الشاب يعاني من اضطرابات نفسية. وفي السياق؛ افاد مصدر أمني في ديالى بانتحار شاب شرقي المحافظة. وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "شابا يبلغ من العمر 18 عاما اقدم على الانتحار بإطلاق النار على نفسه من سلاح كلاشنكوف في اطراف ناحية مندلي 93 كم شرق بعقوبة". واضاف، ان "اسباب الانتحار غامضة وقيد التحقيق فيما تم نقل الجثة الى الطب العدلي وفتحت السلطات الامنية تحقيقا بالحادث". وتعد حادثة الانتحار هذه الثالثة في ديالى خلال عام 2023.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ديالى بغداد

إقرأ أيضاً:

الصوم الكبير والعمل.. كيف يتعامل الأقباط مع الصيام في حياتهم اليومية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعيش الأقباط هذه الأيام أجواء الصوم الكبير، الذي يعد فترة روحانية مهمة، لكن مع الامتناع عن الأطعمة الحيوانية والصيام لساعات طويلة، يواجه الكثيرون تحدياً في التوفيق بين الالتزامات الدينية ومتطلبات العمل.

يحرص الصائمون على تنظيم يومهم بشكل مختلف، حيث يبدأ البعض يومه بوجبة نباتية خفيفة تساعد على تحمل ساعات العمل الطويلة، بينما يلجأ آخرون إلى الصيام حتى فترة متأخرة من اليوم، معتمدين على شرب الماء والمشروبات الدافئة.

بالنسبة لمن يعملون في وظائف تتطلب مجهوداً بدنياً كبيراً، مثل العمال والحرفيين، يكون الصوم تحدياً حقيقياً، لذا يحاولون تعديل أوقات العمل أو توزيع الجهد على مدار اليوم.

أما في الوظائف المكتبية، فيعتمد البعض على تقليل القهوة والمنبهات واستبدالها بالعصائر الطبيعية للحفاظ على النشاط.

في أماكن العمل التي تضم مسلمين وأقباط، يسود احترام متبادل للعادات الدينية، حيث يراعي الزملاء مواعيد الصيام والوجبات، تماماً كما يحدث في شهر رمضان، وتحرص بعض الشركات على توفير أطعمة صيامي في الكافيتيريا، حتى يتمكن الموظفون الأقباط من تناول وجباتهم بسهولة.

ورغم التحديات، يرى الكثيرون أن الصوم ليس مجرد امتناع عن الطعام، بل هو فرصة لاكتساب قوة داخلية، تساعد على التحمل والصبر والانضباط، سواء في الحياة الشخصية أو المهنية، ويظل عيد القيامة في نهاية الصوم، هو المكافأة الروحية الكبرى بعد هذه الرحلة الممتدة من التأمل والتجديد الروحي.

مقالات مشابهة

  • الصوم الكبير والعمل.. كيف يتعامل الأقباط مع الصيام في حياتهم اليومية؟
  • بنسبة 90%.. المستشفى البيطري في ديالى يعلن انحسار موجة الحمى القلاعية
  • النجف وديالى تلتحقان بنظام الحجز الالكتروني لتسجيل المركبات
  • مصرع وإصابة 6 أشخاص بحادث سير مروع شرق ديالى
  • تدمير اثنين من مضافات داعش في عملية حوض الخشم الأحمر شمال ديالى
  • حراك نيابي لإصدار قرار يتضمن ثلاثة أبعاد بعد دعوة عبد الله أوجلان لحل حزب العمال - عاجل
  • إصابة 7 أشخاص في ثلاثة حوادث سير في ديالى
  • مصرع طفلين (اخ وشقيقته) بانفجار أمام منزلهما في السليمانية
  • انطفاء خط ميرساد الناقل للكهرباء المستوردة من إيران إلى ديالى
  • إصابة طفل بانفجار لغم عنقودي جنوبي ذي قار